تخطى إلى المحتوى

لاتحكمي على طرف دون حضور الطرف الآخر 2024.

لاتحكمي على طرف دون حضور الطرف الآخر لاكي

عندما يجتمعن النساء وتحكي لهم إحدى النساء عن مشكلتها
مع زوجها إلا ويبدأن بتحريضها على زوجها وذمه وهن لايعرفن ماتعاملها مع زوجها

قد تكون هي المخطئة

علي بن أبي طالب عندما اتاه رجل يشتكي من رجل فقأ عينه

لم يتعجل بالحكم بل قال احضروا ذلك الرجل

ووجد الرجل قد فُقأت عينيه الإثنتييين

علينا الانتعجل بالحكم على طرف حتى نسمع من الأخر

وعلى كل اُم اذا أتتها ابنتها تشتكي من زوجها ألا تتعجل بالحكم عليه

حتى تسمع منه لأن الخطأ قد يكون صادر من إبنتها
لاكي

كلام سليم
وهذا هوالمفروض واللازم للعدل في الحكم
جزاك الله خيرا لاكي
كلامك سليم

علينا الا نحكم الا بالعدل وبعد سماع الطرفين

mahmouds_angel مشكورة على المرور

ام ميدو مشكورة على المرور

ولكن تحياتي …

صدقت والله
ولنا في القران الكريم خير حكمة ودليل
عندما حكم سيدنا سليمان على رجل غائب بأنه ظالم "لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجه" لانه لم يستمع الى كلا الطرفين فلم يكن حكمه يرضي الله تعالى

بوركت ياغاليه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة … الصامدة الى الأبد

جزاك الله خير جزاء على هذه النصيحة المهمة

لاتحكمي على طرف دون حضور الطرف الآخر

لابد و ضروري جدا ..ان نستمع الى الطرفين وياحبذا لو كان الحديث و الاثنين معا في وقت واحد
فغالبا ما يحكي المرء الجزء الذي له الحق فيه و ينسى أو يتناسى ما عليه
هذه طبيعة البشر ( الا من رحم ربي ) اذا تمكن منهم الشعور بالظلم و قلة الحيلة

تبدأ الخيالات في السيطرة على عقلهم و احاسيسهم .. فلا يعودوا لما قاموا به
و لا يروا الا ما بدر من الخصم

قال تعالى
( وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ * إِذْ دَخَلُوْا عَلَى دَاوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لاَ تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْض فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلاَ تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ * إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ * قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْض إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَليلٌ مَاهُمْ وَظَّنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ * فَغَفَرَنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآب * يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيَفَةً فِي الأْرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبيِلِ اللّهِ )

قصة من القصص القرآني الحكيم
فيها دليل و موعظة كبيرة للناس عل عدم التسرع في الحكم
و وجوب سماع الطرفين
حتى لا يظلم احدنا الآخر

بارك الله فيك غاليتي ..أسأل الله ان يجعلنا و اياك ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه

كلام رائع عزيزتى الصامدة

فعلا نحن معشر النساء نسرع كثيرا فى الحكم إذا ما سمعنا من طرف واحد
ونادرا ما نرى و نسمع عمن تبحث عن رؤية وجه الحقيقة الغائب…

وقفة لا بد منها
ويجب علينا أن نضع فى أذهاننا تلك النصيحة
جزاك الله خيرا…

الانباريه

noran5

um bader

شكراً لكن اخواتي الغاليات على الرد …

جزاكى الله خيرا
موضوع ممتاز جدا
جزاك الله خير اختي نورا

ولك تحياتي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.