قد يكون لقاءنا الآخير .. عتاب .. وحب .. و خضوع ..
و لكن .. كيف يكون ولاء الطلب لعاشق ولد بين ثنايا الدموع ..
و كتب له العيش في سعادة .. تنزع كالشوك ما بين الضلوع ..
***
فلقاءنا كما قلت دائماً
محطة تمر في قطار أعمارنا
كتب لها الحياة للحظات
ثم يسير كلانا لمحطته التالية
بشقاها .. بأحلامها .. بآلامها..
و تبقى محطة أخرى .. هي حلم كلانا ..
و طلب صغير لأنثى السحاب الحنون …
بلقاء آخر .. في محطة أخرى .. في عمر آخر ليس من عمرنا …
و تقبلوا فائق الإحترام و التقدير
تحية طيبة …………. و بعد
أشكر لكِ تواجدك هنا و أشكر ما سطرتِ من كلمات
و أشيد بمدحكِ و إطراءكِ و أتمنى أن أنال دائماً على إستحسانكِ
لك بالغ شكري و تقديري ………