تخطى إلى المحتوى

معني اسماء الانبياء والرسل 2024.

موضوع قرأته واعجبني احببت ان انقله لكم

إسماعيل سمع الله لهاجر

يحكي سفر التكوين في تعليله لاختيار الله تعالى لاسم إسماعيل وإطلاقه على بكر

أبناء إبراهيم رواية طويلة ملخصها كالآتي:
لما كانت سارة امرأة إبراهيم عليه السلام عاقراً حثت زوجها على أن يتخذ من

أمتها هاجر زوجة له، وذلك كي يعقب له منها نسل، فدخل إبراهيم على هاجر

فحبلت، عندئذ حدث لسارة من الغيرة ما دفعها إلى إجبار هاجر على الهروب من

وجهها، وفي الطريق لقيها ملاك الله وأمرها بالرجوع إلى بيت إبراهيم ثم وعدها

قائلاً: "ها أنت حبلى فتلدين ابناً، وتدّعين اسمه إسماعيل لأن الله قد سمع لمذلتك"

(سفر التكوين 16:11).
واسم إسماعيل في أصوله العبرية مركب من مقطعين ينطقان يشمعيل، ومعناهما

الحرفي يسمع الله أو اسمع يا ألله، ويفيد أيضاً معنى أن الله قد استمع إليَّ، وسمع

الله، وعندما عُرب الاسم أسقطت الياء وأبدلت بها الهمزة، وذلك جرياً على سنة

اللغات العروبية في نطق أسماء الأعلام.

إسحاق .. الضحاك
يروي سفر التكوين في أكثر من موضع السبب الذي دعا إبراهيم عليه السلام إلى

تسمية ابنه من سارة بإسحاق، فيحكى أن ملاك الله وعد إبراهيم بولادة ابن من

صلبه بعد أن طعن في السن، عندئذ ضحك إبراهيم وقال في نفسه (17:17).
"هل يولد لابن مئة سنة، وهل تلد سارة وهي بنت تسعين سنة".
ولما سمعت سارة الوعد نفسه يصدر عن أحد الملائكة ضحكت هي الأخرى وقالت

(18: 12 13): "أبعد فنائي يكون لي تنعم وسيدي قد شاخ، أفبالحقيقة ألد وأنا قد

شخت"لاكي.
وعقب ولادة سارة لابنها الموعود وصفت حالتها تلك بقوله (21:6): "قد صنع

إليَّ الله ضحكاً، كل من يسمع يضحك لي".
أما القرآن الكريم فقد أجمل الوقائع السابقة في قوله تعالى: وامرأته قائمة فضحكت

فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب (71) قالت يا ويلتى" أألد وأنا عجوز

وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب (72) قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله

وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد (73) (هود).
إن الانفعال الذي طرأ على امرأة إبراهيم عند استعظام أمر الولادة وهي في أرذل

العمر، وانعكاس ذلك الانفعال في انبساط وجهها فرحاً وسروراً هو الذي دعا

إبراهيم كما يروي سفر التكوين إلى إطلاق اسم إسحاق على هذا المولود.
واسم إسحاق ينطق في العبرية كفعل يصحاق أو يسحاق، وأبدلت الياء في أول

الكلمة همزة عند انتقاله كاسم إلى اللغات العروبية فنطق إسحاق، وهي القراءة

التي أثبتها القرآن للاسم، ومعناه يضحك أو على الأرجح الضحاك.

يعقوب.. المجاهد

يروي سفر التكوين (25:26) سبب تسمية يعقوب بهذا الاسم فيقول:
"فلما كملت أيامها (زوجة إسحق) لتلد إذا في بطنها توأمان، فخرج الأول أحمر كله

كفروة شعر، فدعو اسمه عيسو، وبعد ذلك خرج أخوه ويده قابضة بعقب عيسو،

فدعي اسمه يعقوب".
إن الحادثة التي وقعت عند ولادة يعقوب إذا صحت الرواية تفيد بتأخره في الولادة

ولذلك أتى عقب شقيقه. ومنها اشتق له اسم يعقوب، وهو في المعنى قريب من

اسم العاقب، ويعني من أتى بعد الآخر، أو من خلف غيره.
ويلقب يعقوب عليه السلام بإسرائيل، وكالعادة يلفظ إسرائيل في العبرية (يسرائيل)

بالياء بدلاً من الهمزة.
واللقب مكون من: يسرا أو إسرا بمعنى يجاهد أو يحارب، وويل أو إيل وهو اسم

الله في اللغات العروبية القديمة، فيكون معنى الاسم الحرفي: يجاهد مع الله أو

يحارب مع الله، أي هو الذي يقاتل في سبيل الله، وبتعبير أدق المجاهد.
واستخلص كثير من المفسرين أن كل موضع ورد فيه اسم يعقوب دون لقبه، ومن

غير إضافة بنيه إليه عبر عنه بيعقوب فقط، وكل موضع ذكر فيه لقبه مضافاً إليه

بنوه عبر عنه بإسرائيل، وذلك رداً على أبنائه الذين شرفوا بالانتساب إليه، فحقهم

أن يعاملوا الله بحق العبودية فيخضعوا له ويتبعوا رسله.

يوسف .. فضل الله

يوسف هو بكر يعقوب عليهما السلام من زوجته راحيل، والحادي عشر بين أبناء

يعقوب الاثني عشر، وسمته أمه بهذا الاسم قبل ولادته وذلك لثقتها في الله تعالى

بأنه سيهبها ابناً تقرّ بها عينها، ويرفع رأسها بين نساء العالمين، فيروي عنها

سفر التكوين (30: 22 24) قائلاً:
"وذكر الله راحيل وسمع لها الله، وفتح رحمها فحبلت، وولدت ابناً، فقالت قد نزع

الله عاري ودعت اسمه يوسف قائلة: يزيدني الرب ابناً آخراً".
فعبارة راحيل أو دعوتها (يزيدني الرب) هي ترجمة عربية للكلمة أو الفعل العبري

يوسف التي تعني يزيد أو زيد؛ بمعنى الزيادة والعطية والإحسان، وغيرها من

المعاني الدالة على الفضل والأفضال، فإذا أضيف إليه اسم الله كما جاء في الدعاء

فإن أقرب معاني الاسم بالعربية: هو فضل الله.
موسى
تعود تسمية موسى عليه السلام بهذا الاسم إلى اللحظات التي رأت فيها زوجة

الفرعون وصيفاتها يحملن صبياً حديث عهد بالولادة يتراوح عمره بين اليوم

والاثنين، مستلقياً على ظهره في صندوق صغير يمص إبهامه، ووجهه يشرق

جمالاً وحسناً، وفي عينيه ملاحة تدفع بمن يراه إلى الرأفة به والميل نحوه، عندئذ

ألقى الله تعالى محبته في قلبها، بحيث شعرت في تلك اللحظات أنها محبة خارقة

لمألوف المحبة، ولعدم أسباب داعية وموجبة لها كطول الألفة والمؤانسة والرغبة

في الانتفاع وغيرها من مولدات الحب.
وما لبثت هذه المحبة الخارقة لمألوف الحب وعوائده أن جرفتها إلى محبة أخرى

أكثر عمقاً وأشد ثباتاً وتمكناً هي محبة الأم الرؤوم والوالدة الحنون لوليدها وفلذة

كبدها، فملأت عليها أقطار النفس، بحيث لم تعد قادرة على فراقه والبعد عنه، ومن

ذات النبع الثر من المحبة والحب أطلقت عليه هكذا، ارتجالاً اسم "موس. ي". دون

أن تضع في حسبانها وجوده ملقى بين الماء والشجر، ومعرضاً للهلاك بين الفينة

والأخرى.
والاسم بلغة امرأة فرعون مكون من مقطعين موس أو مس وتأتي بمعنى ابن وولد

ووليد وطفل والياء هي ياء النسبة تماماً كما في العربية وهي معروفة ومتداولة

في أسماء الفراعنة، أكثرها شيوعاً سيتي المنسوب إلى الإله "المزعوم" سيت،

وحوري المنسوب إلى الإله حور، وآمني المنسوب إلى الإله آمون، فالمقطعان إذن

بمعنى: ابني أو وليدي أو طفلي.
فكأن امرأة فرعون أرادت التأكيد على أنه يحمل في قلبها محل الابن في قلب أمه،

وبالنسبة والإضافة أنه ملك لها دون أمهات العالمين، ومنذ تلك اللحظة المفعمة

بمشاعر الحب والحنان حمل موسى الاسم، وبه أنزل الله تعالى قرآناً يُتلى إلى يوم

القيامة.

لاكي

لاكي كتبت بواسطة *هدير لاكي
موضوع قرأته واعجبني احببت ان انقله لكم

إسماعيل سمع الله لهاجر
يحكي سفر التكوين في تعليله لاختيار الله تعالى لاسم إسماعيل وإطلاقه على بكر

أبناء إبراهيم رواية طويلة ملخصها كالآتي:
لما كانت سارة امرأة إبراهيم عليه السلام عاقراً حثت زوجها على أن يتخذ من

أمتها هاجر زوجة له، وذلك كي يعقب له منها نسل، فدخل إبراهيم على هاجر

فحبلت، عندئذ حدث لسارة من الغيرة ما دفعها إلى إجبار هاجر على الهروب من

وجهها، وفي الطريق لقيها ملاك الله وأمرها بالرجوع إلى بيت إبراهيم ثم وعدها

قائلاً: "ها أنت حبلى فتلدين ابناً، وتدّعين اسمه إسماعيل لأن الله قد سمع لمذلتك"

(سفر التكوين 16:11).
واسم إسماعيل في أصوله العبرية مركب من مقطعين ينطقان يشمعيل، ومعناهما

الحرفي يسمع الله أو اسمع يا ألله، ويفيد أيضاً معنى أن الله قد استمع إليَّ، وسمع

الله، وعندما عُرب الاسم أسقطت الياء وأبدلت بها الهمزة، وذلك جرياً على سنة

اللغات العروبية في نطق أسماء الأعلام.

إسحاق .. الضحاك
يروي سفر التكوين في أكثر من موضع السبب الذي دعا إبراهيم عليه السلام إلى

تسمية ابنه من سارة بإسحاق، فيحكى أن ملاك الله وعد إبراهيم بولادة ابن من

صلبه بعد أن طعن في السن، عندئذ ضحك إبراهيم وقال في نفسه (17:17).
"هل يولد لابن مئة سنة، وهل تلد سارة وهي بنت تسعين سنة".
ولما سمعت سارة الوعد نفسه يصدر عن أحد الملائكة ضحكت هي الأخرى وقالت

(18: 12 13): "أبعد فنائي يكون لي تنعم وسيدي قد شاخ، أفبالحقيقة ألد وأنا قد

شخت"لاكي.
وعقب ولادة سارة لابنها الموعود وصفت حالتها تلك بقوله (21:6): "قد صنع

إليَّ الله ضحكاً، كل من يسمع يضحك لي".
أما القرآن الكريم فقد أجمل الوقائع السابقة في قوله تعالى: وامرأته قائمة فضحكت

فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب (71) قالت يا ويلتى" أألد وأنا عجوز

وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب (72) قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله

وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد (73) (هود).
إن الانفعال الذي طرأ على امرأة إبراهيم عند استعظام أمر الولادة وهي في أرذل

العمر، وانعكاس ذلك الانفعال في انبساط وجهها فرحاً وسروراً هو الذي دعا

إبراهيم كما يروي سفر التكوين إلى إطلاق اسم إسحاق على هذا المولود.
واسم إسحاق ينطق في العبرية كفعل يصحاق أو يسحاق، وأبدلت الياء في أول

الكلمة همزة عند انتقاله كاسم إلى اللغات العروبية فنطق إسحاق، وهي القراءة

التي أثبتها القرآن للاسم، ومعناه يضحك أو على الأرجح الضحاك.

يعقوب.. المجاهد

يروي سفر التكوين (25:26) سبب تسمية يعقوب بهذا الاسم فيقول:
"فلما كملت أيامها (زوجة إسحق) لتلد إذا في بطنها توأمان، فخرج الأول أحمر كله

كفروة شعر، فدعو اسمه عيسو، وبعد ذلك خرج أخوه ويده قابضة بعقب عيسو،

فدعي اسمه يعقوب".
إن الحادثة التي وقعت عند ولادة يعقوب إذا صحت الرواية تفيد بتأخره في الولادة

ولذلك أتى عقب شقيقه. ومنها اشتق له اسم يعقوب، وهو في المعنى قريب من

اسم العاقب، ويعني من أتى بعد الآخر، أو من خلف غيره.
ويلقب يعقوب عليه السلام بإسرائيل، وكالعادة يلفظ إسرائيل في العبرية (يسرائيل)

بالياء بدلاً من الهمزة.
واللقب مكون من: يسرا أو إسرا بمعنى يجاهد أو يحارب، وويل أو إيل وهو اسم

الله في اللغات العروبية القديمة، فيكون معنى الاسم الحرفي: يجاهد مع الله أو

يحارب مع الله، أي هو الذي يقاتل في سبيل الله، وبتعبير أدق المجاهد.
واستخلص كثير من المفسرين أن كل موضع ورد فيه اسم يعقوب دون لقبه، ومن

غير إضافة بنيه إليه عبر عنه بيعقوب فقط، وكل موضع ذكر فيه لقبه مضافاً إليه

بنوه عبر عنه بإسرائيل، وذلك رداً على أبنائه الذين شرفوا بالانتساب إليه، فحقهم

أن يعاملوا الله بحق العبودية فيخضعوا له ويتبعوا رسله.

يوسف .. فضل الله

يوسف هو بكر يعقوب عليهما السلام من زوجته راحيل، والحادي عشر بين أبناء

يعقوب الاثني عشر، وسمته أمه بهذا الاسم قبل ولادته وذلك لثقتها في الله تعالى

بأنه سيهبها ابناً تقرّ بها عينها، ويرفع رأسها بين نساء العالمين، فيروي عنها

سفر التكوين (30: 22 24) قائلاً:
"وذكر الله راحيل وسمع لها الله، وفتح رحمها فحبلت، وولدت ابناً، فقالت قد نزع

الله عاري ودعت اسمه يوسف قائلة: يزيدني الرب ابناً آخراً".
فعبارة راحيل أو دعوتها (يزيدني الرب) هي ترجمة عربية للكلمة أو الفعل العبري

يوسف التي تعني يزيد أو زيد؛ بمعنى الزيادة والعطية والإحسان، وغيرها من

المعاني الدالة على الفضل والأفضال، فإذا أضيف إليه اسم الله كما جاء في الدعاء

فإن أقرب معاني الاسم بالعربية: هو فضل الله.
موسى
تعود تسمية موسى عليه السلام بهذا الاسم إلى اللحظات التي رأت فيها زوجة

الفرعون وصيفاتها يحملن صبياً حديث عهد بالولادة يتراوح عمره بين اليوم

والاثنين، مستلقياً على ظهره في صندوق صغير يمص إبهامه، ووجهه يشرق

جمالاً وحسناً، وفي عينيه ملاحة تدفع بمن يراه إلى الرأفة به والميل نحوه، عندئذ

ألقى الله تعالى محبته في قلبها، بحيث شعرت في تلك اللحظات أنها محبة خارقة

لمألوف المحبة، ولعدم أسباب داعية وموجبة لها كطول الألفة والمؤانسة والرغبة

في الانتفاع وغيرها من مولدات الحب.
وما لبثت هذه المحبة الخارقة لمألوف الحب وعوائده أن جرفتها إلى محبة أخرى

أكثر عمقاً وأشد ثباتاً وتمكناً هي محبة الأم الرؤوم والوالدة الحنون لوليدها وفلذة

كبدها، فملأت عليها أقطار النفس، بحيث لم تعد قادرة على فراقه والبعد عنه، ومن

ذات النبع الثر من المحبة والحب أطلقت عليه هكذا، ارتجالاً اسم "موس. ي". دون

أن تضع في حسبانها وجوده ملقى بين الماء والشجر، ومعرضاً للهلاك بين الفينة

والأخرى.
والاسم بلغة امرأة فرعون مكون من مقطعين موس أو مس وتأتي بمعنى ابن وولد

ووليد وطفل والياء هي ياء النسبة تماماً كما في العربية وهي معروفة ومتداولة

في أسماء الفراعنة، أكثرها شيوعاً سيتي المنسوب إلى الإله "المزعوم" سيت،

وحوري المنسوب إلى الإله حور، وآمني المنسوب إلى الإله آمون، فالمقطعان إذن

بمعنى: ابني أو وليدي أو طفلي.
فكأن امرأة فرعون أرادت التأكيد على أنه يحمل في قلبها محل الابن في قلب أمه،

وبالنسبة والإضافة أنه ملك لها دون أمهات العالمين، ومنذ تلك اللحظة المفعمة

بمشاعر الحب والحنان حمل موسى الاسم، وبه أنزل الله تعالى قرآناً يُتلى إلى يوم

القيامة.

لاكي

أختي الكريمة هدير

حياك الله وبياك

أود أن أوضح لك أمرا أخيتي…
بالنسبة لموضوعك هذا فهو منقول من كتب الإسرائيليات
فأنا منذ أن رأيت المرجع (سفر التكوين) عرفت أن المرجع من الإسرائيايات
التي نحن في غنى عنها وعن الرواية بها مع أنه يجوز لنا الرواية
لكن من غير تصديق ولا تكذيب..
ولكننا لدينا خير مرجعين في كل شيء هما (الكتاب والسنة)
نستغني بهما عن كتب اليهود والنصارى

تفضلي هذه الفتوى

ما موقفنا من الإسرائيليات ؟

قال الشيخ الشنقيطي :
ومن المعلوم أن ما يروى عن بني إسرائيل من الأخبار المعروفة بالإسرائيليات له ثلاث حالات في واحدة منها يجب تصديقه وهي ما إذا دل الكتاب أو السنة الثابتة على صدقه ، وفي واحدة يجب تكذيبه وهي إذا ما دل القرآن والسنة على كذبه ، وفي الثالثة لا يجوز التكذيب ولا التصديق … وهي ما إذا لم يثبت في كتابٍ ولا سنَّة صدقه ولا كذبه .
وبهذا التحقيق تعلم أن القصص المخالفة للقرآن والسنة الصحيحة التي توجه بأيدي بعضهم زاعمين أنها في الكتب المنزلة يجب تكذيبهم فيها لمخالفتها نصوص الوحي الصحيح التي لم تحرف ولم تبدل والعلم عند الله تعالى .

موقع الإسلام سؤال وجواب
http://www.islam-qa.com/ar/ref/22289/ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط§طھ

بارك الله فيك أخيتي
وبانتظار مواضيعك القادمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.