تخطى إلى المحتوى

معا نقرأ ونختم القرآن الكريم مع التدبر والتفسير 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلى وسلم وبارك على أشرف المرسلين حبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

أخواتى فى هذه النزهة العطرة ..تقبلن منى كل تقدير وأحترام

لقد سعدت بحلقات الحفظ والقراءةللقرآن الكريم بهذا الركن الجميل


جزاكن الله خيرا كثيرا على تلك الروح والهمة العالية

اللهم وفقنا جميعا الى ما تحبه وترضاه.. اللهم آمين


اللهم أجعل عملنا خالصا لوجهك الكريم..اللهم آمين


……………..

أخواتى فى الله أحب أن تشاركونى قراءة القرآن الكريم مع تدبره جيدا خلال شهرى رجب وشعبان باذن الله تعالى


حتى نستقبل شهر رمضان بقلوب عامرة بالقرآن الكريم

ونتابع معا حتى نتشجع جميعا بعون الله وتوفيقه


………………………………………….. …………………

وعلى كل أخت كريمة تحب أن تنضم و تشارك معنا أن…

تكتب لنا يوميا الى أين وصلت فى القراءة مع ذكر الآيه التى أستوقفتها وتدبرتها وفكرت فيها بكل خشوع

أو

ذكر ثلاثة كلمات على الأقل أحست بانها بحاجة الى معرفة معناها وبحثت عنها

أو

تفسير آيه مع ذكر مصدر التفسير

……………


أخواتى تلك أفكار بسيطة أطرحها عليكن وأرجو أن تشاركونى بالأفكار والآراء

فى أنتظاركن أخواتى للتسجيل أو أضافة أو تعديل أى فكرة..

…..

على بركة الله

[center]

أنتظركنلاكي


…….

[/center

]

ربنا يبارك لك يا يسمين وجزاك الله خيرا ياريت نشجع بعض وندل بعضنا على الطريق الصحيح وياريت نعمل فاصل ونصلي الفجر حاضر ونيجي تاني ان شاء الله تكون بدايه خير
جزاك الله خيرا يا أودى وبارك فيك على تذكرتك الجميلة ..وان شاء الله فى ميزان حسناتك

وأنا فى انتظارك حبيبتى..

جزاكى الله خيرا يا ياسمين
وان شاء الله موضوعك هذا هيكون تجمع اخوات فى سبيل الله نمضى لمراجعة ايات او تفسير اية من وردهم القرانى اليومى ان شاء الله

وبنفسى ابدا
الحقيقة انا لسة فى الجزء الرابع

بس انا حابة ابتدى بايةمش فى الاجزاء دى بس كلما اسمعها او اقرأها اقشعر لها
وهى

بسم الله الرحمن الرحيم
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
صدق الله العظيم

وتفسيرها كالاتى:

إنه عتاب مؤثر من المولى الكريم الرحيم ; واستبطاء للإستجابة الكاملة من تلك القلوب التي أفاض عليها من فضله ; فبعث فيها الرسول يدعوها إلى الإيمان بربها , ونزل عليه الآيات البينات ليخرجها من الظلمات إلى النور ; وأراها من آياته في الكون والخلق ما يبصر ويحذر .
عتاب فيه الود , وفيه الحض , وفيه الاستجاشة إلى الشعور بجلال الله , والخشوع لذكره , وتلقي ما نزل من الحق بما يليق بجلال الحق من الروعة والخشية والطاعة والاستسلام , مع رائحة التنديد والاستبطاء في السؤاللاكيألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ?). . وإلى جانب التحضيض والاستبطاء تحذير من عاقبة التباطؤ والتقاعس عن الاستجابة , وبيان لما يغشى القلوب من الصدأ حين يمتد بها الزمن بدون جلاء , وما تنتهي إليه من القسوة بعد اللين حين تغفل عن ذكر الله , وحين لا تخشع للحق: (ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل , فطال عليهم الأمد , فقست قلوبهم , وكثير منهم فاسقون). . وليس وراء قسوة القلوب إلا الفسق والخروج .
إن هذا القلب البشري سريع التقلب , سريع النسيان . وهو يشف ويشرق فيفيض بالنور , ويرف كالشعاع ; فإذا طال عليه الأمد بلا تذكير ولا تذكر تبلد وقسا , وانطمست إشراقته , وأظلم وأعتم ! فلا بد من تذكير هذا القلب حتى يذكر ويخشع , ولا بد من الطرق عليه حتى يرق ويشف ; ولا بد من اليقظة الدائمة كي لا يصيبه التبلد والقساوة.
ولكن لا يأس من قلب خمد وجمد وقسا وتبلد . فإنه يمكن أن تدب فيه الحياة , وأن يشرق فيه النور , وأن يخشع لذكر الله . فالله يحيي الأرض بعد موتها , فتنبض بالحياة , وتزخر بالنبت والزهر , وتمنح الأكل والثمار . . وكذلك القلوب حين يشاء الله: (اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها). . وفي هذا القرآن ما يحيي القلوب كما تحيا الأرض ; وما يمدها بالغذاء والري والدفء

ياسمنتى الغالية وحشتينى
دائما مبدعة و اله
مش قلتلك لقب شعلة الثقافة لايق عليكى
بجد موضوع راااااااائع
هحاول اتابع معاكم لكن مش بانتظام انتى عارفة ظروفى
جزاك الله كل خير و جعله فى ميزان حسناتك
احبك فى الله

ربنا يكرمك يا ياسمين وان شاء الله اكون معاكم وهبدء من اليوم وكل يوم ارجعلكم
ربنا يجعله فى ميزان حسناتكم
جزاكى الله خيرا يا ياسمين معاكم ان شاء الله
جزاك الله خيرا يا ياسمين ..انشاء الله اكون من المتابعين الدائمين ولى عودة انشاء الله ليلا

لاكي كتبت بواسطة abeerbebo لاكي
جزاكى الله خيرا يا ياسمين
وان شاء الله موضوعك هذا هيكون تجمع اخوات فى سبيل الله نمضى لمراجعة ايات او تفسير اية من وردهم القرانى اليومى ان شاء الله

وبنفسى ابدا
الحقيقة انا لسة فى الجزء الرابع

بس انا حابة ابتدى بايةمش فى الاجزاء دى بس كلما اسمعها او اقرأها اقشعر لها
وهى

بسم الله الرحمن الرحيم
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
صدق الله العظيم

وتفسيرها كالاتى:

إنه عتاب مؤثر من المولى الكريم الرحيم ; واستبطاء للإستجابة الكاملة من تلك القلوب التي أفاض عليها من فضله ; فبعث فيها الرسول يدعوها إلى الإيمان بربها , ونزل عليه الآيات البينات ليخرجها من الظلمات إلى النور ; وأراها من آياته في الكون والخلق ما يبصر ويحذر .
عتاب فيه الود , وفيه الحض , وفيه الاستجاشة إلى الشعور بجلال الله , والخشوع لذكره , وتلقي ما نزل من الحق بما يليق بجلال الحق من الروعة والخشية والطاعة والاستسلام , مع رائحة التنديد والاستبطاء في السؤاللاكيألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ?). . وإلى جانب التحضيض والاستبطاء تحذير من عاقبة التباطؤ والتقاعس عن الاستجابة , وبيان لما يغشى القلوب من الصدأ حين يمتد بها الزمن بدون جلاء , وما تنتهي إليه من القسوة بعد اللين حين تغفل عن ذكر الله , وحين لا تخشع للحق: (ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل , فطال عليهم الأمد , فقست قلوبهم , وكثير منهم فاسقون). . وليس وراء قسوة القلوب إلا الفسق والخروج .
إن هذا القلب البشري سريع التقلب , سريع النسيان . وهو يشف ويشرق فيفيض بالنور , ويرف كالشعاع ; فإذا طال عليه الأمد بلا تذكير ولا تذكر تبلد وقسا , وانطمست إشراقته , وأظلم وأعتم ! فلا بد من تذكير هذا القلب حتى يذكر ويخشع , ولا بد من الطرق عليه حتى يرق ويشف ; ولا بد من اليقظة الدائمة كي لا يصيبه التبلد والقساوة.
ولكن لا يأس من قلب خمد وجمد وقسا وتبلد . فإنه يمكن أن تدب فيه الحياة , وأن يشرق فيه النور , وأن يخشع لذكر الله . فالله يحيي الأرض بعد موتها , فتنبض بالحياة , وتزخر بالنبت والزهر , وتمنح الأكل والثمار . . وكذلك القلوب حين يشاء الله: (اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها). . وفي هذا القرآن ما يحيي القلوب كما تحيا الأرض ; وما يمدها بالغذاء والري والدفء

…………..

جزاك الله خيرا أختى عبير
وفعلا آية تستحق التدبر والتفكير فيها كثيرا

بارك الله فيك حبيبتى
………..

جزاكى الله كل خير ياياسمينا ربنا يبارك فيكى ياارب معاكى ان شاء الله

فكرة حلوووووووووووة جدا جدا كمان

تسلمى يابيرو على تفسيرك سهل وبسيط وجميل اوى ماشاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.