تخطى إلى المحتوى

سجود الشكر 2024.

نحن في دول الخليج نعيش في نعمة الامان والخير كل شئ متوفر لدينا … التعليم مجاناً… العلاج بالمجان ….. حمداً لله على فضله. لذا يجب علينا ان نشكر الله على هذه النعم العظيمة وهو ان نسجد بعد الانتهاء من كل صلاة سجدة الشكر لا تأخذ منا ثانية واحدة ونكتب بذلك عند الله من الشكرين.
يالشكر تدوم النعم.. أدام الله عليكم فضله..

جزاك الله خيرا..وجعله في ميزان حسناتك..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,
بارك الله فيك و أدام على أمة محمد نعمة الأمن و الأمان و جمعنا في الجنة إن شاء الله…

لكن لي طلب، و الله من وراء القصد :
لا بد لكل مسلم من شكر الخالق جل و علا ، لكن حتى لا نقع في الخطأ -الغير مقصود- فلنجعل سجود الشكر في أي وقت من اليوم دون تحديدٍ لزمانٍ أو مكانٍ له أو المداومة عليه في أوقات منتظمة !
و ذلك خوفاً من إدخال "مُحدَثة" على سنة الحبيب المصطفى – صلى الله عليه و سلم – و هي ما يعرف في الشرع بالبدعة الإضافية..
وقد نبه أهل العلم على أن تخصيص العبادة بزمان أو مكان ، أو تكييفها بكيفية لم تَردْ ، يُلحقها بالبدع والمحدثات ، وتسمى حينئذ بدعة إضافية ، فهي مشروعة من حيث أصلها ، مردودة من حيث وصفها .
فكم من مريد للخير لا يصيبه ، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .

قال النبي صلى الله عليه وسلم : (ما أحدث قوم بدعة إلا رُفع من السنة مثلها ) رواه أحمد. وقال الحافظ في "الفتح" : إسناده جيد .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) رواه مسلم.
و قال صلى الله عليه وسلم : ( إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) رواه الترمذي و أبو داود وابن ماجة وصححه الألباني في صحيح الجامع.

رزقنا الله و إياك اتباع السنة و اجتناب البدعة و كتبنا عنده من الشاكرين ….

جزاك الله خير
نحمد الله ونشكره على نعمه التي لاتعد ولاتحصى..

أنا مع أختي بنت الكرك،،

يقول ابن القيم في زاد المعاد:"وكان من هديه صلى الله عليه وسلم وهدي أصحابه سجود الشكر عند تجدد نعمة تسر أو اندفاع نقمة كما في " المسند " عن أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أتاه أمر يسره خر لله ساجدا شكرا لله تعالى وذكر ابن ماجه عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر بحاجة فخر لله ساجدا".

فكما ذكر خصص سجود السهو عند تجدد نعمه أو اندفاع نقمه..

بوركتِ أخيه لاكي..

جزاكِ الله خيراً ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,
بارك الله فيك و أدام على أمة محمد نعمة الأمن و الأمان و جمعنا في الجنة إن شاء الله…

لكن لي طلب، و الله من وراء القصد :
لا بد لكل مسلم من شكر الخالق جل و علا ، لكن حتى لا نقع في الخطأ -الغير مقصود- فلنجعل سجود الشكر في أي وقت من اليوم دون تحديدٍ لزمانٍ أو مكانٍ له أو المداومة عليه في أوقات منتظمة !
و ذلك خوفاً من إدخال "مُحدَثة" على سنة الحبيب المصطفى – صلى الله عليه و سلم – و هي ما يعرف في الشرع بالبدعة الإضافية..
وقد نبه أهل العلم على أن تخصيص العبادة بزمان أو مكان ، أو تكييفها بكيفية لم تَردْ ، يُلحقها بالبدع والمحدثات ، وتسمى حينئذ بدعة إضافية ، فهي مشروعة من حيث أصلها ، مردودة من حيث وصفها .
فكم من مريد للخير لا يصيبه ، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه .

قال النبي صلى الله عليه وسلم : (ما أحدث قوم بدعة إلا رُفع من السنة مثلها ) رواه أحمد. وقال الحافظ في "الفتح" : إسناده جيد .
وقال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ عَمِلَ عَمَلا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) رواه مسلم.
و قال صلى الله عليه وسلم : ( إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) رواه الترمذي و أبو داود وابن ماجة وصححه الألباني في صحيح الجامع.

رزقنا الله و إياك اتباع السنة و اجتناب البدعة و كتبنا عنده من الشاكرين ….

هلا
جزاك الله خير
والحمدلله على نعمة الاسلام وكفى بها من نعمة
تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.