تخطى إلى المحتوى

كتابنا العظيم .قرآننا الكريم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

القرآن

هذه الكلمة عند سماعها أو قرائتها أو حتى كتابتها تهتز لها منابع القلب وتشتاق لها أعين الفؤاد..

هذه الكلمة لكتاب….
وأي كتاااب …!!!!
قد يرى البعض منا بعض الكتب ويعجبه مافيها ، بل ويحتفظ بهذا الكتاب الذي أعجبه ويبالغ بالاعتناء به والحرص عليه خوفا من الضياع .

ومن كاتب هذا الكتاب ؟؟

إنســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـان

فماذا لو ؟؟

ماذا لوكان الكتاب كلامه لم يسبق له مثيل
كلام شفاء لكل ذي سقم عليل
نوره مرشد التائهين لهم دليل
عجز البلغاء عن وصفه بالجميل
وقفت أمامه معاني الكلام الأصيل
كالبحر تغوص فيه وبنقائه عذب سلسبيل
وعلى خير الخلق كان عليه التنزيل
لن يكفينا وصفه فكل ماقلنا قليل
يكفينا فقط قول أنه : تنزيل
الرحمن الجليل

نعم إنه القرآن ….

يارب لو علمت الناس عظمة القرآن …

لتركوا الدنيا وملذاتها وعرفوا انما هي دار بوار وليست بدار قرار

يارب ..لو حفظ الناس كلام القرآن ..

لعلموا أن الدنيا جنة للكفار ومسجون فيها الأبرار

يارب ..لو عمل الناس بما في القرآن ..

لما بكوا أسفا على فائت ولاشتاقت عيونهم لروائع في الجنة وأنهار

يااااااااااااااااااارب ..

اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ، ونور صدورنا ، وذهاب أحزاننا
اللهم اجعل كلامنا ذكر وصمتنا فكر وتواصلنا فيك بر

سبحانك نشهد أن لا إله إلا أنت نستغفركـ ونتوب إليك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.