تخطى إلى المحتوى

سؤال عن كيفية التعامل مع اليهود والنصارى 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا اعمل في مكان يوجد فيه غير المسلمين
مسيحين ويهود

حاولت ابحث بالنت عن موقع اجد فيه فكره عن الاديان الاخرى وحدود تعاملنا معهم

عندي فكره لابئس بها عن المسيحي

لكن ابي اكثر ابي اتثقف اكثر واتعلم حدود تعاملي معهم

ارجوكم من لديه القدره يساعدني

وابي مواقع تخدمني في هذا الشيء

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيفية التعامل مع النصارى

عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض

السؤال :
فضيلة الشيخ وفقكم الله :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض الناس يلينون في التعامل مع النصارى ويبدءونهم بالسلام ويخفضون لهم الجناح ، وإذا نبهوا لهذا قالوا : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين )
فهل من كلمة توجيهية لفضيلتكم حول هذا الأمر الخطير.

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الله فيك

يَخْلِط بعض الناس بين حُسن التعامل مع الكافر الذي لم يُبارِز بالعداوة والمحاربة ، وبين محبته والميل إليه .
فالأول مطلوب لقوله تعالى : ( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) .
لما في حُسن التعامل من رجاء هدايته ، وترغيبه في الإسلام ، ولأن هذا أصلا من أخلاق المسلِم .

أما الثاني ، وهو محبة الكافر وميل القَلْبِ إليه ، فهذا لا يجوز ، وهو أمرٌ خطير ، بل قد تبلغ خطورته إلى أن يَخرج المسلم من دين الله ، خاصة إذا ألِفَ المسلم الكافر !
قال تعالى : (لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آَبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) الآية .
وقال عز وجلّ : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آَبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)
وهذا في حقّ الأقربين فكيف بغيرهم ؟!

وأما السلام فلا يجوز أن يُبدأ الكافر بالسلام ، لأن السلام سَلامَة وتَكريم ودعاء ، والكافر ليس أهلاً لذلك .
وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بدء الكفار بالسلام ، فقال عليه الصلاة والسلام : لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام ، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه . رواه مسلم .

وسبق بيان :
هل يجوز ابتداء النصارى بالسلام ؟
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?s=&threadid=8289

والله تعالى أعلم .

  • <LI class=title>كيفية التعامل مع أهل الكتاب الذين هم في ديار الإسلام
  • الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
  • من محاضرة: الأسئلة

السؤال: إن من أسباب النصر على الكفار عدم موالاة النصارى وغيرهم من الكفار، فكيف نتعامل مع النصارى الموجودين في بلاد الإسلام؟

الجواب: النصارى في بلاد الإسلام نوعان: النوع الأول: البلاد التي يحرم عليهم أن يدخلوها، وهذا النوع ليس هناك داعٍ أن نتحدث عن تفاصيل الأحكام فيه وهي: جزيرة العرب ، واقرءوا فتوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز حفظه الله في كتابه فتاوى ومقالات متنوعة والفتوى طويلة والأدلة واضحة، أن جزيرة العرب جميعاً لا يجوز لليهود والنصارى أن يبقوا فيها، وجزيرة العرب من البصرة -كما يقول بعض العلماء- إلى أطراف الشام إلى الأردن إلى عدن ، كل الجزيرة المعروفة لا يجوز للنصارى أن يدخلوها أصلاً، وإن اضطر المسلمون إلى إدخال أحدٍ منهم لضرورة فكما كان يفعل عمر رضي الله عنه يعطيهم ثلاثة أيام فقط للبيع والشراء، فهذه تكون ضرورة مقيدة ومقدرة بقدر.

وأما خارج جزيرة العرب فهم أنواع: منهم الحربي، ومنهم المستأمن، ومنهم الذمي -لا نريد أن نطيل في أحكام فقهية، فالحربي: هو الذي نحن وإياه في قتال، كما كان الحال بين المسلمين وبين الصليبيين، فالصليبيون كانوا حربيين، وأما المستأمن: فهو الذي يقدم من الروم البيزنطيين الذين هم في حالة سلم وصلح، فمن يقدم منهم إلى بلاد المسلمين يعطى أماناً بأن يقيم في بلاد الإسلام زمناً محدداً ليبيع أو يشتري.

والذمي: وهو الذي أصلاً مسكنه الشام أو مصر ورضي أن يدخل في عقد الإسلام، ويخضع لأحكامه مع بقائه على دينه، وأعطاه المسلمون العهد بذلك، ويدفع الجزية عن يدٍ وهو صاغر، وفي بلاد الإسلام التي يجوز لهم أن يدخلوها لهم معاملة خاصة منها: ألا يتسموا بأسماء المسلمين، ولا يتكنوا بكناهم، وألا يرفعوا بناءهم فوق بيوت المسلمين؛ بمعنى: لو كان هناك مسلم بيته دور واحد وجاره نصراني يستطيع أن يبني دورين فلا يجوز له أن يبني مسكنه دورين إلا إذا بنى المسلم في بيته دوراً آخر، وفي الطريق لا يبدءون بالسلام، وإذا لقيتموهم فاضطروهم إلى أضيقه، لأن الأفضلية في المرور للمسلم، ويجب عليهم أن يلبسوا ما يدل على أنهم من أهل الذمة ليلزموا بالصغار، حتى إن الطفل المسلم يُلزمهم الصغار والذلة، ويعرف أنهم من أهل الذمة بشكل يميزهم، ولهذا وضعت الزنانير، والطيالس الخاصة بهم ليُعرفوا فلا يكرمون كما يكرم المسلم أو يبدءون بالسلام.

هذه الأحكام مقررة في شريعتنا، أما الواقع فغير ذلك.

الله يجزاك الف خيرر

النصارى طبعا هم المسيحين اللي يعبدون المسيح ابن مريم

واليهود ؟؟؟

ماعليش خلفيتي قليله جدااااااااا

ودي اتثقف اكثرررررررررر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.