وكان جنابهم فيها مهيبا * وللأخلاقُ أجدر أن تهابا
وسلامتكم((محمد))
و أن تعود أخلاق المسلمين كما كانت ..
جزاك الله خيراً أخي محمد ..
**************
ما أروع الصحبة الصالحة .. يحيطون بك كظل الأشجار .. ينيرون دربك كالنجم في الأسحار .. و يروون ظمأك كماء الأمطار ..
وبارك فيك على المشاركة الجميلة