تخطى إلى المحتوى

[مشاركتي الثانية بمسابقة المبدعات] مطوية عن بر الوالدين , صور ,عبارات الخ 2024.

لاكي


آلسلآم عليكم

أخوآتي هذي مشآركتي الثانية بالمسآبقة
وحبيت ان اقدم فيها عن مشروع بر الوالدين
وهذا المشروع عندنا في المدرسة جالسين نطبقو
وعجبني الموضوع وهنآ سوف اضع مطوية عن برالوالدين – محاضرة – فلاش >اذا استطعت -عباراات – قصص ومواقف للعظة – صور – اناشيد للام او للوالدين
ربي يحفظهم ويخليهم لنآ أجمعين لاكي

اهتم الإسلام ببر الوالدين والإحسان إليهما والعناية بهما، وهو بذلك يسبق النظم المستحدثة في الغرب مثل: ( رعاية الشيخوخة، ورعاية الأمومة والمسنين ) حيث جاء بأوامر صريحة تلزم المؤمن ببر والديه وطاعتهما قال تعالى موصيا عباده: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً [الأحقاف:15]، وقرن برهما بالأمر بعبادته في كثير من الآيات؛ برهان ذلك قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الإسراء:23]، وقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [النساء:36]، وجاء ذكر الإحسان إلى الوالدين بعد توحيده عز وجل لبيان قدرهما وعظم حقهما ووجوب برهما. قال القرطبي رحمه الله في قوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [الأنعام:151]، أي: ( برهما وحفظهما وصيانتهما وامتثال أوامرهما ).

أنواع البر:
أنواع بر الوالدين كثيرة بحسب الحال وحسب الحاجة ومنها:
1 – فعل الخير وإتمام الصلة وحسن الصحبة، وهو في حق الوالدين من أوجب الواجبات. وقد جاء الإحسان في الآيات السابقة بصيغة التنكير مما يدل على أنه عام يشمل الإحسان في القول والعمل والأخذ والعطاء والأمر والنهي، وهو عام مطلق يدخل تحته ما يرضي الإبن وما لا يرضيه إلا أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
2 – لا ينبغي للإبن أن يتضجر منهما ولو بكلمة أف بل يجب الخضوع لأمرهما، وخفض الجناح لهما، ومعاملتها باللطف والتوقير وعدم الترفع عليهما.
3 – عدم رفع الصوت عليهما أو مقاطعتهما في الكلام، وعدم مجادلتهما والكذب عليهما، وعدم إزعاجهما إذا كانا نائمين، وإشعارهما بالذل لهما، وتقديمهما في الكلام والمشي إحتراماً لهما وإجلالاً لقدرهما.
4 – شكرهما الذي جاء مقروناً بشكر الله والدعاء لهما لقوله تعالى: وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]. وأن يؤثرهما على رضا نفسه وزوجته وأولاده.
5 – اختصاص الأم بمزيد من البر لحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة. والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله تعالى: وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14]، ولحديث: { إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات } [متفق عليه] الحديث.
6 – الإحسان إليهما وتقديم أمرهما وطلبهما، ومجاهدة النفس برضاهما حتى وإن كانا غير مسلمين لقوله تعالى: وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً [لقمان:15].
7 – رعايتهما وخاصة عند الكبر وملاطفتهما وإدخال السرور عليهما وحفظهما من كل سوء. وأن يقدم لهما كل ما يرغبان فيه ويحتاجان إليه.
8 – الإنفاق عليهما عند الحاجة، قال تعالى: قُلْ مَا أَنفَقْتُم مِّنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ [البقرة:215]، وتعتبر الخالة بمنزلة الأم لحديث: { الخالة بمنزلة الأم } [رواه الترمذي وقال حديث صحيح].
9 – استئذانهما قبل السفر وأخذ موافقتهما إلا في حج فرض قال القرطبي رحمه الله: ( من الإحسان إليهما والبر بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد إلا بإذنهما).
10 – الدعاء لهما بعد موتهما وبر صديقهما وإنفاذ وصيتهما.

فضل بر الوالدين:
دلت نصوص شرعية على فضل بر الوالدين وكونه مفتاح الخير منها:
1 – أنه سبب لدخول الجنة: فعن أبي هريرة عن النبي قال: { رغم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه }، قيل: من يا رسول الله؟ قال: { من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة } [رواه مسلم والترمذي].
2 – كونه من أحب الأعمال إلى الله: عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن مسعود قال: سألت النبي أي العمل أحب إلى الله؟ قال: { الصلاة على وقتها }. قلت: ثم أي؟ قال: { بر الوالدين }. قلت: ثم أي؟ قال: { الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه].
3 – إن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله عز وجل: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: ( أقبل رجل إلى النبي فقال أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى، فقال : { هل من والديك أحد حي؟ } قال: نعم بل كلاهما. قال: { فتبتغي الأجر من الله تعالى؟ } قال: نعم. قال: { فارجع فأحسن صحبتهما } ) [متفق عليه] وهذا لفظ مسلم وفي رواية لهما: { جاء رجل فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد }.
4 – رضا الرب في رضا الوالدين: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي قال: { رضا الرب في رضا الوالدين، وسخط الرب في سخط الوالدين } [رواه الترمذي وصححه إبن حبان والحاكم].
5 – في البر منجاة من مصائب الدنيا بل هو سبب تفريج الكروب وذهاب الهم والحزن كما ورد في شأن نجاة أصحاب الغار، وكان أحدهم باراً بوالديه يقدمهما على زوجته وأولاده.

التحذير من العقوق:
وعكس البر العقوق، ونتيجته وخيمة لحديث أبي محمد جبير بن مطعم أن رسول الله قال: { لا يدخل الجنة قاطع }. قال سفيان في روايته: ( يعني قاطع رحم ) [رواه البخاري ومسلم] والعقوق: هو العق والقطع، وهو من الكبائر بل كما وصفه الرسول من أكبر الكبائر وفي الحديث المتفق عليه: { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين. وكان متكئاً وجلس فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور، فما زال يرددها حتى قلنا ليته سكت }. والعق لغة: هو المخالفة، وضابطه عند العلماء أن يفعل مع والديه ما يتأذيان منه تأذياً ليس بالهيّن عُرفاً. وفي المحلى لابن حزم وشرح مسلم للنووي: ( اتفق أهل العلم على أن بر الوالدين فرض، وعلى أن عقوقهما من الكبائر، وذلك بالإجماع ) وعن أبي بكرة عن النبي قال: { كل الذنوب يؤخر الله تعالى ما شاء منها إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الموت } رواه الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك وصححاه].

البر بعد الموت:
وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].
ويمكن الحصول على البر بعد الموت بالدعاء لهما. قال الإمام أحمد: ( من دعا لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة ويحتسب نصف أجرها لوالديه ).

أحكام شرعية خاصة بالوالدين:
لا حد على الوالدين في قصاص أو قطع أو قذف. وللأب أن يأخذ من مال ولده إذا احتاج بشرط أن لا يجحف به، ولا يأخذ شيئاً تعلقت به حاجته. ولا يأخذ من مال ولده فيعطيه الولد الآخر [المغني:6/522]، وإذا تعارض حق الأب وحق الأم فحق الأم مقدم لحديث: { أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك } [رواه الشيخان]، والمرأة إذا تزوجت فحق زوجها مقدم على حق والديها.
وقال في المقنع: ( وليس للإبن مطالبة أبيه بدين، ولا قيمة متلف، ولا أرش جناية ) قلت: وعلى الوالدين أن لا ينسيا دورهما في إعانة الولد على برهما، وذلك بالرفق به، والإحسان إليه، والتسوية بين الأولاد في المعاملة والعطاء. والله أعلم.

هذه محاضرة للشيخ عائض القرني عن بر الوالدين وصلة الرحم

http://audio.islamweb.net/audio/list…19305&type=wma

ودا كليب لسوف اعود يامي
مآآآرآآ روووعا
لاكي
تفضلو فلاش للام

حلوو كثيير

http://www.b7r11.com/ome.swf

مااشد الفراق بين الأم وابنها ولو لساعات

هذا ماحصل لشاعرنا الغالي

عندما ابتعد عن أمه لعدة أيام فقط

ففاضت قريحة شاعرنا الغالي فقال هذه القصيدة

فقام بانشادها المبدع / محمد الرويشد

كلمات الشاعر / عبدالمحسن العمر

يمه تراني بعد فرقاك مااقـــوى *** ماغير أفكر والمدامع شقيــــــــه

قلبي غدا كنه على النار يكوى *** من بعدكم يمه حيــاتـــي رديــــه

البيت مااظنه بلا اياك يسوى ***وزولك أشـــوفه في صباح وعشيـــــه

اذكرصلاتك لابدى الليل يطوى ***ترجين رب الكون رب البـــــــــريــــه

اجلس واهدي حالتي واتروى *** في الصدر نكتم من الهمــــوم قويه

وصانا ربي سامع كل نجوى *** بــرك وطاعـــك من إلـــــــه البريـــه

من خالف امره يصطلي ناري تظوى ***في يوم ماينفع خوي خويه

للتحميل

http://www.qmm1.net/saher1/anashed/ymah.MP3

جاتني الأخبار في وسط السبوع .. وإنتهى فكري مع أخباري وضـــاع ..

كن قلبي محتِرق بين الضــلوع .. والسبب نار الحزن والإلــتيــاع

ماتت أمي وإنطفت ذيــك الشموع .. وإبتدى حــزني بأيامــي وشاع

ما هنالي زاد ورقــاد وهــجوع .. عايشٍ في هــم وأكدار وصـــراع

المصايب جاتنــي من كل نــوع .. بس موتـــك يا حيــــاتي لي ضيـــاع

كــّن ساعاتي بعد موتــك سبوع .. والثـــواني كـــنها مــوت ووداع

بعد موتك هلّت عــيوني دمــوع .. كنّ دمعي بحـــور وأحـــزاني شراع

صــرت من دنــياي (يا يمه) .. قنوع .. دنيتي بعــدك حسايف وإلتــيــاع

(أمي مريـم ) يا بعد كل الجموع … في حــشى يـــوفي لك حــصون وقــلاع

يا قــمر عمري يا شــمس الطــلوع .. يا حـــنــين القـــلب يا نــور وشعاع

جعِل ربــي يرزقك ذيـــك الربوع .. في جـِـنان الخـــلد جناتٍ ووســــاع

بين انهـــارٍ وأغصان وفــروع .. عند ربـــي خـــالق الكـــون المُـــطاع ..

وهذي قصيدة للعجمي يرثي والدته
بس مالقيت روابط شغالة عشان تسمعوها>اعذروني

لا يا بعد من هو على الكون يمّــه
الحال ولّى والهقاوي صعايب

من شاف حالي يمه اليوم ذمّه
يشفق عليّ حرّ هالمصايب

فيني هموم كايدات مطمّة
جتني تكالب دون ذنب وسبايب

أجهدني الهوجاس يا شين همّه
من هالعقل مابين حاضر وغايب

ياللعجب هالوقت ما فيه ذمّة
شان اللغى ما بين أهل وحبايب

صدق العواذل هرجهم بالمذمة
نقالّة الهرج الردّي والشوايب

يمّه وصاتك في عيوني مهمة
كالبسملة في الدين ما فيه عجايب

عهدي عليّ والله لاصعد القمّة
فيها حياة العز ماني بهايب

وإن طال عمري بالمواقف لاهمّه
كسب المعالي والعلوم النجايب

العمر واحد بين كفه وكمّه
واتلى العمر مابين عوجا النصايب

يمّه غلاتك في ضلوعي ألمّه
بين المحاني دون شك و غرايب

معك المشاعر علّها عذب جمّـة
بلسم حياتي مهجتي والحبايب

لرضاك رجلي سقتها بكل همّة
ماهمّني لو صار فيني مصايب

ودّي بحضنكِ أرتمي فيه وأضمه
ياقاك رب الكون جزل الوهايب

وهذي ابيات للمبدع ابويزيد

والآن دور العبآآرآآت لآمهآآتكن آلغآآليآآت
ربي يخليهم لناا يآآآآآرب

أمي…
يا نبع الحنان
يا صوت الآذان
يا ضوء يسرقني من بين الاصحاب
من بين أضواء المدائن
من مطارات العواصم
مرددا لحن الحنين وأغنية العودة
***********

أنت عبير الجنة وريحها
أنت زهرة نبتت في الوادي
أنت شمعة أضاءت دنيتي
بالخير والبركة

أنت كلمة في كتاب
أنت معناه ومحتواه
يا قمرا أنار دربي
يا نجمة تلمع في السماء
يا لؤلؤة البحر
يا وردا نشر طيبه في الأفق فأغناه
*****


الى التي رآني قلبها قبل عينيها..

إلى أمي ..
أمي خجل الكلام أمامك من أين تبدأ أحرفي ..
يا نغما يملأ أرجائي ..
يا قمرا يضيء في سمائي ..
يا من أوجب الله تعالى علي برها و الإحسان إليها ..
يا من جعل الله تعالى جنان الخلد تحت قدميها ..
يا من تتمنى لي الخير الدائم و النجاح و التقدم المستمر ..
أبعث إليك عبراتي المفعمة بالحب و الاحترام ، مرفقة بأصدق الدعوات ..
أمي الحبيبة ..
يا من تعطي من دون مقابل ، سأقابل عطاءك الذي ينضب بأن أكون عند حسن ظنك و ظن والدي الغالي ، و أن أكون قرة عين لكما .
أمي ..
يا صاحبة القلب الحنون ، و يا مالكة الصدر الرحيم ، محال أن أصف هذا الحنان و هذه الرحمة ،، محال ،، محال أن أرى صدرا أحن علي من صدرك .
أماه أبصري ابنتك نبتة صالحة مزهرة رعاها المزارع رعاية حسنة ، فعندما زرعها حسنة .. حصدها حسنة ..
و لله درك ..
أماه قلبي لحضورك يفرح و يرقص ، أماه ما أجمل ابتسامتك ، أماه ما أروع تربيتك ، أماه أحلى تألقك ..
غلبت البدر حين تألق ، ليلا بين النجوم في السحر ..
أمي لك مني قبلة أشتاق إليها بين العينين الساهرتين مع النجم ..
و كفا حنت لي ، من يدري ؟ لعلي أنال ما تحت قدميك ..
أمي ..
مهما بذلت ، و مهما حاولت أن أقدم لك لن أوفيك حقك .
فتقبلي مني حبي و تقديري و قبلة أطبعها على كفيك ..

وهذه ايضا:

إلى من تجرعت كأس الشقاء مراً ليسقيني رحيق السعادة

إلى التي ضحت بالكثير من اجل أن أحيا

إلى الذكرى الحية في قلبي

إلى الشمس التي أنارت دربي و دفأتني بحنانها

إلى من أرى منن خلال ثغرها الباسم جمال الكون ولذته

إلى الصدر الذي يضمني كلما ضاقت بي الدنيا و أحاطت بي المخاطر

إلى قمري الذي لا يغيب وشمسي التي لا ينقطع دفؤها أبدا

إلى من روحها تعانق روحي عناقها الأبدي

إلى أغلى و اعز مخلوق عندي

إلى أمي

أحتاجك

أحتاجك بشده…أحتاج صدرك لكي

يأويني …احتاج أن تضميني

خبئيني…مدي يدك …انتشيليني

ياملاكي ……أنتظري وأنظري الي … أنني أذبل وأتهاوى

امنحيني فرصه الارتواء منك

لما تحاولين الابتعاد

دعيني أروي ظمأي من نبع حنانك

أحتاجك …..أحتاجك ….أحتاجك

الا تسمعيني

و حضنتني أحشاءها قبل يديها…
أهدي سلامي و محبتي اليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.