فتحت ايميلي كالعاده لاتصفح الايميلات الجديده وانفجعت بهالايميل
اقرو بنفسكم…..
هـــــــــــام جدا
من فضلك الأمر جد خطير فاقرأ وأرسلها لغيرك للتحذير :
Please forward, this is really dangerous
هناك مجموعات مناهضة للإسلام تحاول إنتاج أو صناعة قرآن جديد
This is very serious, please read and pass on.
There are certain
نعم قرآن جديد هل تصدق ذلك؟
إنهم أعداء الإسلام يرتدون زي الإسلام .
anti-Islam groups are trying to produce a new Quran!!
رجاءً اقرأ الايميل القادم وإبعثه
فهذه المجموعات التى تسىء للإسلام
والاسلام منها برىء تضع سوراً كتبوها بأيديهم شلت أيديهم ولعنوا بما قالوا يكتبون القرآن الجديد بأنفسهم عبر الانترنت والمواقع مذكورة بأسفل وهذا خطير جداً على المسلمين الجدد الذين لا يعرفون العربية كثيراً فقد ينساقو وراء هذه المواقع الباطلة من فضلك ارسل هذا الايميل الى أكثر عدد تعرفه وهذا نابع من الغيرة على دين الله
Please read this e-mail & send it to all friends . Some enemies of Islam have established an
on-line Quran Surah with addition of some self-written SURAH; examples can be seen on the web site on the Internet
(shown below).
واعلم ان الله تعهد بحفظ كتابه الكريم
‘إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون’
ولكن الخوف على من ينخدعون بهذه المواقع ويعتقدون بأنها صحيحة ، إن الذين يقرؤون القرآن والذين يعرفون اللغة العربية سهل جداً أن يفرقوا وان يدركوا مدى التحريف والخطأ
ولكن الذين لا يعرفون الإسلام أو حديثيّ العهد به ، أو غير المتعلمين للغة العربية جيداً من السهل أن ينخدعوا بمثل هذه الأكاذيب والافتراءات
It’s very dangerous for the Muslim world, especially for the newly converted Muslims or the Muslims who don’t know much about Islam and Quran; they might read all this FALSE and Bad material .
رجاءً من الهام جداً أن تقوم بإعادة إرسال هذه الرسالة إلى أكبر عدد من الإيميلات ، القروبات ، المنتديات ، غرف المحادثة ، إفعل كل ما تستطيع ،، لخدمة نفسك فأنت بذلك مأجور بإذن الله
Those who read the Quran and understand the arabic language can easily make out the difference.
Kindly send this message (with the web sites shown below) to inform as many persons as you can.
AND THE SITES IS
والمواقع المحرفة هي :
//
موقع تحت التطوير صنعته ايدى اسرائيلية
launched by the Israelis;
‘ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين’
it is now under
والموقع الاسرائيلى هو
development
//
شارك فى وقف هذه المهزلة
وهذه الحرب ضد الاسلام
PLEASE HELP TO STOP THIS WAR AGAINST OUR RELIGION ISLAM.
من فضلك قم بإعادة إرسال هذه الرسالة إلى جميع المسلمين الذين تعرفهم ليدركوا ويتنبهوا …
Please forward this e-mail to all Muslims you know, to
be aware and be careful…
هااااام جداً :
إذا كنت تستطيع فهاجم هذه المواقع وإخترقها ودمرها بأي شكل من الأشكال .
If you can hack those pages please do.
ساهم بالنشر والتحذير
ولولا خوفي من الذنوب
لأرفقت لكم بعضاً من تلك
السور والآيات المحرفة
لعن الله كاتبها ومن معه
شلّت أيديهم جميعاً
اللهم آمين
لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !
اللهم أغفر و أرحم راسلها و قارئها و ناشرها
اللهم اااااااااااااااااااااامين
حسبي الله ونعم الوكيل
منقووووووووووووول من الايميل للاهميه الشديدة
حياكِ الله أختي الكريمة بيننا ..
وجزيتِ خيرا على التنبيه..
ولكن من الخطأ نشر هذه المواقع وإن كان بحسن نية بهدف التحذير منها فنحن بهذا نساهم في نشرها بين المسلمين!
لذا تم حذف الروابط ..فليس من الحكمة إنكار المنكر بنشره وخصوصاً أمام عامة الناس , والذين قد يتأثرون بالشبهات
بل يجب عرضها على علماء ومختصين فقط ..
=======
بمشاركة المسلمين : دعوة لمحاربة الإسلام !
((( أخي المسلم .. هذا الموقع : www.——.com
يشوه صورة الإسلام على الإنترنت .. نرجو من الجميع التحذير منه وأن يرسلوه لكل قائمتهم البريدية وساحات الحوار )))
هذه الرسالة وصلتني مئات المرات بصفتي مشرفا على أحد المواقع الإسلامية ( Islamway.com ) .. وفي كل مرة أشعر بغـصـّـة في الحلق بسبب ما أراه من تصرفات المسلمين الحماسية الخالية من الحكمة والعقل.
لذلك أنا أكتب هذه الكلمات ناصحا إخواني في الله المستخدمين للإنترنت أن يقرأوها ثم أن يوزعوها لكل من يعرفون خاصة إذا كانوا قد وقعوا من قبل ضحية في نشر المواقع المعادية للإسلام بين المسلمين.
أولا : كيف نوقف المواقع المعادية للإسلام :
إن شبكة الإنترنت بعد إنشائها أصبحت بيئة لجميع الأفكار والاتجاهات وكل يعرض رأيه بالطريقة التي يراها ..
ولا يمكن لأي شخص بأي حال من الأحوال إيقاف فكر أو علم سواء كان معاديا للإسلام أو غير معاد عن طريق إغلاق المواقع أو الدعوة لإغلاقها.
فإذا أغلق لأحدهم موقعا يستطيع أن يفتح مئات المواقع الأخرى التي تحتوي نفس المواد وتنتشر.
فلا سبيل أبدا لإيقاف هذه المواقع إلا بطريق واحد وهو : نشر الحق ليكون واضحا وجليا للناس ..
وكما قالوا الهجوم خير وسيلة للدفاع ..
كم من المؤلم أن نرى شبابا وفتيات يرسلون رسائل تعد بالملايين ( بدون أي مبالغة ) ناشرين فيها موقعا معاديا للإسلام ..
بينما لا نجد منهم من هو حريص على أن يخبر زميلا له عن موقع إذاعة طريق الإسلام مثلا.
ثانيا : الترويج للمواقع على الإنترنت :
إن سبب فشل الكثير من المواقع العالمية والتي قد تصرف فيها آلاف الدولارات هو عملية التسويق والترويج لهذه المواقع ..
فالموقع يظل مغمورا غير معروف طالما لم يتم الترويج له باستخدام قنوات الإعلان الصحيحة عبر الشبكة ( Advertising Banners Campaigns ) والملاحظ أغلب القائمين على تلك المواقع المعادية هم أفراد يحملون حقدا للإسلام دفعهم ذلك لإنشاء هذه المواقع .. ولو -وآه من لو- كان المسلمون على قدر المسؤولية وتجاهلوا هذه المواقع لما علم بها أحد بل وضعف عزيمة أصحابها عن متابعتها ..
وما زلت أكرر .. لو كنت من المشرفين على تلك المواقع لقمت بتصميم الموقع ثم حصلت على عناوين البريد الإلكتروني لخمسة أو ستة مسلمين فقط وأرسلت لهم رسالة قائلا فيها :
(موقع يسب الإسلام .. احذروا منه أشد الحذر .. والعنوان هو : www.——.com .. أرسلوه لكل من تعرفون حتى يتنبهوا ) ..
وطبعا سيقوم الإخوة بنشر الموقع لكل من يعرفون ..
فبدلا من 6 أشخاص صاروا 12 ثم 24 ثم 200 ثم …
حتى يصل العدد لأرقام مليونية خيالية بدأت عن طريق 6 مسلمين ..
ثالثا : ما هي جدوى الترويج لهذه المواقع ؟
المشكلة أننا كثيرا ما نتصرف دون إعمال العقل .. فلماذا لا نتوقف قليلا ونسأل أنفسنا .. ما هي الجدوى من نشر هذه المواقع بين المسلمين ؟ قد يقول قائل : لتحذير المسلمين منها حتى لا يظنوا أنها مواقع إسلامية وينخدعوا بها !
فأقول رادّا عليك أخي الكريم : لا أحد يظن أن تلك المواقع إسلامية .. لأنهم ببساطة يعادون الإسلام ويضعون في نفس موقعهم مثلا تعريفا بعقيدتهم وأهدافهم .. ولولا المسلمين أنفسهم لما انتشرت هذه المواقع حتى يعرفها المسلم وغير المسلم.
بل وأستغرب من ذلك المنطق العجيب .. وهو أن يقوم الإنسان بالترويج لشيء بغرض التحذير منه !!!
فمثلا إذا وجدت مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم وتحوي صورا خليعة وألفاظا قبيحة..
هل نذهب للبائع ونشتري منه ألف نسخة ثم نقف على قارعة الطريق ..
نعطي نسخة لكل مار بالطريق ونقول له : هذه مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم أرجو أن تحذر منها .. تفضل نسختك مجانا !!! أظن لا يقول عاقل أن هذا تحذير !
بل هذا ترويج وخداع !
وهذا ما يحدث بالضبط .. فأنت تطالب الناس بالحذر من موقع ثم تعطيهم عنوانه ..
والنفس البشرية تميل لما هو ممنوع عنها .. فأؤكد لك أن كل الناس سيدخلون على هذه المواقع بسببك أنت !
رابعا : خطر ترويج هذه المواقع :
كما قلت بداية إنك تساهم أخي الكريم بشكل فعّـال في نشر هذه المواقع عالميا .. وذلك من خلال :
-1- دعوة الآخرين لزيارتها وذلك بطريقة غير مباشرة
-2- نشر العنوان بشكل غير طبيعي في رسائل البريد الإلكتروني مما يتيح تقنيا لهذه المواقع أن تتقدم في عرضها في محركات البحث بسبب اشتهارها .. فلو كتب شخص كلمة : islam في محرك للبحث يظهر له عنوان ذلك الموقع من أوائل المواقع .. وبذلك تكون أنت أيضا مساهما في ذلك.
إنني أضرب مثالا صغيرا لأوضح لكم خطورة الموقف : تصلني بعد الرسائل أحيانا من أشخاص يشكون في وجود الله .. ويشعرون بعدم مصداقية الإسلام وهؤلاء قد ولدوا مسلمين ولكن لديهم بعض الشبه والتي والحمد لله نحاول أن نزيلها منهم ..
إن شخصا مثل هذا الشخص الذي أذكره لو دخل موقعا معاديا للإسلام يروج الأكاذيب والشبه قد يقتنع بآرائهم الخبيثة ..
وقد يترك الإسلام .. وذلك بسبب مسلم أرسل له هذه الرسالة ليحذره من موقع يعادي الإسلام !
خامسا : أخي في الله .. اتق الله !
إنني هنا أؤكد لكم أن كل من يقوم بتوزيع هذه المواقع بعد قراءته لهذه المقالة لهو آثم آثم آثم .. وسوف يحاسبه الله تعالى ليس فقط على ما قام هو بإرساله .. بل أيضا على الآخرين الذين أرسلوها عن طريقه .. فيا له من أمر خطير ! ويالها من متوالية حسابية في الإثم مخيفة .. فلو قمت بإرساله لشخصين .. كل منهما أرسله لخمسة كان الناتج 12 شخصا في ميزان سيئاتك .. ولا حول ولا قوة إلا بالله.
سادسا : ولكن كيف أكفّـر عن ذنبي ؟!
التوبة من الذنب هي من أهم الأمور .. وترك الذنب بغير توبة يعني أنك ستحاسب عليه يوم القيامة .. فكيف تتوب ؟
أولا :تتوقف نهائيا عن نشر هذه المواقع وتستغفر الله على ما كان منك.
ثانيا :تدعو كل من تعرفه من الإخوة أن يقرأوا هذه المقالة وذلك حتى يعرفوا جيدا خطورة المسألة.
ثالثا : تحفظ نسخة من هذه المقالة عندك وترسلها لكل من يرسل لك مثل هذه المواقع.
رابعا : تقوم بنشر المواقع الإسلامية الصحيحة بين المسلمين حتى يتعرفوا عليها .. على الأقل على نفس العدد الذي أرسلت له تلك المواقع المعادية للإسلام .. ويمكنك الضغط هنا لإرسال تعريف بإذاعة طريق الإسلام لأحد أصدقائك.
أخوك الناصح لك
المشرف العام على إذاعة طريق الإسلام
======
السؤال: تصلنا بعض الأحيان رسائل على البريد ، تحتوي على المواقع التي تسيء للقرآن ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، لعلها تصل لأحد يستطيع اختراقها – مثلاً – ، فهل نعيد إرسالها ؟ .
الجواب : الحمد لله
أولاً:
لا شك أن من أعظم الجهاد رد الشبه التي تتعرض للإسلام وأصوله وشرائعه , والرد على أهل البدع والضلال .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – :
فالرادُّ على أهل البدع : مجاهدٌ ، حتى كان يحيى بن يحيى يقول : " الذب عن السنَّة أفضل من الجهاد " .
" مجموع الفتاوى " ( 4 / 13 ) .
ثانيا:
من المقرر في شريعتنا : أنه لا يجوز التعاون على الإثم والعدوان , وأنه يجب قطع كل سبيل من شأنه أن يجر شرّاً ، أو شبهةً ، أو تشكيكاً ، قال تعالى : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) المائدة/ 2 .
وفي إعادة إرسال الرسالة التي تحتوي مواقع تسيء للقرآن وللرسول صلى الله عليه وسلم : مخاطر ، ومحاذير ، منها :
1. نشر الشر وإشاعته . وقد جاء النهي عن إشاعة الشر والفساد , فعن عليّ رضي الله عنه قال : " القائل الفاحشة ، والذي يشيع بها : في الإثم سواء " .
رواه البخاري في " الأدب المفرد " ( 324 ) ، وحسنه الألباني في " صحيح الأدب المفرد " .
وعن شبيل بن عوفٍ قال : كان يقال : " مَن سمع بفاحشة فأفشاها : فهو فيها كالذي أبداها " .
رواه البخاري في الأدب المفرد ( 325 ) ، وصححه الألباني في " صحيح الأدب المفرد " .
وناشر تلك المواقع ، والصور التي تحمل السخرية بالنبي صلى الله عليه وسلم : مؤدٍ لغرض أصحاب تلك المواقع ، وراسمي تلك الصور ، من الكفرة والملاحدة والزنادقة .
وقد ذكر بعض أولئك الكفرة أنه اخترع طريقة لنشر صوره المؤذية عن نبينا صلى الله عليه وسلم ، أو عن القرآن ، بأن ينشرها في مواقع المسلمين ، ويكتب في عنوان موضوعه " حسبي الله ونعم الوكيل " ! ثم يكيل السباب لمن نشرها ! والمغفلون من المسلمين يصدقون أن كاتب المقال من الغيورين على الإسلام ! وهم مجموعة زنادقة يستهزئون بالإسلام ، ويسخرون من المسلمين ، فنرجو من إخواننا أصحاب المواقع ، والمنتديات ، والقوائم البريدية : الحذر ، والانتباه ، من كيد الكائدين ، وأن لا يكونوا في غفلة من أمرهم .
2. أنها ربما تقع هذه المواقع على نفوس مريضة ، أو غير متسلحة بسلاح العلم والبصيرة , فيترتب عليها مفاسد ، وشروراً ، عظيمة .
على أن الذي عنده القدرة على اختراق تلك المواقع : لا يحتاج غالبا إلى هذه الرسائل ؛ بل يمكنه الوصول إلى تلك العناوين والمواقع ، وعنده ـ غالبا ـ المصادر التي توصله إلى ذلك.
فالنصيحة : عدم إعادة نشرها , والاستعاضة عن ذلك – مثلاً – بمراسلة خاصة بمن يظن به القدرة على دفع تلك الشبه ، وردها , أو القدرة على اختراق تلك المواقع ، وإتلافها ، وأما إعادة نشرها للعموم : فهذه عادة ما يترتب عليها مفاسد كثيرة .
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
http://www.islam-qa.com/ar/ref/135716