تخطى إلى المحتوى

فلما الحزن إذن ؟؟ 2024.

السلام عليكم

رأى إبراهيم بن أدهم رضي الله عنه رجلاً مهموماً
فقال له أيها الرجل:إني أسألك عن ثلاث فأجبني
قال الرجل:نعم
فقال له إبراهيم:أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله
قال:كلا
فقال له إبراهيم:أفينقص من رزقك شيء قدره الله
قال:كلا
فقال له إبراهيم:أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله لك في الحياة
قال:كلا
فقال له إبراهيم:فعلام الحزن إذن؟

قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه : ما من مصيبة تصيبني إلا رأيت خلالها ثلاثة فوائد قد أنعم الله بها علي :
الأولى :أن هذه المصيبة لم تكن في ديني فإن المصيبة إن كانت في الدين كانت بلية عظيمة ربما يخسر بها الإنسان دنياه و آخرته
الثانية : أن هذه المصيبة لم تكن أكبر من ذلك فما من مصيبة و لها اكبر منها
الثالثة : أن الله رزقني الصبر عليها فإن الصبر و الاحتساب هما صمام الأمن الذي يخفف الله به هذه المصيبة عند وقوعها

منقول

جزاك الله خير اختى الكريمة ……..

وجعل ما نقلت فى ميزان حسناتك……..

سبحان الله مقسم الارزاق………..سبحان الله عالم الآجال……….

جزاك الله خير اختي خديجة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.