بسم الله الرحمن الرحيم
.:.
من شرفتي كانت لي إطلالة
رأيته !!
عجبت منه !!
مختلف بل و مختلف تماماً
ليس كالذي حلمت به
طريق طويل مليء بالبشر
يلفه السواد .. و وهج من النور يغشاه
انه درب الحياة .. يبدوا صعب
خفق قلبي .. أنا هنا !!
إنني معهم على الطريق !!
أريد الضياء لا أستطيع العيش إلا به .. فعليه فُطرت
إنهم هناك في العتمة
ظلام دامس يلفهم
إنهم ينادونني !!
يدعونني لمشاركتهم !!
هناك من يتبعهم !!
لم يروق لي وضعهم
أراهم يزأرون بوحشية
ويمشون بهمجية
و يغشاهم سواد كثيف
.:.
في ظلام الحياة
وددتُ بلحافٍ من نور
أدثر نبضي بسناه
ليشرق فؤادي زاهيا
كوردة بيضاء .. نقية كالثلج
.:.
وددت أن أزيل عتمة قلبي
بقربي من خالقي
و إنني لراغبةَ عفو ربي
بتراتيل الآيات
و سجداتِ الجباه
وبأنين الوجدان
سأبلل صفحات عمري
وبين جنبات محرابي
سأرفع للخالق أكفي
.:.
سأسابق النور
في درب الحياة
لعله أن يطفئ ظلام ذنبي **
فلهذا خلقت و عليه فُطرت و إليه أسير بإذن الله ..
اللهم آتي أنفسنا تقواها
وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها..
.:.
(.. تلك كانت أول خلجاتِ هنا
وإنها لــدعوة مـن أنـيـن
فلقلبها فيض من الشكر
ولقلبي أن يُنبئوها بالحنين~
حُييت يا غالية ،،
بوحكِ عذبٌ جدّا ،،
ضياءٌ وضاء يا ضياء ..
أرى وهجُ حرفُكِ يُنير عتمة الرمزيّة ، ويبدو واضحاً جليّا ..
بورك المِداد يا ضياء ,,
وافرُ من الشكر أبعثهُ لتِلك الأنين محمّل بأريجِ من الأشواق .. فكم أُحِبُها ،،
مَقطوعة روحانية تُحلقُ بالفؤادْ عالياً عالياً هُناكْ
حَيثُ نسَماتْ الإيمان ْ .
وإني جِدّ مُمتنة لقلبِ الضياء
شُكراً لأنكِ لبيتي ندائِي ؛
فإن لقلمكِ وَهجٌ أخّاذ
ورائِحة وَرد ْ .
يسلــــــــــــــــــــــــــمـــــــــــــوا
بارك الله فيك .. ريحانة القلب
وسدد ربي قلمك وجعله من سهام الحق ..
::
فيض شكر
للضوء والأنين
فكم أسعدتما القلب ..
::
وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها..
أمين
غاليتي لديك أسلوب باهر ومقنع والجميل منكِ أن سخرتي هذة الموهبة
في رضا ربكِ إلى الأمام
الغزيل
.. ..
خذي مني وردة تلقي لقلبكِ شكراً ..
لطفكِ أبهجني .. و خط مدادكِ شرفني ..
:
سررت لرقة حرفك ..
.:
خيط من الضياء لشيء من الأنين
كل المعاني الجميله أهديها لكِ
شكراً لجمال حرفكِ
حبيبتي بهاء نصكِ وضاء لا سبيل لحرفي أن يصل إليه ..
لكِ من التحايا أصدقها