تخطى إلى المحتوى

لم أعد أدري ما سبب وجودي في هذا الكون الكبير 2024.

لم اعد ادري ماسبب وجودي في هذا الكون الكبير الذي دائماً اراه صغيراً في نظري
فوجودي فيه محصور ومحصور في بيتي في حيي في مدينتي فقط لاارى شيئا سواهم
لااعلم لماذا خلقت أخلقت لأتمتع بالحياة لأجل التكاثر والنسل وتملك المال أم لأجل عبادة الله فقط
فكيف اقضي عمري بين هذين الأمرين
اشعر أنني مبعثرة الافكار فلا عدت أدري وبأي شيء افكر أو اهتم
دائماً اقول لنفسي لاتفكري بالدنيا وملذاتها من الهوى والتسلية والتمتع والتعلق بالدنيا وحبها فأنا لم اخلق لهذا
ولكن أدم لحواء وحواء لأدم فلا أحد منهما يستطيع التخلي عن الأخر أو العيش دون الأخر
اتذكر ماقرأته عن حياة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين والصالحين
كيف كانت حياتهم فهي جداً بسيطة ولكن كان لها معناً في الحياة كانوا متعبدين لله حق عبادته لاينظرون إلى الحياة نظرة معمر ولكن نظرة عابر سبيل
كأنهم يمشون على جسر طويل المدى يريدون الوصول إلى الأخرة أي إلى دار المستقر بالمرور من هذا الجسر المتهالك الذي يسقط في أي لحظة .
لااسمح بنقل مواضيعي لاكي

هي ميته واحدة … فلتكن في سبيل الله
تحياتي

لماذا خلقت

يكفي المسلم فخرا انه خُلق
ليطيع الله ورسوله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم
يكفي المسلم
انه خُلق ليصيلي

وفقك الله

هي ميته واحدة … فلتكن في سبيل الله
تحياتي

شكرا لمرورك وجزاك الله خير

لماذا خلقت

يكفي المسلم فخرا انه خُلق
ليطيع الله ورسوله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم
يكفي المسلم
انه خُلق ليصيلي

وفقك الله


مشكورة لمرورك وجزاك الله خير و بارك فيك لاكي

"وما خلقتُ الجنَّ والإنس إلا ليعبدون"

موفقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.