من كانت صداقتة لله، بعيدا عن الأغراض القريبة، والنزاعات الشخصية .قال (ص)ومبينا الأساس الذي تبنى علية الصداقة(( ثلاثة من كن فية وجد حلاوة الآيمان :ان يكون الله ورسولة أحب اليه مما سواهما. وأن يحب المرء لا يحبة ال لله ، وأن يكرة أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار))
وصفات الأصدقاء الصالحين، هي صفات المؤمنين الذين يحافظون على العبادات والصلوات في اوقاتها، (وبالأخرة هم يوقنون)،والذين يتلون آيات الله خاشعين ومما رزقهم الله ينفقون(والذين هم لزكاة فاعلون)والذين يبتعدون عن الفواحش ،والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون).
ومن سمات الصديق الصالح: صفات عباد الرحمنوعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونــا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)
ومن سمات الصديق الصالح :نزوعه الى الخير قولا وعملا وتميزة بالثقافة الآسلامية، والقراءة الشرعية،خلافا لمن كانت قراءاتة في الكتب العاطفية والقصص الغرامية، والمجلات الماجنة، فانها مؤشر على السوء واهتمامات التافهين…..
ومن هذة الصفات :الاتزان والتعقل، والانسجام في الطبع والمزاج…… وأن يكون الرفيق قد عاش في وسط وبيئة طيبة..
قال ابن جماعة في اختيار الأصدقاء ، وصفات الصاحب الصالح(اذا تعرض المرء لصحبة من يضيع عمره معه، ولا يفيده،ولا يستفيد منه، فليتلطف في قطع عشرته من أول الأمر قبل تمكنها ، فان الأمور اذا تمكنت عسرت ازالتها.. فان احتاج الى من يصحبة، فليكن صاحبا صالحا دينا تقيا ورعا ذكيا، كثير الخير،قليل الشر ،حسن المداراة،قليل المجاراة، أن نسي ذكره ، وان ذكر أعانة. وان احتاج واساه، وان ضجر صبره))
والصديق عند الضيق ،وصديقك من صدقك,لامن صدّقك_في كل شيء……
وشكرا
يعطيج العافية
تحياتي لج الغالية
جوزيت خيراً .. فالصحبة هي التي تؤثر في الإنسان .. فالصديق الصالح هو كحامل المسك .. و صاحب السوء هو كنافخ الكير .. كما قال عنهما الرسول صلى الله عليه و سلم .. و المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ..
اللهم نسألك حبك .. و حب من يحبك .. و حب كل عمل يقربنا إلى حبك ..
**************
( ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيبُ عتيد )
الوحدة شو تبغي غير التشجيع منكم …….وجزاكم الله خير……
وما تقصرين يا اخت رقراقة الغالية……..