كنت بالأمس طفلة …
أرسم بالألوان..
على تلكم الجدران …
وأحمل لعبتي بين يدي…
إلى كل مكان ..
وأبني قصوراً من رمال على
كل الشطآن ..
كان أكبر حلمي قطعة حلوى …
مرت الأعوام ..
وتلك الطفلة كبرت ..
وكبرت معها الأمال والأحلام ..
ولم يعد لقطعة الحلوى مكان..
وتاهت الطفلة ….
في دروب الحياة …
تبحث عن جدار تلونه
وعن حلم تحققه …
فكانت الهموم أكبر
منها …
ضاعت الأحلام ..
بين هم وهم …
ضاعت الأياااام …
حتى صارت أكبر هذه الأحلام
أن تعود….من جديد …
طفلة
السلام عليكم ورحمة الله
أكيد نكبر وتكبر مسؤولياتنا .. في الصغر هناك من يتحمل عنا .. نلهو – نلعب – نتخيل – نتمني – وتمر السنوات ونجد أنفسنا نعيش حياة غير تلك الحياة وهذه سنة الحياة .. رحلة .. هذا يسلم ذاك .. وهكذا ..!!
حفظك الله من الهموم وكل المسلمين .. نسأل الله أن يفرج الكرب ويبعد عنا الهم والحزن .. ومع بداية العام الجديد اتمني ان يودع الكل أحزانه ..
حفظك الله وأسعدك .
ومن ذا الـذي لا تختلف طفولته عن حاضره..
فبالأمس الطفولة كانت بريئة لم تفسد براءتها الأوهام والهموم..
لكن،،
اليوم كبرت الطفلة وكبرت معها الأحلام واخترقتها الهموم..
وبينما لا تستطيع الطفلة أن تغير تلك الهموم،،
إلا أنك تستطيعين تغييرها بإذن الله..
فالطفلة قد كبرت وتعلمت من الحياة..
بارك الله فيك ..
جميلة تلك الذكريات وتلك الطفولة البريئة
وبين الحين والاخر تستطيعي الرجوع اليها
فبداخلنا الذكرى لا تنتهي
لا يفسد احد عليك لحظة الرجوع
بعيون الاطفال
بطلب شئ كبير من الكبير
بلحظة تامل بهدوء وضياء
عندما ارى الشمس اتذكر طفولتي
وعنما ارى القمر اصحو لشيخوختي
الشمس موجودة كل يوم
اما القمر فيضئ لنا تارة ويغيب تارة
وفقك الله ورعاك
ياريت تعود الطفوله .. ولكن نحمد الله على كل شى… لاننا الان بخير ونعمه..
ولكن نقصد المرح ولامسؤليه… بارك الله فيكى.. وتذكرى ان القلب لايشيب.. ويبقى كما تريدين..
ويكون طفل .. وهذا سر بينك وبين قلبك..ههههه
أن تعود….من جديد … طفلة
يالله كم احببت سطوركـ
… كم أحبها تلك المرحله ((( الطفوله )))
وتوقيعي يشهد على مدى اعجابي بكلماتك
دمتي بكل ود ,,
سنى البرق
سارا
النائية
ناني أنا
روعة حضوركم باقية …وإضافتكم جد مثرية
بارك الله في الجميع
وشكراً لمروركم العطر
مرحبا بك أختي
حياك الله
دعواتي لك بتيسير الامور والتوفيق والسداد
وتفريج الهموم يارب
بارك الله بقلمك وننتظر المزيد من أبداعاتك
تقبلي مروري
أختك ضوء