تخطى إلى المحتوى

شكت الورود 2024.

هل سمعت يوماً شكوى الورود تتخاطب مع الفل وتسالها
لماذا يجز الناس رقابنا اما نرسل شذا وعطرا يملاٌ الاجواء
برائحه طيبه وفجاه اجد نفسى على صدر فستان او عروه
جاكته فاجد نفسى اجف اموت من قله الماء فهل احست
بى صاحبه الفستان او الجاكته بعد ان كنت عنوان الحب
والغيره والصفاء بل جعلنا الناس بوكيهات للتهانى والافراح
ثم بعد هذا التعظيم نلقى فى المهملات اليس هذا ظلماً
قال الفل لا تبكى يا اختى فحالك من حالى
انهم يقطفونا ويغزلونا فى خيوط ليقطعوا الطريق على العشاق
ويمتهنوا بنا مهنه حقيره فى الوقوف بنا بين السيارات
وخد يا بيه ربنا يخليلك الهانم شحاته مقنعه للاسف
امتلات بها شوارعنا
فيتم تعليقى فى السياره او فى الرقبه واخيرا طريق الورود
المهملات هى نهايه الطريق
قلت لك يا اختى لا تحزنى فحالى من حالك

وصف رائع لحياة الورد وجواب اروع من الفل
كتبت فابدعت اخي
تقبل مروري
أختك ضوء
جزاك الله خيرا اخت ضؤ
لكلماتك العذبه وربنا ما يحرمنا من مرورك

جميل ما خط قلمك

مصير كل شي الزوال بطريقة اوو اخرى

دمتي بخير

جزاك الله خيرا لولوه لمرورك وتعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.