تخطى إلى المحتوى

صديقتان ونسمة البحر وحوار ساخن !! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يااااي مشتااااقه لك يا فيضي الحبيب

مع أن مو من عادتي ما أكتب مقدمة لخواطر لكني ما تحملت

( وش نسوي مع اللحاجه )

هذي يمكن أطول خاطرة او قصة أو نقائض أو حوار

<<< أختاروا الإجابة الصحيحه لاكي

كتبتها في حياتي الحبيبه عفواً اللطيفه

وش أحوالكم يا حبيبات أشتقت لكم من ناصحة إلى حبيبة القمر هع هع

<< غريبة بس أني اتذكر هالأسمين

مع أني عتبانه على ناصحه لاكي

بسم الله نبدأ :

::::::::::::

نغمة مساء حالمة

على شط البحر كان اللقاء !

بعد فـــراق دام طويـــلاً …

::..::هـمـا بالـطـبـع صــديــقــتــان ::..::

نسيم البحر هو من سيحضر المشهد !!

قد كان للأولى شرف الوصول أولاً

دقات قلبها أسرعت في النبض هذه المرة

كلام كثير دار بخلدها هذه الليله .. لا .. ليس هذه الليلة فقط بل من ليال طويلة .. جداً طويلة

.. عزمت أن تتجرأ وتقوله لها بدون أن تدعها تأخذ نفساً واحداً !

.:. هاقد حــضــرت الأخرى .. !

بان على محياها الطمأنينه والهدوء ..

وابتسامة ملاكيّه علت وجهها البرئ !

مشت بوقار حتى وصــلــت …

وهي تبعد خصلة تدلت على عينها ..

مدت يدها لتصافح صديقتها !

تجاهلتها الأولى قائله بتهكم صريح :-

_ أتعرفي .. ؟

_ أنا أتمنى الا أعرف !

_ هه .. يال السخف .. !!

_ ريثما أبكي .. ابتسمي أنتِ !!

_ حتى لو كانت ابتسامة صفراء ؟!

_ هاهو المطر يشتد !

_ لن يكون هناك فرقا بين دموعي وبينه !! .. الإثنان ينهمران بغزارة !!

_ وهي تبتسم : لمــا .. ؟

_ ما كنهها ابتسامتك هذه ؟ وهي تشير بيدها إلى صدرها : أمني أنا تسخرين .. ؟!

_ يال قسوتكِ يا هذه !

_ أظننتني قد أحتجتكِ يوماً ؟؟

_ كم أنتِ مثيرة للشفقه !

_ ليتكِ نجماً في السماء .. أتدرين لما ؟؟

_ أمم ؟؟

_ حتى تكوني بعيدة عني .. بحيث أراكِ .. دون أن أعرفكِ كما أنتِ الآن !!

_ كنت قبل هذه المرة لا أريد أن أصدم في صديقة مجدداً !

_ كم من الصفعات تلقيت ؟!!

_ أمم .. لا أذكره تماماً !!

_ آه .. تذكرت فأ؟نتِ غير نفسكِ لم تحبي يوماً !!

_ أتراكِ قد أحسنت الظن فيّ ولو لمرة واحدة ؟؟!!

_ نــعـــم ،

_ هلاّ صدقت القول معــي ؟

_ لم أكن صادقة أبداً أكثر مني اليوم !

_ والدليل أنكِ ….

_ أنني ماذا ؟

_ أنكِ .. هل استطيع القول بأنه قد خانني التعبير ؟

_ قولي غيرها رجاء .. !

_ لم أتوقع يوماً بأن نصبح هكذا !

_ أنا وأنتِ ؟!!

_ لا وبل معنا ديمة ايضاً !

_ ديمة بصمتها المعهود ؟!!

_ هاقد ماتت بالصمت ذاته !!!

_ أوه مـــاتـــت ؟؟؟!!!

:::.. ســـاد صــمـــت رهــيـــب عــلى المــكــان ..:::

لم يكن يسمع خلاله إلا صوت بكاء !!

يكاء أختلطت فيه اصوات الصديقتان .. !!

_ وهي تمسح دموعها : من اي شيء ماتت ؟؟

_ قالوا لي أنها غرقت في كأس !!!

_ تباً لكِ سائر اليوم !! .. أهذا وقت السخرية ؟

_ أووه أنظري من يتكلم ؟!

_ هــيــه .. أنتِ !

_ هاه ؟ هل ناديتني ؟!

_ ومن غيركِ ؟ وددت لو اسألكِ :

هل تظنين أنكِ يوماً قد تأملتِ في السماء حتى صرفتِ عينيكِ عنها سئماً ؟!

_ أبــــداً .. ولكن لما هذا السؤال ؟!!

_ لأنه سؤال !

_ هل أحببت غيره ؟

_ مـــن ؟!!

_ القــمـــر !

_ كـثـيـرون !!

_ مؤكد لست منهم !!

_ لا .. بل أنتِ منهم !

_ هل هو النقيض ؟!!

_ لا ..

_ قلبي ينبض !

_ أما أنا فقد توقف عن النبض .. هه !

_ منذ زمن لم أرها .. !

_ فلتبحثي عنها في جيبي إذن !

_ شـــوقـــي لها عظيم

_ أتعنين تلك النجمة المغرورة ؟

_ بل هي مــضــيـــئــة !!

_ درب حياتنا طويــل ….

_ أخاله قصير جداً !

_ ذات ليلة فكرت بأننا لم نعد صديقات !!!

_ هه .. ومن قال أننا صديقات أصلاً ؟؟

_ لما تصرين دائماً على تحطيمي ؟؟!!!؟؟؟!!

_ وهل في قول الحقيقة تــحــطــيــماً ؟!

_ إذن لا داعي لأن أبقى هنا أكثر من ذلك !!

_ مــهلكِ ..

_ أعذرينــي .. مضطرة لذلك

_ ربــمــا ….

_ ربما .. ماذا ؟؟

_ بصوت مختنق : تكون النـ ـ ـهـ ـ ـايـ ـ ـه ؟!

_ وما شأني أنا أكانت النهايه أم البدايه ؟؟!!

_ .. أنفجرت ببكاء خافت ! .. : ما شأنكِ بصديقتكِ ؟!

_ ألم تناقضي نفســكِ .. والآن !!

_ أود لو أحكي لكِ .. كما كنت

_ فلتحكي .. إني أسمع !

_ بهذه البساطة ؟ فلتحكـ ــ ـي !!

_ تريدين مني أن أصرخ بأعلى صوتي يا أنتِ فلتحكي ؟؟!!

_ ربما أكون قد أخطأت بحقكِ كثيراً !

_ حسناً فلنتدراك هذا الأمر بــ ..

_ بـ ـ ـأن نفترق ؟؟!؟!

_ وإلى الأبد .. جيد أنكِ قد فهمتني بسرعة

_ لا أحب أن أفشل

_ إذا ذاكري جيداً !

_ بانفعال : ليس هذا هو الوقت المناسب للسخرية !

_ يا سبحان الله !

_ ولا إله إلا الله

_ أستغرب لأمركِ دائمــاً !

_ ألم تسغربي لأمركِ أنتِ مرة واحدة ؟!

_ إذا قلت لا .. ؟

_ أرجوكِ أفهميني !!

_ وهل أنتِ معادلة كي افهمكِ ؟!

_ هه .. ربما كنت أشد صعوبة منها !

_ أتـــعـــرفـــي ؟

_ ماذا ؟

_ ذات ليلة وأنا بعيدة عنكِ …. أشتقت لكِ كما لم أشتق لأحد ! بكيت من فرط شوفي لكِ ! لكنكِ كنتِ بعيدة عني .. ! أحتجت لكِ !

وددت لو أضمكِ لصدري وأبكي .. أبكي كما أشاء !

آه لو تعلمي ؟

رفعت رأسها على صوت خطوات سريعة جداً تبتعد منها !!!

لترى صديقتها وقد أبتعدت منها وهي تكفكف دموعها الحزينة !

لوحت لها بيديها صديقتها الباكية .. ثم خفضت رأسها بحزن إلى ورقة قد تركتها عندها !

ورقة قد كتب عليها :

:: لا زلت أحيا فلا تذكريني ::

هذا كل ما لدي !

ولا شيء آخر مـ ـــ هـ ـــ م !!

:::::::::::

طلب صغير لوو سمحتم أريد رأيكم بصراحة في كتابتي من حيث اللغه والكلمات والعاطفة

لا أريد رداً دون معنى لاكي

والسلام عليكم

صديقتكم

فتاة قمر ينتظر الخسوف لاكي

.
.

أهـــــــلاً بـــ من أنارت فيض الكلمات لاكي ,,

بداية أود أن تلتمسي لـــ متألقة المداد وحبيبة قمرنا العذر ,, لــ إنشغالهما لاكي ,,

نعـــــــود للتقييم لاكي ..

إختياركِ للموضوع رااائع ,, ومقدمته ومحتواه رااائعه أيضاً ,,

لكن ..! عند قراءتي لخضم الحوار ,,

إحترت من فيهما كانت المخطئة ..؟
وما خطئها ..!
ومن إين جاءت ديمة ..؟!

لا أدري لاكي ,, قد أكون أخطأت في فهم القصه ,,

لكنها بـــ حق ,, أعجبتني جداً لاكي ,,

أتمنــى أن يكون تعقيبي ,, بــــ معنى ..!لاكي

سلمتِ يا كاتبة تلك الأحرف فوق لاكي ,, وسلم قلبكِ من كل مكروه لاكي ,,

فتاة قمر ينتظر الخسوف

لم أرى هنا قمراً ينتظر الخسوف ….!؟
بل رأيت بدراً أضاء لي هذه الورقه لاكي ,,,؟!
.
.

يااااي

مهما وصفت لكِ سعادتي بردكِ لن تصدقي

على الرغم من بساطة الكلمات

لكنها اثرت فيّ أيما تأثير

جزاكِ الله كل خير يا غاليتي لاكي

غاليتي

يسعد لياليك وايامك وانار الله قلبك ودربك

تنوع في استخدام الألفاظ

سلاسة الأسلوب و بساطته

توظيف رائع للمفردات لغة حوار شيقه

مايؤخذ عليها هو ان الحوار كأنه بين الإنسان وذاته

حيث لم يتضح هل هما شخصان أم شخص واحد لولا وجود بعض مايشير إلا ذلك

فهلا جعلتي لكل شخصية رمز او اشارة معينة تدل عليها حيث أن الحوار متداخل

اعتذر لردي الطويل وفلسفتي المفرطة

لست أجيد النقد لكن فقط وجهة نظر

تقبلي خالص الود وأرق التحايا

فجرالحنين

حبيبتي فتاة القمر أنا مع أميرة وفجر في الرأي
الاسلوب أكثر من رائع ولكن لم تحدد الشخصيات
أرجو أن يكون تعليقي غير مزعج لكِ ولكنه طلبك
دمت بيننا غاليتي

تنوع في استخدام الألفاظ

سلاسة الأسلوب و بساطته


أحمم .. شكراً لاكي

فرحتينــي

مايؤخذ عليها هو ان الحوار كأنه بين الإنسان وذاته

حيث لم يتضح هل هما شخصان أم شخص واحد لولا وجود بعض مايشير إلا ذلك

الخاطرة يكتنفها الغموض

أنا حاولت أخليها ما تصير جي

لكني ماعرفت تدريت ليش ؟

لأني كان هذاك الوقت يوم كتبتها كنت طفشانه لاكي هع

فهلا جعلتي لكل شخصية رمز او اشارة معينة تدل عليها حيث أن الحوار متداخل

ملاحظة رائعة ( سأضعها في الحسبان يا غاليتي لاكي)

اعتذر لردي الطويل وفلسفتي المفرطة

لست أجيد النقد لكن فقط وجهة نظر


لا عااادي

ولوو شو حنا إخوات

لو تبين عبي الصفحه يا حياتي لاكي

تدرين .. الفاظج عيبتني بالمرره لاكي

مشكوورة جداً على ردج الحلو مثلج

<< كأني قد شفتج لاكي

الخاطرة جميـــلة جداً والفاظها حساسة رقيـــقة

لكن لم يعجبني فيها قسوة الصديقتان وكلامهما الجارح لبعضهما لاكي

دمتى مبـــدعة فتــــو

كاني شميت ريحه اسمي لاكي

ايش السالفه تبغي حاجه لاكي

ماشاء الله يافتـــوته

جد كلماتك جميلة ورائعه

قريباًُ ان شاء الله راح تنزل خاطرتي الأولى لاكي

يسلموا لاكي

شكراً لكل من شرفني بردّه هنا لاكي

الله يجزاكم كل خير ^_^

لاكي

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

أهـلاً بذاك الإشعاع الفضي اللذي أحبـــــــة ,,

ســـلاماً أرق من النسيم ..

مبدعتي ..وفتاتي …لاكي

بالرغم من الغموض ..

إلا أن له عبــــق خاص …

جميــل وغريب من نوعـه …

لاتحرمينـــا طيب تواصلك …

وتأكدي ..,

أننا بشغف متناهي لحروف تشع كما اللاليئ الفضيه …

تقديري ..,

لاكي

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.