وكل الأحزان عاد حزنك على سوء نفسك ليست بشيء ..
إنما الحزن الحقيقي حين يفقد الإنسان شيء من تقواه وإيمانه ..
عندها تضمحل كل الأحزان ويبقى هذا الحزن معربداً على روحك ..
————–
في كل يوم تحصل فيه على حلم دنيوي وتبقى حزيناً تيقن بأن السعادة ليست بشيء فيها ..
—————–
طالما كنت متصلاً بالله ..
فدع الحزن كله..
وعش سعيداً ..
فإن القلوب الحزينة الجازعة لم تعرف طريقها إلى الله لتذق نعيم وصله وقربه الذي ينسياها كل حزن وشقاء ..
بقلم : مرتادة القمم
صدقت و الله يا اختي
و لا شيء غير ذلك يستحق الحزن
الحزن موضوع رائع
بارك الله فيك
لا تحزن و قدّر أنك لا تعيش إلا يوماً واحداً فحسب، فلماذا تحزن في هذا اليوم، و تغضب و تثور؟!
( إذا أصبحت فلا تنتظر المساء .. و إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح )
أي أن تكون قصير الأمل، تنتظر الأجل، و تحسن العمل، فلا تطمح بهمومك لغير هذا اليوم الذي تعيش فيه، فتركّز جهودك عليه، و ترتب أعمالك، و تصب اهتمامك فيه، محسناً فرائض العبادات، متزوداً بنوافل الطاعات، معتنياً بمظهرك، محسناً خلقك مهتماً بصحتك، مصلحاً أخلاقك مع الآخرين.
***********************
اللهم اجعل الأيام من عمري لك قربى .. و اجعل اللهم النبضة في قلبي لك حبا ..
الله يزيدك من نعيمه ان شاء الله..
000 فليحزن ذلك الإنسان المقصر ،، وليذرف الدموع غزاراً ألماً وندماً ،،،
وليجدد العهد مع نفسه ،، ويتذكر بأنه على سفر وأن المسافر لا يخلو من الآلآم والمتاعب ،،
وليعلنها توبةً صادقة ليبدد بها ذلك الحزن ،، ويكفكف دموع الندم ،،،
و ليتذكر بأن محطة الوصول هي " المغفرة والرضوان " حتى تصبح تلك الآلآم
والمتاعب كأنها من زاد المسافر إلى االآخرة 00 إذا أحتسب ،،،
*********************
سلمت يمناكِ اخيتي / مرتادة القمم 00 على تلك الدرر المضيئة 00 ولا حرمك الله أجرها 00فزودينا بها دوماً 00