:
حبيبة .. تميزت بخلقها الطيّب وحبها للخير وولائها للدعوة..
:
ياسمينة ٌ آنست روضتنا وعطرتها بعطر الطيب والبذل والعطاء..
لا يسعني سوى أن أقول:
يا إلهي جُد علينا … بلقـاءٍ يحتوينــا
مرةً أخرى وفينـا … حبنــا في الله باقِ
وتقبلي منا هذه البطاقة المتواضعة:
جزاكِ الله عنا خير جزاء وكثّر من أمثالكِ وجمعنا بكِ على منابر النور يوم القيامة.. وفي ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله ..
أختٌ معطاءة وطيبة ولكِ في القلب نبضة ٌ متميزة.. أشهد الله أني أحبكِ فيه
:
يا رفيق الدرب إني .. أذكر الفضل وأثني
إنها لحظاتُ شكرٍ .. وامتنان لك مني
كم حملت الهم عني .. عندما كلَت يميني
ولكم آزرتني في .. أمرِ دنياي وديني
إنما يُجنى الهدى .. من صحبة الخلِ الأمينِ
من يسر في الروض .. يستنشق عبير الياسمينِ
:
يوزن المرءُ بمن .. صاحب واختار ولياً
وأنا اخترتك .. فازددت رقياً ورقياً
أنت لي نبعٌ من .. الإخلاص يبقى أبدياً
لم أزل أحمد ربي .. أنَ لي خلاً وفياً
:
ياسمينة روضتنا
غاااالية لكِ في القلب مكان
أفخر باخوتنا لك حينما اقرأ مواقفك ومواضيعك..
وإني أحبها في الله ،
وأشاركها ايضاً الحب والاحترام لفضيلة الشيخ / الدكور محمد راتب النابلسي
الذي من َّ الله بتعالى به على الأمة الإسلامية ،
ليعوضنا مصابنا في فقد فضيلة الشيخ " محمد متولي الشعراوي" رحمه الله .
فجزاكن الله خيرا مشرفاتنا الفاضلات ،
وجزى الله خيرا ياسمينة روضة السعداء ،
وجزى الله خيرا كل علماءنا المستنيرين الكرام ،أحياء ًوأمواتا ،
وجزى الله خيرا كل القائمين على موقع لَكِ المتميز
آمين .
وأسكنكن في ضل جناته وجعل منكن ذخراً للإسلام
وأعذب التهاني والتبريكات للأخت ياسمينة الشام
كم حزنت عندما نزع اسمها من الإشراف كقطعة من القلب
أهي بخير ؟؟!!
أقرئوها مني السلام وأخبروها أني أحبها في الله
سيبقى اسمها محفوراً في الفؤاد لا يغيب كم أكبرت فيها ذلك الموقف عندما وقفت تصلي في المطار موقف رائع جداً أعجبني جداً أكبرتها به
سنفقدها .. ويفقدها الركن .. فكم اعطت واعطت ..
اتمنى لها التوفيق والسداد اين ماكانت ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حقيقة تفاجأت من تركها للإشراف ..فللإخت الكريمة حضور عبِق في هذا الركن
الغالي ….
نسأل الله أن يبارك لها فيما قدمت وأن يجعل جهودها وما تبذله من عطاء متميز
لخدمة الإسلام ممايسرها رؤيته يوم القيامه ..وأن يثقل به موازين حسناتها
أثابك الله ام مهند …