تخطى إلى المحتوى

مسابقة سُؤالٌ يُطرَح ومعلومة تَتَّضِح // السؤال الخامس 2024.

لاكي

السؤال 5


ليوم..

الإثنين 01 أبريل 2024 ،، الموافق لـ 20 جمادى الأول 1445

لاكي


لاكي

السؤال ::

هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)


لاكي

الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )

بالتوفيق : )

لاكي

لاكي كتبت بواسطة السَّــلوى~ لاكي

لاكي

السؤال ::

هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)


لاكي

الإجابات تكون في نفس هذا الموضوع بارك الله بكن : )

بالتوفيق : )

لاكي


بوركتي غاليتي وجزيتي خيرا
______________________________________

وحكم القرآن يختص بما إذا كان مكتوبا بالعربية وحدها وليس فيه تفسير، أما إذا كان معه الترجمة فحكمه حكم التفسير، والتفسير يجوز أن يحمله المحدث والمسلم والكافر؛ لأنه ليس كتاب القرآن ولكنه يعتبر من كتب التفسير " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (24/340).
وعُلم من هذا جواز مس الكافر للترجمة ، لأن الترجمة ليست قرآنا ، فإذا أريد دعوته أعطي ترجمةً لمعاني القرآن الكريم .

أما بالنسبة لكتاب ترجمة معاني القرآن فلا حرج في أن يمسه الكافر؛ لأن المترجَم معناه أنه كتاب تفسير وليس بقرآن ، أي أن الترجمة تفسير لمعاني القرآن، فإذا مسه الكافر أو من ليس على طهارة فلا حرج ؛ لأنه ليس له حكم القرآن ، وحكم القرآن يختص بما إذا كان مكتوبا بالعربية وحدها وليس فيه تفسير، أما إذا كان معه الترجمة فحكمه حكم التفسير ، والتفسير يجوز أن يحمله المحدث والمسلم والكافر؛ لأنه ليس كتاب القرآن ولكنه يعتبر من كتب التفسير " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (
24/340).
المصدر /اسلام سؤال وجواب
_______________________

ولا تعتبر ترجمة معاني القرآن الكريم بغير العربية قرآناً، ولا تنزل منزلته من جميع النواحي، إذ هي نظير تفسيره باللغة العربية لتقريب معانيه، وللمساعدة على تدبره وفهمه، واستنباط أحكامه، وتفسير القرآن لا يسمى قرآنا، وعلى ذلك فيجوز إهداء نسخه من ترجمة معاني القرآن الكريم لغير المسلم، لكن بشرط ألا تصحب بنص عربي منفرد عن ألفاظ الترجمة، أو متخلل لها. والله أعلم.

المصدر/اسلام ويب
______________________________________
ومن الايات الدالة ان القران الكريم يكتب باللغة العربية
قال تعالى
(إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون) [يوسف: 2].

قال تعالى
(بلسان عربي مبين) [الشعراء: 195].

لاكي

السؤال ::

هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

لا يمكن ترجمة القرآن ترجمة تماثله في دقة تعبيره وعلو أسلوبه وجمال سبكه وإحكام نظمه وتقوم مقامه في إعجازه وتحقيق جميع مقاصده من إفادة الأحكام والآداب والإبانة عن العبر والمعاني الأصلية والثانوية ونحو ذلك مما هو من خواص مزاياه المستمدة من كمال بلاغته وفصاحته ومن حاول ذلك فمثله كمثل من يحاول أن يصعد إلى السماء بلا أجهزة ولا سلم أو يحاول أن يطير في الجو بلا أجنحة ولا آلات .
ويمكن أن يعبر العالم عما فهمه من معاني القرآن حسب وسعه وطاقته بلغة أخرى ليبين لأهلها ما ما أدركه فكره من هداية القرآن وما استنبطه من أحكامه أو وقف عليه من عبره ومواعظه لكن لا يعتبر شرحه لتلك غير اللغة العربية قرآناً ولا ينزل منزلته من جميع النواحي ، بل هو نظير تفسير القرآن باللغة العربية في تقريب المعاني والمساعدة على الاعتبار واستنباط الأحكام ، ولا يسمى ذلك التفسير قرآناً ، وعلى هذا يجوز للجنب والكفار مس ترجمة معاني القرآن بغير اللغة العربية ، كما يجوز مسهم تفسيره باللغة العربية .

اللجنة الدائمة .

لاكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالنسبة لهذا السؤال كنت أشك بـ أن لا يمكن أن نسمي النسخة المترجمة للقرآن قرآناً كريماً لأن القرآن نزل كتاباً عربياً

ولكني بعد ما سألت أحد الاقارب أكد كلامي بـ هذه الآية الكريمة

"{ ‏إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون‏} " سورة يوسف الآية 2


ولهذا فـ إن النسخ المترجمة من القرآن ما هي إلا كتب تفسير معاني القرآن

فـ المسلم الأجنبي على سبيل المثال حين يصلي لا يتلو سورة الإخلاص باللغة الإنجليزية

وإنما باللغة العربية

هذا والله أعلم…….



هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

لا يصح
إن الترجمة اللفظية أو الحرفية بالمثل حيث يترجم نظم القرآن [ الكريم] بلغة أخرى تحاكيه حذوا بحذو، تحمل المفردات والأساليب محل المفردات والأساليب حتى تتحمل الترجمة ما تحمله نظم الأصل من المعاني المقيدة بكيفياتها البلاغية وأحكامها التشريعية، غير ممكن على الإطلاق وذلك لأسباب:

1 – القرآن [ الكريممم] معجزة، وقد تناصرت الأدلة وانعقد الاجماع على أن القرآن [ الكريممم] معجزة، وإنما الخلاف في سبب إعجازه، فمن قائل أنه شرف الغرض، وتنوع المقصد، والأخبار بالغيب، ومن قائل أنه الفصاحة الرائعة، والمذهب الواضح، والأسلوب الموثق.
2 – الترجمة بإمكانها نقل اللب والجوهر من المعنى ولا تتحمل لأداء ما في الأصل من البلاغة وروعة البيان وذلك في كلام البشر فأنّى يتيسر ذلك في كتاب الله المعجز.
3 – القرآن [ الكريممم] نزل على أسلوب الخطاب والحوار، وهذا يعني أن هناك خلفيات للآيات لا يمكن نقلها في الترجمة بالمثل.
4 – اللغات الأجنبية فقيرة في كلمات تعبر عن مشاعر النفس والروح، في حين القرآن [ الكريممم] مليء بمثل هذه التعابير.
5 – يوجد عدد كبير من الكلمات لا توجد لها مرادفات في اللغات الأخرى.
6 – غزارة المادة وصيغها وخاصة بالعربية لا يمكن ترجمتها بكلمة مماثلة.
7 – في القرآن [ الكريممم] كلمات متقاربة المعنى، يوهم الأجنبي أنها مترادفة بعضها لبعض في حين أن هناك فروقا دقيقة، ولكن المترجم يضطر لفقر لغته إلى اعتبارها مترادفة.
8 – هناك محذوفات في القرآن [ الكريممم] لا يصعب فهمها على العربي لسليقته، ولكنها صعبة الفهم لغير العربي، فيضطر المترجم إلى أن يضيف كلمة أو كلمات لربط الجمل، أو بشرح من عنده بدون الاعتبار إلى

الترجمة التفسيرية أو تفسير القرآن الكريم بغير لغته يجعل القارئ لا يعبأ بالنص القرآني، ويبعده من تعابير قرآنية، وهي على حد ذاتها تحمل قيمة روحية لها نفوذ في العقل البشري، وتأثير في القلوب.
ولنقرأ مثلا هذه الآية: لاكي كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا لاكي [(الإسراء:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

بارك الله فى الجهود حبيباتى

السؤال ::

هل يَصِحُّ إطلاق إسم "القرآن الكريم" على نسخةٍ مُتَرجمةٍ منه إلى إحدى اللغات الأخرى
أيِّدِي جوابكِ (إن كان يصِحُّ أو لا يَصِحُّ)

لا يصح

فى فتوى من فتاوى اللقاء الشهرى قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

(ويمكن أن يعبر العالم عما فهمه من معاني القرآن حسب وسعه وطاقته بلغة أخرى ليبين لأهلها ما أدركه فكره من هداية القرى، وما استنبطه من أحكامه أو وقف عليه من عبره ومواعظه لكن لا يعتبر شرحه لتك غير اللغة العربية قرأنا ولا ينزل منزلته من جميع النواحي بل هو نظير تفسير القرآن باللغة العربية قرآنا ولا ينزل منزلته من جميع النواحي بل هو نظير تفسير القرآن بلاغة العربية في تقريب المعاني والمساعدة على الإعتبار واستنباط الأحكام ، ولا يسمى ذلك التفسير قرآنا ، وعلى هذا يجوز للجنب والكفار مس ترجمة معاني القرآن بغير اللغة العربية ، كما يجوز مسهم تفسيره باللغة العربية)
اللجنة الدائمة

وقال الإمام محمد الغزالي :

" نعم اقترنت العروبة والإسلام من أمد بعيد ٬ في حضارة واحدة وتاريخ مشترك ٬ وشعر العالم كله بهذا الرباط القوي الجامع ٬ فهو إذا تصور الإسلام لا يستطيع أن ينسى العرب الذين آمنوا به وطوفوا أرجاء العالمين برسالته. وهو إذا تصور العروبة لا يستطيع أن ينسى الدين الذي أعلى شأنها ٬ وخلد أدبها ٬ وجمع من شتاتها دولة قدمت للإنسانية أزكى المثل وأرجح القيم. إن الإسلام لا ينفك عن العروبة أبدا ٬ ذلك أن القرآن الكريم قد اختارت الأقدار له لغة معينة ينزل بها ٬ وتكون وعاء لهداياته ٬ وهي العربية . قال الله سبحانه وتعالى: “وإنه لتنزيل رب العالمين ٬ نزل به الروح الأمين ٬ على قلبك لتكون من المنذرين ٬ بلسان عربي مبين. ” وقال: “إنا جعلناه قرءانا عربيا لعلكم تعقلون ٬ وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم”. وأي قرآن يترجم إلى لسان آخر فهو قرآن على المجاز لا على الحقيقة؛ إذ هو تفسير أجنبي للوحي العربي ٬ أو نقل لما تيسر من معاني القرآن نفسه إلى اللغات الأخرى… أما القرآن نفسه أصل الإسلام ومعجزة نبيه وسياج دعوته فإن الأسلوب العربي بخصائصه الثابتة جزء لا ينفصم عن جوهره ٬ ولا يمكن التجاوز عنه بتة. ومقتضى هذا ٬ أن العرب أدنى الناس إلى فقه الرسالة وإدراك مراميها ٬ ولعل ذلك معنى الآية : “وكذلك أنزلناه حكما عربيا”. سواء كان الحكم بمعنى الحكمة أو بمعنى السلطة ."

حقيقة القومية العربية / محمد الغزالى / 9 ـ 10

لاكي

قال العزيز القدير ..

{ إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون } يوسف/2

وهذا دليل قاطع على أنه عربي ولا يمكن تبديلة بلغة أُخرى ، وعلية ..
لا تعتبر ترجمة معاني القرآن الكريم بغير العربية قرآناً، ولا تنزل منزلته من جميع النواحي،
إذ هي نظير تفسيره باللغة العربية لتقريب معانيه، وللمساعدة على تدبره وفهمه واستنباط أحكامه،

وتفسير القرآن لا يسمى قرآنا، وعلى ذلك فيجوز إهداء نسخه من ترجمة معاني القرآن الكريم لغير المسلم،
لكن بشرط ألا تصحب بنص عربي منفرد عن ألفاظ الترجمة، أو متخلل لها.

ولا تأخذ حكم القرآن من وجوب الطهارة لمسه، ولهذا فهي ليست قرآناً في الحقيقة،
وإنما هي ترجمة للمعاني فقط، فالقرآن هو اللفظ والمعنى المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، أما المعنى وحده فلا يقال له قرآناً.
ولهذا فلا يقال لكتب التفسير قرآن، ولذلك فلا يصح إطلاق كلمة القرآن على الترجمة إلا إذا كان ذلك على سبيل المجاز.

ولا تجوز كتابة القرآن بغير الحروف العربية، لما اتفق عليه العلماء من أهل المذاهب الأربعة من وجوب المحافظة على الرسم العثماني،
سئل الأمام مالك رحمه الله " هل يكتب المصحف على ما أحدثه الناس من الهجاء، فقال: لا إلا على الكتبة الأولى. "

ولأنه منذ نزول القرآن وجمعه في عهد أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما والقرآن يكتب بالحروف العربية،
وأجمع على ذلك التابعون ومن بعدهم إلى عصرنا رغم وجود الأعاجم فوجبت المحافظة على ذلك
عملاً بما كان في عهده صلى الله عليه وسلم وعهد خلفائه وأصحابه رضي الله عنهم، وعملاً بإجماع الأمة
لأنه ولا شك أن فتح الباب أمام كتابة القرآن بغير العربية قد يؤدي إلى تحريف القرآن وتبديله،

والله أعلم .. المصدر / اسلام ويب

لاكي

بالنسبة لي فاعتقد فيه فرق بين الترجمة و الي تقصدونه انه مكتوب بلغة غير ..

الترجمة هي تفسير معاني الكلمات فهو لا يسمى قران

و لكن ما مكتوب باللغة العربية و لكن بحروف أجنبية فاعتقد يسمى قران ..

هاي رايي الشخصي ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.