تخطى إلى المحتوى

مشاركتى //المقطع الأول \ ()متميز 2024.

لاكي

لاكي


لاكي

كانت سارة على موعد مع صديقاتها في جلسة سمر
وعندما قارب الموعد بدأت سارة في تجهيز نفسها لتذهب لـ صديقاتها
وتبدأ رحلتها الممتعة وعندما اجتمعن الاخوات
بدأن الحديث وفي أثناء ذلك سألت أحداهما عن اخت لم تعد تحضر إلى مجالسهم
وعندما علموا أن زوجها تزوج بأخرى
قالت إحدى الحاضرات هذا الزواج فيه ظلم لـ الزوجة الأولى
وبدأ الجدال يكبر وينحى منحى خطيراً
وأبدين عدم حبهم لهذا الزواج

لاكي


الخطأ
الحديث فى سيرة أحد الاخوات وهى غائبة عن المجلس
نقل الاخبار وتداولها بين الناس
التدخل فى الشئون الخاصة بالغير
رفض الاخوات للزواج الثانى
تحول النقاش إلى جدل واحتدام بين الاخوات

لاكي

تصحيح المقطع
كانت سارة على موعد مع صديقاتها في جلسة سمر
وعندما قارب الموعد بدأت سارة في تجهيز نفسها لتذهب لـ صديقاتها
وتبدأ رحلتها الممتعة وعندما اجتمعن الاخوات
بدأن الحديث وفي أثناء ذلك سألت أحداهما عن اخت لم تعد تحضر إلى مجالسهم
فقالت أحد الاخوات كل إنسان عنده ما يشغله ولنلتمس لها العذر
قد تكون مريضة أو لديها مشكلة
فلندعوا الله أن يفرج كربها وكرب المسلمين
وكلا منا عندما تعود لمنزلها تتصل بها وتسأل عليها قد تكون فى حاجة لمساعدتنا

لاكي


رسالة ارسلها إلى أختى

أختى فى الله
إن الدين النصيحة، إن الدين النصيحة إن الدين النصيحة قالوا :لمن يا رسول الله ؟
(قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )
الراوي: أبو هريرة
المحدث : الالبانى
المصدر: صحيح النسائى
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح

ونصيحت لك أختى المسلمة هى إنه إذا كان ولابد لنا من جلسة للسمر
نجتمع فيها معا كأخوات فى الله أن نيتعد كل البعد عن الغيبة والنميمة
والحديث فيما يفيد ولا يضر

وأن يكون جمعنا جمعا مرحوما وتفرقنا من بعده تفرقا معصوما
وأن يكون ذكرنا للاخرين بالخير

وما أجمل أن نحول جلساتنا بدلا من جلسات سمر إلى جلسات لذكر الله وسيرة رسوله
فما أقبح من بدل مجالس الذكر بمجالس اللغو والغفلة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تعالى يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة
وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده )
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح أبي داود
خلاصة الدرجة: صحيح

فما أجمل أن يكون أجتماعنا على درس من دروس العلم أو ختم للقرآن
كان ذلك أفضل وأكثر ثوبا عند الله
إن الخوض فى سير الغير مهلكة وهو ما نهنا عنه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

قال تعالى :
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا "
الحجرات : 12

قال الطبري : وَقَوْله :

" وَلَا تَجَسَّسُوا "
يَقُول : وَلَا يَتَتَبَّع بَعْضكُمْ عَوْرَة بَعْض , وَلَا يَبْحَث عَنْ سَرَائِره , لَا عَلَى مَا لَا تَعْلَمُونَهُ مِنْ سَرَائِره .

عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

(أتدرون ما الغيبة قالوا الله ورسوله أعلم قال ذكرك أخاك بما يكره قيل أفرأيت
إن كان في أخي ما أقول قال إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته)

لا يجب أن نحكم على خصوصيات الغير مادام لم يطلب منا ذلك فكل انسان اعلم بظروف
ما تريه انت خطأ قد يكون هو الصواب بعينه
لقد نهنا ديننا عن كثرة الجدل لما فى ذلك من تبعات

عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال قال النبيّ صلّى الله عليه وسلم :
( ما ضلّ قوم بعد هُدى كانوا عليه "إلا أُوتوا الجدل" )
أخرجه أحمد والترمذى

فإن كان الجدال للوقوف على الحق وتقريره كان محموداً وإن كان في مدافعة الحق أو كان جدالاً بغير علم كان مذموم

والله أعلم

لاكي

جزاك الله خيرا ياقلبي

قال الله تعالى :
(

فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا

)


النساء/3.

وهذه الآية عامة في إباحة التزوج بأكثر من امرأة لجميع الرجال دون تخصيص أحد من المكلفين بهذا الحكم دون غيره ،
وذلك ما لم يوجد مانع معتبر شرعا يمنع من التعدد .

وقد أجمع أهل العمل على مشروعية ذلك ، من حيث الجملة ، وأنه لا يجوز لأحد من الأمة أن يجمع بين أكثر من أربع .
قال ابن قدامة رحمه الله : " قَالَ [

يعني : الخرقي


] : (


وَلَيْسَ لِلْحُرِّ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ أَكْثَرِ مِنْ أَرْبَعِ زَوْجَاتٍ


) أَجْمَعَ أَهْلُ الْعِلْمِ عَلَى هَذَا ,




وَلَا نَعْلَمُ أَحَدًا خَالَفَهُ مِنْهُمْ , إلَّا شَيْئًا يُحْكَى عَنْ الْقَاسِمِ بْنِ إبْرَاهِيمَ , أَنَّهُ أَبَاحَ تِسْعًا ;
لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : {

فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنْ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ


} .




وَالْوَاوُ لِلْجَمْعِ ; وَلِأَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مَاتَ عَنْ تِسْعٍ .
وَهَذَا لَيْسَ بِشَيْءٍ ; لِأَنَّهُ خَرْقٌ لِلْإِجْمَاعِ , وَتَرْكٌ لِلسُّنَّةِ , فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
{

قَالَ لِغَيْلَانَ بْنِ سَلَمَةَ , حِينَ أَسْلَمَ وَتَحْتَهُ عَشْرُ نِسْوَةٍ : أَمْسِكْ أَرْبَعًا , وَفَارِقْ سَائِرَهُنَّ .


}




وَقَالَ نَوْفَلُ بْنُ مُعَاوِيَةَ : {

أَسْلَمْت وَتَحْتِي خَمْسُ نِسْوَةٍ , فَقَالَ لِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : فَارِقْ وَاحِدَةً مِنْهُنَّ .


} رَوَاهُمَا الشَّافِعِيُّ , فِي " مُسْنَدِهِ "




. وَإِذَا مُنِعَ مِنْ اسْتِدَامَةِ زِيَادَةٍ عَنْ أَرْبَعٍ , فَالِابْتِدَاءُ أَوْلَى , فَالْآيَةُ أُرِيدَ بِهَا التَّخْيِيرُ بَيْنَ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثٍ وَأَرْبَعٍ ,
كَمَا قَالَ : {

أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ


} . وَلَمْ يُرِدْ أَنَّ لِكُلِّ مَلَكٍ تِسْعَةَ أَجْنِحَةٍ , وَلَوْ أَرَادَ ذَلِكَ لَقَالَ : تِسْعَةً .




وَلَمْ يَكُنْ لِلتَّطْوِيلِ مَعْنًى , وَمَنْ قَالَ غَيْرَ هَذَا فَقَدْ جَهِلَ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ . وَأَمَّا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَمَخْصُوصٌ بِذَلِكَ ,
أَلَا تَرَى أَنَّهُ جَمَعَ بَيْنَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ .
" انتهى من المغني


جزاك الله خيرا
ثموله
اضافة رائعة كروعة موضوعك
جزاكِ الله الف خير أختي الغالية بنت النيل
ما شاء الله ربي يزيدك من فضله
ودي و احترامي ..
[QUOTE=آزال العريقة;13084511]جزاكِ الله الف خير أختي الغالية بنت النيل
ما شاء الله ربي يزيدك من فضله
ودي و احترامي ..

غاليتى / آزال

لاكي

بارك الله فيك غاليتي ونفع بما قدمتي
موفقة ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.