تخطى إلى المحتوى

متي يعرف بعض الرجال هذه الحقائق ؟ 2024.

إنّ الله عز وجل خلق الرجل والمرأة ولم يفضِّل جنساً معيّناً وإلا لكان قد ظلم الجنس الآخر وحاشى لله أن يظلم وهو العدل جل وعلا.. يقول الله جل وعلا في كتابه الكريم :
"يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ"

فالتفضيل لا يكون بالذكورة أو الأنوثة وإنما بتقوى الله عز وجل ..

فالمرأة مخلوق كالرجل ولها حقوق وعليها واجبات مثله تماماً.. "وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته".. و "أن النساء شقائق الرجال"..

إلاّ أن للرجل ميزة فهو قوّام على المرأة وقد خصّه الله جل وعلا بهذه القوامة ليكون " القائد والمدير" إن صح التعبير في مؤسسة الزواج .. أو "الأمير" في البيت لأنه لا بد أن يكون هناك ربّان واحد للسفينة ليبتّ في القرارات طبعاً دون إغفال استشارة المرأة..!

يقول الله عز وجل "وللرجال عليهنّ درجة" بسبب هذه القوامة والتي هي بمثابة تكليف وليس تشريفاً أبداً.. فحين لا يكون الرجل رجلاً بمعنى الكلمة ولا يقوم بمسؤولياته كاملة من نفقة ورعاية وإدارة تسقط هذه القوامية ..!

يقول الحق جل شأنه : "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا".

وقد فصّل بعض العلماء أن في تفضيل الرجل على المرأة أسباب ثلاث هي: "كمال العقل والتمييز ، كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم وبذله المال من الصداق والنفقة".

فالمرأة تحيض وعاطفتها تغلب عقلها ولا تُكلَّف بالإمامة والجهاد والجُمَع ولا تكون نبيّة وما إلى ذلك من الأمور التي انفرد فيها الرجل .. وقد يكون الرجل أفضل من المرأة من جهة بنيانه الفيزيولوجي والنفسي وأنه –على الأغلب- أقوى وأقدر على تحمل المشاق والمهمات الصعبة.. ويكفي أنها خُلِقَت منه فهو الأصل إذ قال الله عز وجل : "وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا".

وقد قال الشاعر: "وما التأنيث لاسم الشمس عيب.. ولا التذكير فخرٌ للهلال"..!
وفرعون كان رجلاً ! فهل أغنى عنه ذلك من الله شيئاً ؟ فقد كان بئس الرجل الذي أضلّ قومه وكان سبباً في عذابهم في الدنيا والآخرة.. ونِعم المرأة آسية.. وبلقيس ملكة سبأ وخديجة وفاطمة ومريم وأم موسى.. عليهنّ جميعاً رضوان الله تعالى.

ولقد سمّى الله جل وعلا سورة طويلة كاملة باسم سورة "النساء" وفصَّل فيها شؤونهنّ وأمورهنّ..! أوليس هذا إكراماً لهنّ وخصوصية دوناً عن الرجال ..؟

ومكانة المرأة كزوجة في الإسلام نقتبسها في قراءة سيرة المصطفي صلى الله عليه وسلّم والكتب التي تتحدّث عن معاملته لنسائه ومراعاته لنفسياتهنّ وطرقه في نصحهنّ ولعبه معهنّ بأبي هو وأمي لنتعرّف بحق عن نموذج فريد لم يكن ولن يكون مثله صلى الله عليه وسلم .. فهو مَن نتعلم منه شرعنا ونقيس عليه.

وعندما يعرف الرجال ذلك .. نتوقف قليلاً لنسأل بعض النماذج التي تهضم حقوق المرأة وخاصة الزوجة .. فهذا يمنعها من زيارة أهلها .. وذاك يتلذذ بضربها .. وآخر يلقي بالأوامر المخالفة للشرع بتكليفها ما لا تطيق ومنعها من تأدية بعض النوافل مثل الصوم وقيام الليل ، وصلة والديها بجانب تحميلها مسؤولية البيت والأولاد ، ويتفرغ هو لاعماله وسهراته ؟؟ وهو نفسه الذي يحلل لنفسه مايراه مناسباً ويحرم نفس الشيء على شريكة حياته .. فهل هذا من الإنصاف والعدل .. ؟

وليعلم هؤلاء أن المحافظة على شعور المرأة من تعاليم الإسلام .. فالمحافظة على مشاعر الزوجين –المرأة والرجل- هو أساس استقرار الحياة الأُسريّة.. وقد حرص الحبيب عليه الصلاة والسلام على حسن العشرة بين الزوجين وشجّع الرجال على ذلك فقال : "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي".

ولتعلم المراة أيضاً انها عاطفية وتحب أن يكون لها سند ترمي بحملها عليه وتعتمد – بعد الله عليه ليقوم بشؤونها ويحميها وتتدلل عليه ويستوعبها حين تضعف ..!

ولكن هل كل الرجال يستحقون أن يكونوا سنداً وأنهم جميعاً أفضل من النساء ؟

نسأل الله أن يوفقنا لطاعته والعمل بما أمر به عز وجل والعمل بسنة المصطفي صلى الله عليه وسلم .

شاكره لك اخ صادق لموضوعك القيم

ولاكن اقول لك مو كل الرجال يستحقون ان يكونو سندا وعضداللمراه

لاءءءءءءءءء

ويامانساء احسن من الرجال

يامانساء قامو بشغلات الرجال وصارو اسياد زمانهم
والرجل من المقهى الى السرير

وين اكله وشربه وملبسه وبس

لاعيال يهتم فيهن ولا زوجه ولاشي

بطال عطال

يعنى ليش انت موجود بالدنيا وشنو اساسياتك وشنو اهدافك

امالك ارائك

ولاشي

يدخل البيت يطق ويصارخ ويعصب ويمشي

يعنى يخلى الى بالبيت يكرهونه هل ترى في ذلك انه يستحق ان يكون سندا لاءءءءءءء

والف لاءءءءءء

والا يجيك رجال برى البيت يجنن الناس تموت عليه تقولويناعنه وداخل البيت نيران مولع باروت اشدعوه عدل اخلاقك برالبيت وداخل البيت

مو شخط في شخط

هل برايك يستحق ان يكون سنداا لاهله لا والله

الأخت / اميره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
قي البداية أشكرك على تواجدك ومشاركتك الطيبة والصادقة .. وهذا النوذج الذى ذكرت متواجد في عالمنا العربي ، فهو يتلذذ في أن يكون الآمر الناهي .. ولا يرغب أن يناقشه أحد .. وقد يحيل البيت إلى ثكنة عسكرية ..
ومن جهة أخرى كلامك هو محور سؤالى حيث قلت :

ولكن هل كل الرجال يستحقون أن يكونوا سنداً وأنهم جميعاً أفضل من النساء ؟

هناك تصرفات نساء تكون أفضل من تصرفات الكثير من الرجال وتتفوق عليها .
وعندما نضع الخوف من الله أمام اعيننا ينصلح حالنا بالتاكيد .
أكرر شكرى لك .
حفظك الله وأسعدك .

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اشكرك اخي الكريم على الموضوع المهم في حياتنا الشخصية والعائلية
بالفعل بعض الرجال يهملون واجباتهم وزوجاتهم متجاهلين مسؤولياتهم غير مباليين بالزوجة
وما تريده………..
المرأة لا تحتاج الا للقليل من الاحترام وهذا ليس بالكثير على الطرف الاخر
لكن الانانية بعض الاحيان تغلب عليه ولا يرى الا نفسه……..
وكثيرا من النساء تقضي حياتها تبكي وتشكي..
مرة اخرى شكرا على الموضوع
شدى

لاكي كتبت بواسطة قلم صادق لاكي
إنّ الله عز وجل خلق الرجل والمرأة ولم يفضِّل جنساً معيّناً وإلا لكان قد ظلم الجنس الآخر وحاشى لله أن يظلم وهو العدل جل وعلا.. يقول الله جل وعلا في كتابه الكريم :
"يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ"

فالتفضيل لا يكون بالذكورة أو الأنوثة وإنما بتقوى الله عز وجل ..

فالمرأة مخلوق كالرجل ولها حقوق وعليها واجبات مثله تماماً.. "وكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته".. و "أن النساء شقائق الرجال"..

إلاّ أن للرجل ميزة فهو قوّام على المرأة وقد خصّه الله جل وعلا بهذه القوامة ليكون " القائد والمدير" إن صح التعبير في مؤسسة الزواج .. أو "الأمير" في البيت لأنه لا بد أن يكون هناك ربّان واحد للسفينة ليبتّ في القرارات طبعاً دون إغفال استشارة المرأة..!

يقول الله عز وجل "وللرجال عليهنّ درجة" بسبب هذه القوامة والتي هي بمثابة تكليف وليس تشريفاً أبداً.. فحين لا يكون الرجل رجلاً بمعنى الكلمة ولا يقوم بمسؤولياته كاملة من نفقة ورعاية وإدارة تسقط هذه القوامية ..!

يقول الحق جل شأنه : "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا".

وقد فصّل بعض العلماء أن في تفضيل الرجل على المرأة أسباب ثلاث هي: "كمال العقل والتمييز ، كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم وبذله المال من الصداق والنفقة".

فالمرأة تحيض وعاطفتها تغلب عقلها ولا تُكلَّف بالإمامة والجهاد والجُمَع ولا تكون نبيّة وما إلى ذلك من الأمور التي انفرد فيها الرجل .. وقد يكون الرجل أفضل من المرأة من جهة بنيانه الفيزيولوجي والنفسي وأنه –على الأغلب- أقوى وأقدر على تحمل المشاق والمهمات الصعبة.. ويكفي أنها خُلِقَت منه فهو الأصل إذ قال الله عز وجل : "وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا".

وقد قال الشاعر: "وما التأنيث لاسم الشمس عيب.. ولا التذكير فخرٌ للهلال"..!
وفرعون كان رجلاً ! فهل أغنى عنه ذلك من الله شيئاً ؟ فقد كان بئس الرجل الذي أضلّ قومه وكان سبباً في عذابهم في الدنيا والآخرة.. ونِعم المرأة آسية.. وبلقيس ملكة سبأ وخديجة وفاطمة ومريم وأم موسى.. عليهنّ جميعاً رضوان الله تعالى.

ولقد سمّى الله جل وعلا سورة طويلة كاملة باسم سورة "النساء" وفصَّل فيها شؤونهنّ وأمورهنّ..! أوليس هذا إكراماً لهنّ وخصوصية دوناً عن الرجال ..؟

ومكانة المرأة كزوجة في الإسلام نقتبسها في قراءة سيرة المصطفي صلى الله عليه وسلّم والكتب التي تتحدّث عن معاملته لنسائه ومراعاته لنفسياتهنّ وطرقه في نصحهنّ ولعبه معهنّ بأبي هو وأمي لنتعرّف بحق عن نموذج فريد لم يكن ولن يكون مثله صلى الله عليه وسلم .. فهو مَن نتعلم منه شرعنا ونقيس عليه.

وعندما يعرف الرجال ذلك .. نتوقف قليلاً لنسأل بعض النماذج التي تهضم حقوق المرأة وخاصة الزوجة .. فهذا يمنعها من زيارة أهلها .. وذاك يتلذذ بضربها .. وآخر يلقي بالأوامر المخالفة للشرع بتكليفها ما لا تطيق ومنعها من تأدية بعض النوافل مثل الصوم وقيام الليل ، وصلة والديها بجانب تحميلها مسؤولية البيت والأولاد ، ويتفرغ هو لاعماله وسهراته ؟؟ وهو نفسه الذي يحلل لنفسه مايراه مناسباً ويحرم نفس الشيء على شريكة حياته .. فهل هذا من الإنصاف والعدل .. ؟
وليعلم هؤلاء أن المحافظة على شعور المرأة من تعاليم الإسلام .. فالمحافظة على مشاعر الزوجين –المرأة والرجل- هو أساس استقرار الحياة الأُسريّة.. وقد حرص الحبيب عليه الصلاة والسلام على حسن العشرة بين الزوجين وشجّع الرجال على ذلك فقال : "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي".

ولتعلم المراة أيضاً انها عاطفية وتحب أن يكون لها سند ترمي بحملها عليه وتعتمد – بعد الله عليه ليقوم بشؤونها ويحميها وتتدلل عليه ويستوعبها حين تضعف ..!

ولكن هل كل الرجال يستحقون أن يكونوا سنداً وأنهم جميعاً أفضل من النساء ؟

نسأل الله أن يوفقنا لطاعته والعمل بما أمر به عز وجل والعمل بسنة المصطفي صلى الله عليه وسلم .

مشكور اخوي
بس اكترالرجال شايف نفسه على الزوجه
فاكر ان كل الحقوق والصلاحيات له وحده
والمراه مالهاحق تناقش اوتتخذقرارلاكي

مشرفتنا الفاضله الاخت الكريمة / شدى الصباح
السلام عليكم ورحمة الله
شاكر لك مرورك ومشاركتك الطيبة وتواجدك في صفحتي وهو شرف كبير لي ،،
أن يهمل الرجل واجباته خاصة تجاه زوجته فهو امر خطير ومخالف لشرع الله عز وجل ..
وأن يكون الرجل انانياً فهذا شيء يرفضه الإسلام الذى كرم المرأة ، فهل يجوز أن يهينها الرجل بعد ذلك ؟ بالطبع لا وألف لا ..!
والسؤال :
هل يرتضي من يفعل ذلك أن يحدث نفس الشيء مع أمه أو أخته أو إبنته ؟؟؟
هدانا الله جميعا ووفقنا لما يحب ويرضى .
وفقك الله وأسعدك .
الاخت / ام ريتال
السلام عليكم ورحمة الله
تشرفت بمرورك وتواجدك ومشاركتك الطيبة … شكراً لك ..!
المرأة بالطبع لها حقوق أقرتها الشريعة وحرص عليها ديننا الإسلامي الحنيف ، ولا يمكن للرجل مهما كان أن ينكر أو يتجاهل تلك الحقوق .
حفظك الله وحفظ لك الوردة المتفتحه ريتال .

..
موضوع رااائع ..
جـاء في صـمـيم الـمـعاناة التي نذوقـها في الوطن العربي ..
جزاك الله خـيرا ً ..

لاكي كتبت بواسطة قلم صادق لاكي

يقول الله عز وجل "وللرجال عليهنّ درجة" بسبب هذه القوامة والتي هي بمثابة تكليف وليس تشريفاً أبداً.. فحين لا يكون الرجل رجلاً بمعنى الكلمة ولا يقوم بمسؤولياته كاملة من نفقة ورعاية وإدارة تسقط هذه القوامية ..!

ليت هذه الكلمـات تصل إلى مسامع كل رجـل ..
أقول كل رجـل .. لأن كل رجـالنا ـ إلا من رحـم ربي ـ لا يـفـهـمون المغـزى الحـقـيقي من القـوامة ..
الرجل في زماننا يـظن بأنه أفـضل من المرأة بـمـائة درجة .. وليس بدرجة واحدة ..
كلمـا اخـتلف مع زوجـته في أمر ـ دينيا ً كان أو دنيويا ً ـ بادرها بقولـه :
الرجال قوامون على النساء .. للذكر مثل حـظ الأنثيين .. وليس الـذكر كالأنـثى .. أنتن ناقـصات عـقل ودين ……
لا يـقـتبس من القرآن إلا ما يـعـجبه .. وليته يكون فاهمـا ً لمعاني الآيات والأحاديث التي يستشهد بها !!
اليوم كان الدكتور سلـمـان العودة يتـحدث عن هذه النـقـطة .. يـقول معلــّـقا ً على الحديث الشريف الذي مطلعه :
" من أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله ؟؟
قال : أمك .. قال ثم من ؟؟ قال : أمك .. قال ثم من ؟؟ قال : أمك .. قال ثم من ؟؟ قال : أبوك "

يقول الأستاذ سلمـان : لو كان هذا الحديث لصالح الرجال لكانوا روّجوه كما روّجـوا غـيره من الأحـاديث التي تدعـم رجولـتهم ..

معه حق لاكي
أشكرك أخي على موضوعـك المتـميز ..
وأرجو أن تتـقبل مروري ..
..

الأخت / قمر الشام
السلام عليكم ورحمة الله
شاكر ومقدر لك مرورك وتواجدك .. تشرفت بك ..
الكل يعلم الحقوق خاصة الشرعية .. ولكنهم يتجاهلونها إلا من رحم .. وأسأل هؤلاء ، هل ترتضي لأختك أو إبنتك ذلك ؟؟؟
هدانا الله ووفقنا لما يحب ويرضي .
جزاك الله خيراً .
أسعدك الله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….
أخي " قلم صادق" موضوعك يعزف على الوتر الحساس … ولكن هيهات هيهات ..لمن توجه النداء …
أنا بذلك لا أتشاءم لكن هذا هو الواقع المرير …. فهل من مجيب؟!؟!؟!؟!؟!………… سلمت أخي ودام قلمك ….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.