تخطى إلى المحتوى

عمر بن الخطاب : قوة إيمانه و ثباته عليه حيا و ميتا 2024.

عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: "إذا وضع الرجل في قبره أتاه منكر و نكير، و هما ملكان فضان غليظان أسودان أزرقان ألوانهما كالليل الدامس أصواتهما كالرعد القاصف عيونهما كالشهب الثواقب أسنانهما كالرماح يسحبان بشعورهما على الأرض بيد كل واحد منهما مطرقة لو اجتمع الثقلان الجن و الإنس لم يقدروا على حملها يسألان الرجل عن ربه و عن نبيه و عن دينه". فقال عمر بن الخطاب: أيأتيانني و أنا ثابت كما أنا؟ قال نعم!! قال: فسأكفيكهما يا رسول الله، فقال صلى الله عليه و سلم: "و الذي بعثني بالحق نبيا لقد أخبرني جبريل أنهما يأتيانك فتقول أنت: الله ربي فمن ربكما؟و محمد نبيي فمن نبيكما؟ و الإسلام ديني فما دينكما؟ فيقولان: واعجباه!! ما ندري نحن أرسلنا إليك. أم أنت أرسلت إلينا؟". أخرجه عبد الواحد بن محمد بن علي المقدسي في كتابه التبصير.
و يروى في سيرته رضي الله عنه و أرضاه
جزاك الله خيراً وألحقك بالصالحين….
اللهم صلي وسلم على خير الأنام سيدنا محمد ..وارضي اللهم عن عمر بن الخطاب فهومن أحب الصحابة إلى قلبي رضوان الله عليهم جميعا ..

وفقـــــتي أخيـه ..

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك أختي زهرة الحديقة
وفي الحقيقة أنا أيضاً أحس أن شخصيته محببة إلى نفسي كثيراً
وقد ازددت اعجاباً به بعد أن سمعت سيرته في مجموعة أشرطة للدكتور طارق سويدان حفظه الله وسدد خطاه وقد تحدث عنه في أربع أشرطة رضي الله عنه

و بارك الله فيكن أخواتي … و أحسبه أيضا أحب الصحابة إلى قلبي غير أني بعد التفكير أجد أبو بكر الصديق رضي الله عنه و أرضاه أفضل من عمر رضي الله عنه و أحب إلي…

مارأيكم كل واحد يكتب قصة عن عمر رضي الله عنه؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.