تخطى إلى المحتوى

ماذا يحدث في السماء احتفاءا بهذا الشهر الكريم 2024.

ماذا يحدث في السماء احتفاءا بهذا الشهر الكريم..

خرَج أبو الشيخ والبيهقي بإسنادهما عن ابن عباس أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "إن الجنة لتبخر وتزيّن من الحول الى الحول لدخول شهر رمضان فإذا كانت أول ليلة من شهر رمضان هبًت ريح من تحت العرش يقال لها المثيرة فتصفق ورق أشجار الجنان وحلق المصارع الأبواب فيسمع لذلك طنين لم يسمع السامعون أحسن منه فتبرز الحور العين حتى يقفن بين شرف الجنة فينادين هل من خاطب الى الله فيزوجه ثم يقلن الحور العين يا رضوان الجنة ما هذه الليلة فيجيبهن بالتلبية ( أي يقول لبيكن )، ثم يقول : هذه أول ليلة من شهر رمضان فتحت أبواب الجنة على الصائمين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، قال ويقول الله عز وجل يا رضوان افتح أبواب الجنان ويا مالك أغلق أبواب الجحيم ويا جبريل اهبط إلى الأرض فصفد مردة الشياطين وغلهم بالأغلال ثم اقذفهم في البحار حتى لا يفسدوا على أمة محمد حبيبي صلى الله عليه وسلم صيامهم ، قال ويقول الله عز وجل في كل ليلة من شهر رمضان لمناد ينادي ثلاث مرات هل من سائل فأعطيه سؤله هل من تائب فأتوب عليه هل من مستغفر فأغفر له ؟ من يقرض المليء غير العدوم ؟ والوفي غير المظلوم ؟ ولله عز وجل في كل يوم من شهر رمضان عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار كلهم قد استوجبوا النار ، فإذا كان آخر يوم من شهر رمضان أعتق الله في ذلك اليوم بقدر ما أعتق من أول الشهر إلى آخره وإذا كانت ليلة القدر يأمر الله عز وجل جبريل عليه السلام فيهبط في كبكبة ( جماعة متضامة) من الملائكة ومعهم لواء أخضر فيركزوا اللواء على ظهر الكعبة وله مائة جناح منها جناحان لا ينشرهما إلا في تلك الليلة فينشرهما في تلك الليلة فيجاوز المشرق إلى المغرب فيحث جبريل عليه السلام الملائكة في هذه الليلة فيسلمون على كل قائم وقاعد ومصل وذاكر ويصافحونهم ويؤمنون(أي يقولون آمين ) على دعائهم حتى يطلع الفجر فإذا طلع الفجر ينادي جبريل عليه السلام : معاشر الملائكة الرحيل الرحيل فيقولون يا جبريل فما صنع ربنا في حوائج المؤمنين من أمة أحمد( محمد) صلى الله عليه وسلم فيقول : نظر الله إليهم في هذه الليلة فعفا عنهم إلا أربعة ، فقلنا يا رسول الله من هم قال : رجل مدمن وعاق لوالديه وقاطع رحم ومشاحن ، قلنا : يا رسول الله ما المشاحن ، قال : المصارم ، فإذا كانت ليلة الفطر سميت تلك الليلة ليلة الجائزة فإذا كانت غداة الفطر بعث الله عز وجل الملائكة في كل بلاد فيهبطون إلي الأرض فيقومون على أفواه السكك ( الأزقة ) فينادون بصوت يسمع من خلق الله عز وجل إلا الجن والإنس فيقولون يا أمة محمد اخرجوا إلي رب كريم يعطي الجزيل ويعفو عن العظيم فإذا برزوا الى مصلاهم يقول الله عز وجل للملائكة : ما جزاء الأجير إذا عمل عمله ؟ قال : فتقول الملائكة : إلهنا وسيدنا جزاءه أن توفيه أجره قال فيقول فإني أشهدكم يا ملائكتي أني قد جعلت ثوابهم من صيامهم شهر رمضان وقيامهم رضائي ومغفرتي ويقول يا عبادي سلوني فوعزتي وجلالي لا تسألوني اليوم شيئا في جمعكم لآخرتكم إلا أعطيتكم ولا لدنياكم إلا نظرت لكم فوعزتي وجلالي لأسترنَ عليكم عثراتكم ما راقبتموني وعزتي لا أخزيكم ولا أفضحكم بين أصحاب الحدود ( الحقوق ) انصرفوا مفغورا لكم قد أرضيتموني ورضيت عنكم فتفرح الملائكة وتستبشر بما يعطي الله عز وجل هذه الأمة إذا أفطروا من شهر رمضان

* من كتاب المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح …

منقول منقول منقول

بارك الله فيك أختي وجزاك خيراً ..
ولكن أود التنبيه أن الحديث الذي ذكرتيه أخيتي ((( موضوع ))) ..

( الجنة لتبخر وتزين من الحول إلى الحول لدخول شهر رمضان فإذا كانت أول ليلة من شهر رمضان هبت ريح من تحت العرش يقال لها: المثيرة، فتصفق ورق أشجار الجنان، وحلق المصاريع، فيسمع لذلك طنين لم يسمع السامعون أحسن منه، فتبرز الحور العين حتى يقفن بين شرف الجنة، فينادين: هل من خاطب إلى الله فيزوجه ؟ ثم يقلن الحور العين: يا رضوان الجنة ما هذه الليلة ؟ فيجيبهن بالتلبية، ثم يقول: هذه أول ليلة من شهر رمضان فتحت أبواب الجنة للصائمين من أمة أحمد قال: ويقول الله عز وجل: يا رضوان افتح أبواب الجنان، ويا مالك أغلق أبواب الجحيم عن الصائمين من أمة محمد ويا جبرائيل اهبط إلى الأرض، فأصفد مردة الشياطين وغلهم بالأغلال، ثم اقذفهم في البحار، حتى لا يفسدوا على أمة محمد حبيبي صيامهم . ويقول الله عز وجل في كل ليلة من شهر رمضان لمناد ينادي ثلاث مرات: هل من سائل فأعطيه سؤله ؟ هل من تائب فأتوب عليه ؟ هل من مستغفر فأغفر له ؟ من يقرض المليء غير المعدوم ؟ والوفي غير الظلوم ؟ قال: ولله عز وجل في كل يوم من شهر رمضان عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار ؛ كلهم قد استوجبوا النار، فإذا كان آخر يوم من شهر رمضان أعتق الله في ذلك اليوم بقدر ما أعتق من أول الشهر إلى آخره وإذا كانت ليلة القدر يأمر الله عز وجل جبرائيل عليه السلام فيهبط في كبكبة من الملائكة ومعهم لواء أخضر فيركزوا اللواء على ظهر الكعبة، وله مئة جناح منها جناحان لا ينشرهما إلا في تلك الليلة، فينشرها في تلك الليلة فيجاوز المشرق إلى المغرب، فيحث جبرائيل عليه السلام الملائكة في هذه الليلة، فيسلمون على كل قائم وقاعد ومصل وذاكر ويصافحونهم ويؤمنون على دعائهم حتى يطلع الفجر، فإذا طلع الفجر ينادي جبرائيل عليه السلام: معاشر الملائكة الرحيل الرحيل فيقولون: يا جبرائيل فما صنع الله في حوائج المؤمنين من أمة أحمد ؟ فيقول: نظر الله إليهم في هذه الليلة، فعفا عنهم، إلا أربعة فقلنا: يا رسول الله من هم ؟ قال: رجل مدمن خمر، وعاق لوالديه، وقاطع رحم، ومشاحن قلنا: يا رسول الله ما المشاحن ؟ قال: هو المصارم . فإذا كانت ليلة الفطر، سميت تلك الليلة ليلة الجائزة فإذا كانت غداة الفطر، بعث الله عز وجل الملائكة في كل بلد، فيهبطون إلى الأرض، فيقومون على أفواه السكك، فينادون بصوت يسمعه من خلق الله عز وجل إلا الجن والإنس، فيقولون: يا أمة محمد اخرجوا إلى رب كريم يعطي الجزيل ويعفو عن العظيم فإذا برزوا إلى مصلاهم يقول الله عز وجل للملائكة: ما جزاء الأجير إذا عمل عمله ؟ قال: فتقول الملائكة: إلهنا وسيدنا جزاؤه أن توفيه أجره . قال: فيقول: فإني أشهدكم يا ملائكتي: أن قد جعلت ثوابهم من صيامهم شهر رمضان وقيامهم رضاي ومغفرتي، ويقول: يا عبادي سلوني، فوعزتي وجلالى لا تسألوني اليوم شيئا في جمعكم لآخرتكم إلا أعطيتكم ولا لدنياكم إلا نظرت لكم فوعزتي لأسترن عليكم عثراتكم ما راقبتموني، وعزتي وجلالي لا أخزيكم ولا أفضحكم بين أصحاب الحدود انصرفوا مغفورا لكم قد أرضيتموني ورضيت عنكم . فتفرح الملائكة وتستبشر بما يعطي الله عز وجل هذه الأمة إذا أفطروا من شهر رمضان ) [ موضوع / ضعيف الترغيب 594 ] ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.