هذه صورة لطفلة عراقية قتلت بغير ذنب وبدون جرم!!!
ستة أشهرفقط عمر هذه الزهرة التي قتلت بأبشع صورة فأين نحن يامسلمون!!
أرجو ممن يرى هذه الصورة أن يكتب تعليقاً أدبياً عليها
أو قصيدة شعرية وله الأجر من الله
وستقيم التعليقات من قبل شعراء معروفين لاختيار أجمل تعليق
((هكذا هي البراءة تنتهك كل يوم امام اعيننا وهي لم تقترف اي ذنب ))
اللهم الهم اهلها وذويها الصبر والسلوان واجرهم اللهم في مصابهم ….
جزاك الله خير عالموضوع والفكره الرائعة وسوف احاول المشاركه فيها وننتظر المزيد ..
sid sid
فما ذنبهم ؟؟؟؟؟
وما ذا اقترفوا ليلاقوا كل هذا الذل والهوان والتعذيب؟؟؟؟!!!!
sid sid sid
الله المستعان ….
اللهم انصرهم واشدد من ازرهم …
عجز ذهني عن غير هذه الجملة
ومع صورك التي أضفتيها صارت تبكي جبال!!فكيف بنا نحن البشر؟؟
من ذا أصابك يابغداد بالعينِ،،،ألم تكوني زماناً قرة العينِ
كم مرةٍ سمعت هذا البيت بدءًا من المرحلة الثانوية وحتى الآن!!ولكنني لما قرأته مع هذه الصورة
المرفقة منك كاد قلبي أن يتحرك من مكانه!!!
أي الدموع تنزف!!!
وأي القلوب ترجف!!
وأي الأحزان تعصف!!
أي مصير ينتظره هؤلاء الأطفال؟؟
وأي حضن سيحميهم من فواجع الزمان؟؟!!
وعواصف الهموم والأحزان؟؟!!
ماذنب هذه الطفلة التي في المهد يراق دمها!!؟؟
وماذنب تلك المرأة المسكينة تداس كرامتها!!؟؟
يامسلمون:
أما لهذا الليل من آخر؟؟!!
___________________________
أشكرك ياأم مهند(تلميذتي النجيبة)على إضافتك لهذه الصور وأسال الله أن تكون في ميزان حسناتك،،وسلمت يمينك،،،وقريباً سأضيف قصيدة في هذه الصور بإذن الله!!
أختي طيف شكراً لك
مشرفتنا الفاضلة الخنساء(حسبنا الله ونعم الوكيل)أبلغ كلمة ممكن نقولها،،
ولقد صدقت فحسبنا الله ونعم الوكيل،،،
بس ياليت من رواد هذا الركن الأدبي أن يحركوا مشاعرهم لهذه الصورة!!
والله إنها تثير الحجرالقاسي فكيف بقلب الإنسان المسلم!!
لو كلمتين على بعض!!لو بيتين على بعض!!صدقوني ستبدعون!!جربوا بس!!
لملموا باقي رفاتي وادفنوني في عباتي
احملوني بحنانٍ قدومني للصلاةِ
لفة المهد اجعلوها كفني بعد مماتي
طفلةً جئت ولكن لم أذق طعم الحياةِ
مزقوني بالشظايا ورصاص الراجماتِ
كان يكفيهم لقتلي رميةٌ لو بالحصاةِ
أنا بنت الطهر يسقي طهرها نهر الفراتِ
طفلةٌ بالحب أحيا عالمي مثل البناتِ
ماتفوهت بحرفٍ لا ولم تنطق شفاتي
عذبوني قبل موتي بالجروح الراعفاتِ
ورموا بالنار صدري ريثما حانت وفاتي
أي ذنبٍ كان مني يوم ودعت حياتي
هكذا زهرة عمري مزقت بين الغزاةِ
يابني الإسلا هذا دمكم في الطرقاتِ
هذه أعراضكم تص رخ من ظلم الطغاةِ
كيف مكنتم لرجس الكفر من طهر الفراتِ
ليس للمحتل عهدٌ أوأمانٌ بالنجاةِ
احذروا ناب الأفاعي في الجلود الزاهياتِ
دينكم دين شموخ دين عزٍ وثباتِ
كيف تنسون دمائي ودماء المسلماتِ
اثأروا لله وامضوا في دروب المكرماتِ
هذه الآمال تبدو كالبروق اللامعاتِ
قد مضى حزن الليالي ووميض النصرآتِ
______________________
كتب في جريدة الرياض اليوم الخميس8|2|1424ه مانصه(13 مليون طفل عراقي في أوضاعٍ مأساوية ومثيرة للقلق يعيشون حالة مروعة من الرعب ويتعرضون يومياً لمخاطر الموت قتلاً أو جوعاً أو مرضاً) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!