توقظ القلب الغافل،،،، وتبث الهمة الى النفس الضعيفة،،، وتشرح الفؤاد وتبهج النفس.
فيرى الأنسان الصالحين واجتهادهم في عبادتهم وتنافسهم في الطاعة فيكون ذلك حافزا له….
ومشجعا لنفسه حتى يسير سيرهم…. ويقتدي بهديهم ويسلك مسلكهم حتى يصبح مثلهم….
لذا نجد أن السلف الصالح كانوا حريصين كل الحرص على مجالسة الصالحين
لأن في مجالستهم انبساط للأسارير وأحساس بلذة عظيمة.
""منقول للأستفادة""
أتمنى أكون أفدتكم بهذا الموضوع البسيط
(((خير الكلام ما قل ودل)))
وبارك فيك واعلى مكانتك
الرفقة الصالحة خير مافي هذه الدنيا
وان شاء الله نحن نترافق ونجتمع على حب الله في هذا المنتدى الطيب
يقول الرسول عليه السلام: (مثـل الجلَيس الصالح و السوء كحامل المسك ونافخ الكير. فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه ، وإما أن تجد منه ريحا طيبة. ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد ريحا خبيثة.)
كما قالت الأخت نور، نرجو الله أن تكون صحبتنا هنا خير معين لنا في دنيانا، نجتمع بعدها على سرر متقابلين في آخرتنا..
جزاكِ الله خيراً، و بارك لكِ في معاذ و منار..
قولوا لنا عظّم الله أجركم .
اللهم أجعلنا من الرفقة الصالحة
ودمتي بحفظ الباري
أتمنى من الله أن نفوز بالجنان ويجمعنا مع من أحببنا
أشكرك أختي على المرور
وجزاك الله عني كل خير (وبارك لك في دعائك)
ودمتي بخير
وأسكنهم جنات الخلد
ودمتي بحفظ الباري
ودمتي بخير