الأركان والشروط :
1 – الإيجاب والقبول ممن هو أهل للإيجاب والقبول
2 – أن يتحقق الإعلام به حتى يتميز عن الزنى وهناك حد أدنى في الشرع لهذا الإعلان وهو وجود شاهدين ووجود الولي في رأي المذاهب الثلاثة المعروفة مالك والشافعي وأحمد.
3 – ألا يكون هذا الزواج مؤقتا بوقت بل يدخله الرجل والمرأة بنية الاستمرار.
ووجه الدلالة في هذا الحديث
أن سوده بهبتها يومها لعائشة وقبول الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك يدل على إن من حق المرأة أن تسقط حقها الذي جعله الشارع لها كالمبيت والنفقه
وأن هذا النوع من النكاح فيه مصالح كثيرة فهو يشبع الغريزة الجنسية ويقلل من العوانس اللاتي فاتهن قطار الزواج
المصدر: الدورة الثامنة عشر للمجمع الفقهي الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة في الفترة من 8-12/1426 الموافق 13-17/8/2017 م
شكرا عزيزتي
[RIGHT]الأركان والشروط :
1 – الإيجاب والقبول ممن هو أهل للإيجاب والقبول
2 – أن يتحقق الإعلام به حتى يتميز عن الزنى وهناك حد أدنى في الشرع لهذا الإعلان وهو وجود شاهدين ووجود الولي في رأي المذاهب الثلاثة المعروفة مالك والشافعي وأحمد.
3 – ألا يكون هذا الزواج مؤقتا بوقت بل يدخله الرجل والمرأة بنية الاستمرار.
[/RIGHT]
ان وجود الولى شرط اكيد لكى يتم صحة الزواج هذا ما اتفق عليه علماء الامة
فمعنى الكلام ان من يزوج على مذهب ابى حنيفة يصح زواجة
هناك شىء فى الفقة بعد اراء المذاهب الاربعة ةوهو راى جمهور العلماء وجمهور العلماء اتفقوا على شرط الولى
فالبكر لاينزوج الابولى هذا حديث لا يحتمل التأويل فهو نص مؤكد
ولكن يقولون الثيب تزوج نفسها اختلف العلماء وقالو ايضا يجب الولى
لان الثيب لها الحرية فى ابداء رايها فقط
لكن لايسقط عنها صفة الولى
فاى زواج مسيار بدون الولى فهو زواج يعتبرة الجمهور باطل والله اعلم
مع الشروط الاخرى التى ذكرتيها
ومداخلتى بخصوص ان الولى حسب ثلاثة اراء لكن راى الجمهور فى النهاية يتطلب الولى
و للتوضيح أكثر
لا يحق للزوجة بهذا الزواج أن تتزوج مرة أخرى لانها زوجة بعقد دائم
الزوج أذا تزوج بهذا الزواج بقى له ثلاثة زوجات من الأربع
أن نوى أحد الزوجين بالنيه مدة معينة لهذا الزواج صار زنا و العياذ بالله
المراة ترث و تورث و لها عدة عند الطلاق
و شكرا
لك جزيل شكري لكن اعرف كتير من الزوجات تنزلن عن الكثير بعد الزواج مجبرات لتربية ابناء هم
الي اعرفه ان الزواج في الشريعه واحد وتوضع الشروط عاد وقتها الي تبي نفقه او غيره المهم لايجب تصنيف الزواج تحت مسميات عديده وكل وحده تحدد ظروفها الي تناسبها لأنه اطلاق المسيمات يجر الى الفتن والبدع والمغالطات الغير شرعيه ويستغله ضعاف النفوس
وامنا سودة رضي الله عنها كانت كبيرة بالسن واحبت ان تبقى مع الرسول وهنيئا لها ما اختارت
ولم يتزوج النبي مسيار ولاغيره فمن حاد عن سنته فليس منه .
أولاً أحب أن أحيطك علماً أن زواج المسيار مختلف فيه بين علماء المسلمين من أهل السنه و الجماعة فهم فيه على عدة أقوال منها
1- الاباحة مطلقاً
2- الاباحة مع الكراهة
3-عدم الجواز
و جميعهم متفقون على أنه زواج مكتمل الأركان من رضى الزوجين وولى الامر و الشاهدين و الاشهار لكنهم اختلفوا فى مسألة أشتراط هذا الزواج التنازل عن السكن و المبيت و النفقة فمنهم من قال
1- أن هذا النكاح حل لكثير من مشكلات العنوسة التي تفشت في المجتمعات الإسلامية ، فلا يستطيع الرجل أن يلتزم بالقسْم بين نسائه ، أو لا يستطيع النفقة على زوجتين ، ويوجد من النساء من تملك مالاً ومسكناً وترغب في إعفاف نفسها ، فيأتيها الزوج في أيامٍ من الأسبوع ، أو في فترة من الشهر ، وقد يقدِّر الله بينهما من الألفة والعشرة وحسن الظروف ما يتغير حال زواجه منها إلى الأفضل ، فيقسم بالعدل ، وينفق عليها بنفسه ويسكنها " فتاوى الشيخ ابن باز " و هذه جهة نظر معتبرة فى ظل الاوضاع المعيشية الصعبة من الارامل و المطلقات و أصحاب العنوسة
2- إن فيه مضارا كثيرة على رأسها تأثيره السلبي على تربية الأولاد وأخلاقهم " الالبانى " و هو من القائلين بعدم اباحته
و ما أميل اليه هو انها تبقى مقبولة في بعض الحالات من أصحاب الظروف الخاصة مثل العوانس و الارامل و المطلقات و هذا ايضا رأى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله " أن زواج المسيار إذا استوفى شروط الزواج الصحيح من الإيجاب والقبول ورضا الولي والشهود أو الإعلان : فإنه عقد صحيح ، وهو صالح لأصنافٍ معينة من الرجال والنساء تقتضي ظروفهم مثل هذا النوع من العقود ، وأنه قد استغل هذا الجواز بعض ضعاف الدين ، لذا فالواجب عدم تعميم هذه الإباحة بفتوى ، بل يُنظر في ظرف كلٍّ من الزوجين ، فإن صلح لهما هذا النوع من النكاح أجيز لهما وإلا منعا من عقده ؛ وذلك منعاً من التزوج لأجل المتعة المجردة مع تضييع مقاصد النكاح الأخرى ، وقطعاً للسبيل أمام بعض الزيجات التي يمكن الجزم بأنها ستكون فاشلة وتسبب ضياع الزوجة ، كمن يغيب عن امرأته الشهور الطويلة ويتركها في شقة وحدها تنظر إلى القنوات ، وتتصفح المنتديات ، وتدخل عالم الإنترنت ، فكيف يمكن لمثل هذه المرأة الضعيفة أن تقضي وقتها ؟! وهذا بخلاف من كانت تعيش مع أهلها ، أو مع أبنائها ، وعندها من الدين والطاعة والعفاف والستر ما يمكن أن يصبرها أثناء غياب زوجها ."