تخطى إلى المحتوى

سلام . يا غالية . خاطرة 2024.

سلام يا غالية … كيفك … أخبارك … ماذا فعلت بك السنين … هل ما زال لون شعرك بني كالحرير … وهل ما زلت رشيقة , كجري السنين … لن أسألك عن لون عيونك الحاكية , السعيدة , الباكية … ولعل العدسات , تغير اللون … ولكن هل غيرت التعابير … وهل غيرت أفاق الرؤيا … وهل ما زالت تبحث بين النجوم … وتتذكر البحر والاماكن … وهل ما زالت البسمة ساحرة , بلمعان العيون … وتلك الضحكة المكبوتة , المسحوبة من ثنايا ثغرك الصامت … ضحكتك كانت تصل للسماء بهدوء , كأنها طير بلا أجنحة , وتطير بلا هواء ولا نسمات … وهل ما زالت وجنتيك تحمران خجلا … من كلمة عابرة , او نظرة خاطفة … وهل ما زال ذلك الحلق المتدلي , يلمع بأنوار وضياء وجهك الملائكي … أعذريني … على أسئلتي هذه … بعد هذه … السنين … ولكن قطار العمر يمضي … بأحزانه … وأفراحه … ولا محطة تجمعنا … والسنين تفتك بما تبقى من فكر … وجسد متغير … وقلب متعب … وروح بذكرى … ما زالت تضيئ , ما تبقى من قلب وجسد وعقل … أتعلمين … ! بكل لقاء بتلك السماء … أحدثك , وأحاول أن أتذكر قلبك الطيب … صدقا … لا أجد غير فتاة صغيرة … تحمل دمية , وتقطف وردة …. وتنزع أوراق الوردة … كأنك تحاولي نزع ألم الورد او تصمتي الآوراق حتى … لا تتكلم … وكأن أوراق الورد تتكلم بأريجها وعبيرها , وتتألم بأشواكها ووحدتها … لعل هناك أوجه شبه بينك , وبين الورد … ومنطق بالهمس والصمت … لا أحبذ ابدا قطف الورد … ولا وضعه بأناء … يكفيه فخرا … أنه يعيش بأجمل لحظات عمره القصيرة … ويعطي جمال ورائحة ولون … يعطي ما هو فيه ومنه بصدق … وبلا تجمل او تكلف … ولكنه بلا روح ليستمد … أرادة الحب ببقاء … ونور لآسمى معاني العطاء … بوفاء … لعلك انت والورد , وجهان لعملة واحدة … ولعلي أنا والشمعة , وجهان لعملة واحدة … ولعل القلم يجمعنا بمداد الروح … لنرى جمال وردة على ضوء شمعة … بهواء ذكرى … وأرض وطن نحن منه … وهو فينا … لآني أعرف الورد وأعشقه بتربته … وأقدر الورد وجماله … وظروفه … ولكن … هل تعتقدي ألم الورود … أقل ألما … من دموع الشموع … الآكيد …< ابصر > … < شو بعرفني > … لا تتعبي نفسك بالاجابة … الروح … < جاوبتني > .
كل عام وانتم بخير …

لاكي

لاكي

لاكي

لاكي

..

ما أروعها ..

لكنها …… مُـحـزنة !!

حقا ً .. ما أصعب َ الفراق َ وعذاباتِـه !!
لاكي كتبت بواسطة وفا الوفا لاكي
أتعلمين … ! بكل لقاء بتلك السماء … أحدثك , وأحاول أن أتذكر قلبك الطيب … صدقا … لا أجد غير فتاة صغيرة … تحمل دمية , وتقطف وردة …. وتنزع أوراق الوردة … كأنك تحاولي نزع ألم الورد او تصمتي الآوراق حتى … لا تتكلم …

لا أجد ُ كلمات ٍ تصف ُ روعة َ ما قرأت ُ !!

دمت َ بخـير أخي الكريم .. دعائي لك َ بحـياة ٍ ملؤها السعادة ..

وكل عام وأنت َ بخير ..

..

لعلك انت والورد , وجهان لعملة واحدة … ولعلي أنا والشمعة , وجهان لعملة واحدة … ولعل القلم يجمعنا بمداد الروح … لنرى جمال وردة على ضوء شمعة … بهواء ذكرى … وأرض وطن نحن منه … وهو فينا … لآني أعرف الورد وأعشقه بتربته … وأقدر الورد وجماله … وظروفه … ولكن … هل تعتقدي ألم الورود … أقل ألما … من دموع الشموع … الآكيد …< ابصر > … < شو بعرفني > … لا تتعبي نفسك بالاجابة … الروح … < جاوبتني > .

وكانت الاجابة قبل السؤال…

كل عام وانت بخير
وكل عام وورودك تنبض بالعبير

وهل ما زال ذلك الحلق المتدلي , يلمع بأنوار وضياء وجهك الملائكي … أعذريني … على أسئلتي هذه … بعد هذه … السنين … ولكن قطار العمر يمضي … بأحزانه … وأفراحه … ولا محطة تجمعنا … والسنين تفتك بما تبقى من فكر … وجسد متغير … وقلب متعب … وروح بذكرى … ما زالت تضيئ , ما تبقى من قلب وجسد وعقل … أتعلمين … ! بكل لقاء بتلك السماء … أحدثك , وأحاول أن أتذكر قلبك الطيب … صدقا … لا أجد غير فتاة صغيرة … تحمل دمية , وتقطف وردة …. وتنزع أوراق الوردة … كأنك تحاولي نزع ألم الورد او تصمتي الآوراق حتى … لا تتكلم … وكأن أوراق الورد تتكلم بأريجها وعبيرها , وتتألم بأشواكها ووحدتها … لعل هناك أوجه شبه بينك , وبين الورد … ومنطق بالهمس والصمت … لا أحبذ ابدا قطف الورد … ولا وضعه بأناء … يكفيه فخرا … أنه يعيش بأجمل لحظات عمره القصيرة … ويعطي جمال ورائحة ولون … يعطي ما هو فيه ومنه بصدق … وبلا تجمل او تكلف … ولكنه بلا روح ليستمد … أرادة الحب ببقاء … ونور لآسمى معاني العطاء … بوفاء … لعلك انت والورد , وجهان لعملة واحدة … ولعلي أنا والشمعة , وجهان لعملة واحدة … ولعل القلم يجمعنا بمداد الروح … لنرى جمال وردة على ضوء شمعة … بهواء ذكرى … وأرض وطن نحن منه … وهو فينا … لآني أعرف الورد وأعشقه بتربته … وأقدر الورد وجماله … وظروفه …

كلمات ولا اروع …………لا فض فوك

الأخ/وفا الوفا
كل عام وانت بخير
خاطرة رائعة تسلم إيدك وربنا يجعل لك حياة هانئة

ما أروعها ..

لكنها …… مُـحـزنة !!

حقا ً .. ما أصعب َ الفراق َ وعذاباتِـه !!

تعقيب:
كتبت بواسطة وفا الوفا لاكي
أتعلمين … ! بكل لقاء بتلك السماء … أحدثك , وأحاول أن أتذكر قلبك الطيب … صدقا … لا أجد غير فتاة صغيرة … تحمل دمية , وتقطف وردة …. وتنزع أوراق الوردة … كأنك تحاولي نزع ألم الورد او تصمتي الآوراق حتى … لا تتكلم …

لا أجد ُ كلمات ٍ تصف ُ روعة َ ما قرأت ُ !!

دمت َ بخـير أخي الكريم .. دعائي لك َ بحـياة ٍ ملؤها السعادة ..

وكل عام وأنت َ بخير ..
..

لاكي

:

صيفنا إبداع

:

♥ ~ كُـن ْ جميلا ً تر َ الوجود َ جميلا ً ~ ♥ ~ قصة قصيرة ~ ♥

♥ ♥

ღ♥ღ نفحات ٌ من ْ أرض ِ الحرم ღ♥ღ

لاكي اختي الكريمة …كتبت هذه الخاطرة لانسانة كانت بيوم طفلة … كانت بريئة الجوهر … كانت واضحة كصفاء السماء بشهر حزيران … كانت شعلة للوفاء والذكاء … ولكن لست أدري ماذا فعلت بها الحياة … لا أعلم باي ميناء هي او باي عالم أصبحت … قد تبتلعها كثبان الغربة … قد تفقد بريق روحها … قد تفقد دفئ قلبها في متاهات وزحمة الحياة … قد تتساقط اوراقها الربيعية … قد تتبخر أجزاء من جسدها الفاني … ولكن سيبقى هناك في الذاكرة معلم ثابت بشريط الذكريات … اتمنى الا يفقد بريقه في عوالم غريبة عنها … ما أجمل ملكة الطفل في الست … ولو كانت في الاربعين او الخمسين او الستين … هناك … وهناك … وهناك … ولكن تبقى حقيبة السفر حزينة بألم الضياع او الفراق .شكري واحترامي لك اختي الطيبة على مرورك الراقي .كل عام وانتم بخير .

لعلك انت والورد , وجهان لعملة واحدة … ولعلي أنا والشمعة , وجهان لعملة واحدة … ولعل القلم يجمعنا بمداد الروح … لنرى جمال وردة على ضوء شمعة … بهواء ذكرى … وأرض وطن نحن منه … وهو فينا … لآني أعرف الورد وأعشقه بتربته … وأقدر الورد وجماله … وظروفه … ولكن … هل تعتقدي ألم الورود … أقل ألما … من دموع الشموع … الآكيد …< ابصر > … < شو بعرفني > … لا تتعبي نفسك بالاجابة … الروح … < جاوبتني > . وكانت الاجابة قبل السؤال…

كل عام وانت بخير
وكل عام وورودك تنبض بالعبير

لاكي

في ليلة العيد أبكيت البكاء معي..

وسادتي … دفتري والحبر والقلم

لو كان للعيد باب كنت أغلقته

ففي العيد نار حزني تعلو وتشتعل.. اختي الكريمة …الكاتبة المميزة … شكري واحترامي لكم بكل التقدير .

وهل ما زال ذلك الحلق المتدلي , يلمع بأنوار وضياء وجهك الملائكي … أعذريني … على أسئلتي هذه … بعد هذه … السنين … ولكن قطار العمر يمضي … بأحزانه … وأفراحه … ولا محطة تجمعنا … والسنين تفتك بما تبقى من فكر … وجسد متغير … وقلب متعب … وروح بذكرى … ما زالت تضيئ , ما تبقى من قلب وجسد وعقل … أتعلمين … ! بكل لقاء بتلك السماء … أحدثك , وأحاول أن أتذكر قلبك الطيب … صدقا … لا أجد غير فتاة صغيرة … تحمل دمية , وتقطف وردة …. وتنزع أوراق الوردة … كأنك تحاولي نزع ألم الورد او تصمتي الآوراق حتى … لا تتكلم … وكأن أوراق الورد تتكلم بأريجها وعبيرها , وتتألم بأشواكها ووحدتها … لعل هناك أوجه شبه بينك , وبين الورد … ومنطق بالهمس والصمت … لا أحبذ ابدا قطف الورد … ولا وضعه بأناء … يكفيه فخرا … أنه يعيش بأجمل لحظات عمره القصيرة … ويعطي جمال ورائحة ولون … يعطي ما هو فيه ومنه بصدق … وبلا تجمل او تكلف … ولكنه بلا روح ليستمد … أرادة الحب ببقاء … ونور لآسمى معاني العطاء … بوفاء … لعلك انت والورد , وجهان لعملة واحدة … ولعلي أنا والشمعة , وجهان لعملة واحدة … ولعل القلم يجمعنا بمداد الروح … لنرى جمال وردة على ضوء شمعة … بهواء ذكرى … وأرض وطن نحن منه … وهو فينا … لآني أعرف الورد وأعشقه بتربته … وأقدر الورد وجماله … وظروفه …
كلمات ولا اروع …………لا فض فوك

لاكي
لاكي

الاخت الكريمة …
حاولت جاهدا أن أبحث عن بقايا تلك الطفلة … كنت أستشعر وجودها أحيانا … كنت أرى تلك الصورة الرائعة لها أحيانا … كنت أسمع همسات قلبها الصغير أحيانا … كنت أرى نور وجهها الصغير أحيانا … كنت أتأمل بسمة عيونها الحاكية … ولكن لست أدري … لعل الآيام وسنوات الضياع قذفت بها الى شاطئ بعيد جدااااا …
سأضيئ لها كل ليلة نجمة صغيرة في سماء الوفاء … لعلها تكون لها دليل , لتعلم قيمتها …
سأحمل حقائب الحزن والآلم في قلب من قلبها …
شكري واحترامي لك اختي الطيبة على مرورك المبارك .

ابدعت وابدع قلمك ….

دائماً متميز …. اضاء الله لك طريق حياتك ..وابعدك عن احزانها

الأخ/وفا الوفا
كل عام وانت بخير
خاطرة رائعة تسلم إيدك وربنا يجعل لك حياة هانئة

لاكي
أحبك جدا" وأرفض من نار حبك أن أستقيلا …
وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقيلا …
وما همني إن خرجت من الحب حيا" …
وما همني إن خرجت قتيلا …
اختي الكريمة …
حياة وسعيدة على هذا الكوكب بالحياة الدنيا … !!!
هناك سعادة وحيدة فقط كامنة في : الخوف والرجاء …
وستكون سعادة حذرة جدااا … ومن يأمن مكر العزيز الجبار …!!!
جميعنا عبارة عن أكفان متحركة … تنتظر نتيجة الامتحان الدنيوي .
شكري واحترامي لكم على مروركم الراقي .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.