تخطى إلى المحتوى

من نفحات الماضي قصتك مع القلم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل منا بدأت تكتب منذ أن كانت طفلة لاكي .. فالطفل أيضاً يدون مشاعره كالكبار..
أما نحن الكبار فلنا أوقاتنا الخاصة التي نحب أن نختلي فيها بأنفسنا.. نحن ومشاعرنا
فقط.. يسير معنا صديقنا الودود؛ القلم.. نخطّ به كلمات نبعت من قلوبنا.. تسطّر
أحرفاً تخالجت في قلوبنا فغدت أحرفاً مضاءة بنور المحبة والمودة.. أو ذابلة لحزننا
على أحبابنا وأصدقائنا.. والمهم في الأمر، أنها بدايتنا في الكتابة..

ما رأيكم، لو استرجعنا ذكرياتنا الماضية مع أولى السطور والكلمات التي دوّناها؟؟
* متى بدأتِ الكتابة؟
* ولمَ اتجهت للكتابة بالذات؟
* وكيف تنتقين موضوعك؟

وببساطة أكثر، احكِ لنا قصتك مع القلم لاكي

سأروي قصتي لاحقاً لاكي
لاكي لاكي لاكي لاكي لاكي لاكي

بارك الله فيك غاليتي صدى

وانتظري قصتي مع قلمي قريباً ان شاء الله

ذكرتينا بالذى مضى يا صدى..
كانت محاولاتى جيده بالتعبير..
لكن من تزوجت وكبرت وفهمت الدنيا..
اصبح قلمى أقوى تعبيرا..
والكلمات صارت أحلى وأحلى لاكي
تعرفين انا لما كنت طالبه كنت جدا خجولة لاكي وصعب انى اندمج..
لكن الان لا صعب انى اقوم لاكي
جميل من الانسان ان يتذكر ماضيه
وان يدون كل ايامه في دفتر صغير
بدات قصتي مع القلم وانا في الخامسه عشره من عمري
واتجهت للكتابه لاني لم اجد من يشاركني افراحي واحزاني
وادون كل شي في تجراف صغير واقفل عليه

وساسرد لكم صفحه من صفحاته قرييا

ننتظرك يا سماء الودلاكي

الغزيل..
أطلت لاكي

غروبة
البدايات دائماً تكون مخجلة وصعبة.. لكن الآن ……………. لاكي

سماء الود..
يا مرحبا لاكي
كلامك يوحي بأن خلف الغطاء قلماً مبدعاًً.. في انتظارك غاليتي لاكي

قصة صدى لاكي

البداية الأولى كانت في الفترة التي تلت وفاة والدي رحمه الله.. كنت حينها في الثانية عشرة
من عمري.. كانت الكتابة عندي مهزوزة جداً لاكي خاصة أنني كنت في بداياتي
كما ذكرت.. كنت أدوّن كل ما يخطر على بالي دون تنقيح.. وعززّ الكتابة لدي هو كثرة
القراءة التي كنت -ومازلت- شغوفة بها.. عشت بعدها عدة سنوات وقلمي متحجّر بقوانين
المدرسات لمادة التعبير لاكي إلى أن وصلت إلى سنة السادسة عشرة.. تكفلتني بعدها إحدى
مدرسات اللغة العربية من النواحي الإعرابية وعلى يديها نشأ قلم صدى لاكي .. وكانت
تلك السنة هي بالفعل مولد قلمي.. كانت تتابعني على مدار السنتين والنصف إلى أن شددت
رحالي إلى بلدي.. كنت أرسل لها بعضاً من القصص وتردّ على بعد نقدها.. لكن هذه الطريقة
تحتاج إلى الكثير من الوقت سواء مني أو منها.. أصبحت بعدها أكتب في بيتي الثاني (لكِ)
وعن طريقه استطعت صقل لغتي جيداً.. أضف إلى ذلك الكم الهائل الذي قرأته سواء
على النت أو من مكتبة الجامعة..

واليوم أتنمى أن أجمع شتات ما كتبت في السنين الماضية.. ولكن، مَن يتبناني؟؟ لاكي

أناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااالاكي
وانتِلاكي مين يتبنانا لاكي

اهلييييييييين حبيبتي صدى لاكي

اعذريني على الاطاله لاكي

واليك قصة قلمي …

اول مابدأت الكتابه حين كنت في الحادية عشره من عمري
ولا اعرف مالذي دفعني للكتابه بالفعل كنت احب ان اكتب كل شئ يتعلق بي
سواءً من مواقف او احداث حزينه او سعيده طبعا كان اسلوبي جدا ركيك ولغتي غير متقنه
ومع مرور السنين بدأت اقرا واتقن القليل وكنت احب مادة التعبير لانها المتنفس الوحيد لقلمي
فكل موضوع يمر علي اكتب فيه كل ما اعرفه عنه حتى وان كان متكرر
الى ان اتى عمري اربعة عشر عاما وحصلت تلك النقله الفضيعه في حياتي
لقد فارقت اعز صديقاتي ابتعدت عنها بسبب ظروف عمل والدي فاخذ قلمي ينزف دما على فراقها
احببت قلمي واوراقي اكثر من أي وقت مضى اصبحت لااجد سواه لابثه مافي قلبي من حزن على فراقها
فقد كانت اختي وصديقتي واغلى من عرفت في حياتي ..
وبيني وبينكم ماكان احد يطلع على اوراقي ابدا كنت اكتب واحتفظ بها لنفسي فقط ..
وبعدها بسنتين بدات من محطتي الاولى ((مادة التعبير )) فقد كنت اكتب لاخي ولاحظت اعجاب المعلم بالمواضيع
فادركت حينها انه لابد من ان ظهر مالدي وبالفعل اظهرته واطلعت عليه صديقاتي فاعجبهن وشجعنني على المزيد
وها انا ذي ولله الحمد احاول ان انمي بذرة الكتابة بالقراءة والاطلاع والتنقيح واخذ راي اهل الخبرة
ومن هنا من منتدى لك كانت بدايتي الفعليه وسأواصل المسير من حيث بدات من اغلى منتدى
اما بالنسبه لكيفية انتقاء الموضوع —-> انا انتقي موضوعي حسب الحدث او المناسبة التي تمر بي

وهذه قصتي مع قلمي العزيز
لاكي

لاكي

ممكن اكتب؟؟
أنا بدأت الكتابة عندي من صف سادس حيث كانت معلمة التعبير يعجبها اسلوبي جد وكانت تضع خطا تحت الكلمة أو التعبير الذي يعجبها وتكتب جميل أو غيره وهذا عززثقتي بنفسي قليلا لاني خجولة جدا جدا وفي المتوسط كتبت رسالة الى أمي في موضوع التعبير كان يوم مولدي وتذكرت كيف قصت لي تعبها في وقرأتها وبكت كثيرا وعجبت المعلمة كثيرا
في الثانوي بأدت أكتب مشاعري أحزاني أفراحي وكل ضائقة تمر بي أو ألم لا أجد أفضل من ورقة وقلم أفضفض قيها حيث لاأخوات إناث لي وفارقت أعز صديقاتي رغم أن أسلوبي لاأتكلف فيه السجع أن أتى فبها إلا أني أحب أن أسرد مافي قلبي
وفي الجامعة قضيت سنتين جميلة اكتسبت فيها مهاراتي اللغوية الكثير وكنت أري صاحبتي الأعز شيئا منها وكان يعجبها جدا لدرجة أن تأخذه ولاتعيده فصرت أكتب لها نسخة أعطيها اياها ثم تمت خطبتي وتوقفت عن الجامعة وأحس أن قلمي في فترة من الركود في النادر جدا جدا جدا
أن أكتب

هذه قصة قلمي الذي لم تعرفوه ربما مع الأيام تتعرفون عليه
ودمتم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.