الرجال يتحدثون عن خياناتهم الزوجية للجميع، والزوجة هي دائماً آخر من يعلم..
في مهمتنا فضلنا الحصول على إجابات صريحة وحقيقية، وعليه تم سؤال الأشخاص عن أسمائهم في نهاية الحوار، فسواء كانت الأسماء التي أعطونا إياها حقيقية أم لا، فقد وعدناهم بذكر الأحرف الأولى منها فقط، فالموضوع كما سترون حساس للغاية.. العينة ضمت 75 رجلاً متزوجاً تم اختيارهم عشوائياً من ثلاثة أقطار عربية، سورية ولبنان ومصر..
المهمة كانت شاقة والمهام الشاقة غالباً ما تأتي بنتائج مؤلمة!! أو مضحكة أحياناً!!.. فتابعوا معنا إجابات من اعترف بالخيانة منهم..
س.ح، 50 عاماً، سوري:
*- زوجتي شابة وجميلة، أكبرها بـ18 عاماً، رغم ذلك لدي طاقات جنسية تفوق إمكاناتها.. أنا مقبل على الحياة، ومعها أشعر بنوع من الكبت أو القهر الجنسي..
– هل تعرف بخيانتك لها؟
*- بالطبع لا، فأنا شديد التكتم.
– هل من الممكن أن تعترف لها؟
*- لا، لأنني لا أحب أن أجرح مشاعرها!!.
ص.ع، 32 عاماً، مصري:
*- زوجتي متطلبة وباردة عاطفياً.. الزوجة عندما تنتهي المعاشرة تنظر إلى السقف لتفاجأ بها تقول لك إن الجدران بحاجة إلى طلاء أو إن كراسي المطبخ بحاجة إلى تغيير، وفتاة الليل تطلب منك الاستعجال لتقبض الثمن وترحل، أما الحبيبة أو العشيقة فهي تطلب منك البقاء إلى جوارها ومعاودة الكرة.
– هل تعرف زوجتك بخيانتك لها؟
*- بالطبع لا، فأنا حريص للغاية.
– هل من الممكن أن تعترف لها؟
*- لا.. إن فعلت ستهتز صورتي الاجتماعية وستأتيني مشكلات لا نهاية لها، لاسيما إنها قريبتي!!
ع.ن، 79 عاماً، سوري:
*- زوجتي عجوز وشديدة التصوف، ولا تعير موضوع الجنس أية أهمية.
– ألم تكن زوجتك شابة عند زواجك منها؟
*- ماذا تقصدين؟!..
– متى بدأت خيانتك لها؟
*- لن أجيب!!.
– حسنٌ، هل ما زلت تخونها؟
*- طبعاً.. فأنا ما زلت فعالاً وقادراً.
– هل تعترف لها بخيانتك؟
*- لا، فهي غيورة جداً، وأنا شديد الاحترام لقدسية المنزل.
أ.م، 43 عاماً، سوري:
*- في الحقيقة سجلي حافل بالخيانات، وإحدى خياناتي كلفتني زواجاً ثانياً.
– هل تعرف الزوجة الأولى بخيانتك لها؟
*- نعم، كانت أخباري تصلها باستمرار.
– ماذا فعلت تجاه ذلك؟
*- لم تحرك ساكناً فهي امرأة مسكينة ومغلوب على أمرها.
– هل تخون الثانية أيضاً؟
*- نعم، مع أن الأمر أصبح أصعب، فالثانية تعرفني جيداً لأن لها معي خبرة سابقة، فهي تشك في كل تصرفاتي وتحاصرني قدر الإمكان.. إنها امرأة متسلطة وقوية..
– هل من الممكن أن تتزوج للمرة الثالثة؟
*- والرابعة أيضاً، لكن لا أظن أن ذلك سيمنعني من المواصلة، فأنا أعترف أنني ضعيف أمام النساء، كما يقولون 111نفسي خضرا222.
س.ع، 56 عاماً، مصري:
*- بعد الزواج تحولت زوجتي إلى امرأة أخرى، ساخنة في كل شيء عدا في الفراش!!.. في الحقيقة لم أشعر معها برجولتي مطلقاً!.
– هل تعرف بخيانتك لها؟
*- أظنها تتوقع ذلك، فنحن منفصلان جنسياً منذ ولادة وحيدنا تقريباً، وحالياً نعيش في بلدين مختلفين لا نتحدث أو نلتقي إلا نادراً.
م. أ، 37 عاماً، سوري:
*- زوجتي امرأة شرسة وخائنة.
– هل تعرف بخيانتك لها؟
*- كلانا يعلم، ودائماً يداهم أحدنا الآخر وتنتهي القصة بفضيحة.
– من بدأ الخيانة؟
*- هي، لكنها تتهمني بالعكس!.
– لماذا لا تنفصلان؟
*- يحب أحدنا الآخر، ولدينا ابن بحاجة إلى وجود أب وأم إلى جواره.
– وهل أنتما موجودان فعلاً؟!
*- في الحقيقة لا.
س.س، 43 عاماً، مصري:
*- زوجتي كثيرة النكد، أنانية، متطلبة، ومملة في الفراش.
– هل تعرف بخيانتك لها؟
*- ربما، لكن مصلحتها معي تستدعي منها الصمت.
– هل من الممكن أن تعترف أنت لها؟
*- أفضل عدم القيام بذلك.. المسألة بيننا كالعملية التجارية، لديها كل شيء ولدي حريتي.. هكذا هي المعادلة.
– هل تخونك هي؟
*- لا أظن، وأفضل عدم معرفة ذلك.
– ماذا لو اكتشفت أنها تخونك؟
*- أطلقها على الفور، وهي تعي هذا الأمر جيداً.
م.ز، 29 عاماً، سوري:
*- زوجتي لا تشبعني وهي غير متجاوبة مع احتياجاتي.
– هل تعرف بخيانتك لها؟
*- بالطبع لا، وأنا مستعد للقضاء على من يخبرها بذلك، فأنا لا أحب خراب البيوت.
– هل تحبها؟
*- زواجنا تقليدي عن طريق الأهل، بيننا عشرة ولدينا طفلة، وهي حامل الآن.
– هل أنت مرتاح لخيانتك لها؟
*- الزوجة للبيت وتربية الأولاد، ويصلها جميع ما تحتاجه، أما علاقاتي خارج المنزل فهي ملك لي.. كثيرون هم من يفعلون ذلك.
و.ف، 62 عاماً، لبناني:
*- أحب الشابات، وزوجتي لم تعد كذلك.
– منذ متى وأنت متزوج؟
*- منذ 35 عاماً.
– هل خيانتك حديثة العهد؟
*- في الحقيقة لا، بدأت بعد زواجنا بثلاث سنوات تقريباً.
– هل تعرف بخيانتك لها؟
*- لا، معظم علاقاتي كانت خارج البلد، فأنا كثير السفر.
– ألم تخنك هي في غيابك؟
*- مستحيل.. ولا أريد حتى مجرد التفكير في ذلك.. (يقولها بقلق).
– هل من الممكن أن تعترف لها؟
*- لا.. سأكون كمن صمت دهراً ونطق كفراً!!.
– ألم تلاحظ أنها كانت ما تزال شابة عندما بدأت خياناتك لها؟!
*- كانت دائماً منشغلة بالمنزل وبتربية الأولاد ومع الصديقات، وهذا سبب لي فراغاً كبيراً.
ش. س، 47 عاماً، لبناني:
*- الرجل له متطلبات ويحتاج إلى امرأة متجددة تواكب العصر، وزوجتي باردة جنسياً وتقليدية إلى حد كبير!.
– هل تعترف لها بخيانتك؟
*- لا، فقد تزوجتها بعد قصة حب دامت بيننا سنوات.. إنها تحب التملك فوهبتها كل ما أملك، أما أنا فأبحث عما ينقصني خارج المنزل.
– لماذا لا تتحدث معها عن احتياجاتك؟
*- لقد فعلت، حاولت لفت نظرها إلى ذلك مرات عديدة، حتى إنها أجابتني في إحدى المرات بأن أتزوج من أخرى!.
– وهل فعلت؟
*- لا، فديانتنا لا تسمح لي بذلك.
– لكن ديانتك لا تسمح لك بالخيانة أيضاً؟!
*- لست إلاهاً.
لقد جاءت نتيجة الاستطلاع الذي تم على شرف هذا التحقيق كما يلي:
16% من المستطلعين رفضوا الإجابة نهائياً.
4% أجابوا بالنفي لكرههم للخيانة.
6% أجابوا بالنفي لقناعتهم بزوجاتهم بطريقة أو بأخرى.
14% أجابوا بالنفي لانشغالهم بتحصيل لقمة العيش الذي يهد الحيل بحد ذاته.
7% أجابوا أن الجميع يخونون، وأرادوا الحديث عن تجارب أصدقاء لهم.
51% أجابوا بنعم.
2% ظنوا أنها الكاميرا الخفية.
أكثر من 63% ممن أجابوا بنعم، أرجعوا سبب خياناتهم إلى تقصير زوجاتهم معهم عاطفياً وجنسياً.
كل واحد ممن أجاب بنعم، قام بالخيانة مرتين على الأقل، ومع أكثر من امرأة.
الجميع اتفق على أن الخيانة الأولى كانت الأصعب وأنها انتهت بسبب نقص الخبرة.
معظم الأصدقاء يتسترون على بعضهم بعضاً وفق مبدأ (يوم لك ويوم عليك).
كشف التحقيق عن ظاهرة سلبية دخيلة على مجتمعنا العربي وهي انفصال الأزواج جسدياً تحت سقف واحد، وعيش كل واحد منهما على هواه..
أخيراً، هذا ما حدث، والأقوال والأسباب نقلت حرفياً دون تحيز، لكننا نعلن في نهاية تحقيقنا هذا أننا ضد الخونة رغم مساهمتهم الكبيرة في إنجاز هذا التحقيق..
منقول
فللأسف والله لا يبلينا هناك من الزوجات من تخون زوجها
ولو بنظرة لرجل أجنبي
وهذه خيانة أيضاً لا يجب التغاضي عنها
فقد كثر في هذه الأزمان أناس لم يكتفوا بفعل المعاصي والمنكرات حتى عمدوا إلى المجاهرة بها والإفتخار بارتكابها والتحدث بذلك بغير ضرورة، والله تعالى يقول: { لاّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ } [النساء:148].
وقال النبي : « كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه » [متفق عليه].
ومن مفاسد المجاهرة بالمعاصي:
1- أنها استخفاف بأوامر الله عز وجل ونواهيه.
2- أنها تؤدي إلى اعتياد القبائح واستمرائها وكأنها أمور عادية لا شيء فيها.
3- أنها بمثابة دعوة للغير إلى ارتكاب المعاصي وإشاعة الفساد ونشر للمنكرات.
4- أنها ربما أدت إلى استحلال المعصية فيكفر بذلك والعياذ بالله.
5- أنها دليل على سوء الخلق والوقاحة وقلة أدب صاحبها.
6- أنها دليل على قسوة القلب واستحكام الغفلة من قلب المجاهر00
والامر الاخر اني لم ارى اي سعودي في الاحصائيه انا لا ازكيهم ولكن هناك القله القليله جدا من يقوم بذلك اتعلمون لماذا لان نساء المملكه ملتزمات للحجاب ولاكن الدول الاخرى خلعت الحجاب وان تحجبت غطت شعرها ولبست البنطلون الذي يظهر من العوره ما يجعل الرجل يخسر دينه وربما دنياه بامراض كالزنا والعياذ بالله
والخيانه لامبررلها الا ضعف الايمان وعدم الخوف من الله
ما اقول ان النساء ماتخون الا تخون بس الرجال يخون وهو يحب وهو خاطب وهو متزوج لو يصحلهم يخونوا وهم في القبر
ل و انتبهنا للسبب في الخيانة يكون واحد عندهم كلهم الجنس وبرود الزوجة يعني انت ساعدها تنشط نفسها لا تلومها حاول معها تستجيب ا>ا ما استجبت لك الحلال مو الحرام
بعدين كتير زوجات تكون ما تعاني من برود بالعكس يكون زوجها البارد وتصبر وتتحمل وما تخون ليش انت انسان وهي خشبة ولا اله
بعدين يلي تحب الشابات وزوجاتك باتت غير >لك ليش انت اسم الله عليك لسه ابن العشرين ما انت كبرت ويلا حسن الختام
عنجد شي يقهر واسباب تقهر قال رجال وعقلهم كبير
كمان الستات الي تخون الله يسخطها يا رب
انا واحدة من الناس لو لا سمح الله لا سمح الله اكتشفت ان زوجي يخوني ابدا ما رح اتردد اني اطلب الطلاق وما اعيش مع خاين ابدا مع اني احبه والله يحميه ويحفظه يارب
بس ما اقبل ع نفسي الخيانة وما افكر اخونه لو مهما كانت الاسباب ولا اقبل فيها
والله يصلح الحال والله هاد كله من البعد عن دين الله والالتزام باوامره
موضوع الخيانة يرفع الضغط يالطيف..