اخواتي العزيزات لدي استفسار حول ما سمعت
هل يجوز نثر الماء المقروء عليه القران الكريم في ارجاء المنزل؟؟؟
او صبه على الطفل؟؟؟
أو الاغتسال به للكبير؟؟
ارجو إفادتي للضرورة وجزاكم الله خيرا
الحمد لله كان عندنا مشكله لحد من إسبوع وبدأت تتحل إستخدمنا لها ماء مقروء عليه قرآن بالنسبه للرش الشيخ قال لنا نرشه فى أركان المنزل أركان وزوايا السقف بالطول والعرض أهم حاجه إنه ممنوع يترش فى الحمام و ممنوع أيضا حد يدوس فيه
وبالنسبه للإستحمام الشيخ قال لنا الإستحمام بيه أيضا لكن خارج الحمام يعنى فى طبق كبير خارج الحمام حجره مثلا وبعد كده ترويى بيه زرع تسقيه منه يعنى ممنوع إنك تتخلصى منه فى الحمام
وربنا يفرج همك وهمنا وهم جميع المسلمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك عزيزتي الغالية على ردك
وبالنسبة لرشه في البيت كيف ممكن ارشه بالبيت من غير ما حد يدوس فيه؟؟
انا الصراحة كنت قرات عن طريقة لرش مقدمة البيت بالماء المقروء عليه ولكن حسب كلامك كيف يمكنني رشها بدون ان يدوس فيها احد؟؟؟؟؟؟
هنا ستجدين ما ينفعك بإذن الله
http://www.ruqya.net/how.html
وبرضه إبحثوا على النت أو أدخلوا الموقع اللى وضعته الأخت المشرفه وإن شاء الله تستفيدوا أكثر وربنا يفرج همنا وهمكم ياااااااااااااااااااااارب
الأولى : أن يأخذ نصف الماء الذي لديه ويصبه من فوق رأسه سواء بنفسه أو يصبه عليه غيره.
وثانيا : يأخذ بقية الماء ويمسح بها بقية جسده ولا يترك جزءا من جسده إلا مسحه بالماء المقروء عليه.
وأما بالنسبة للاغتسال في دورة المياه (الحمام) فالمشقة تجلب التيسير ، وكثير من المرضى يحتاجون إلى فترات كثيرة للإغتسال بالماء وهذا قد يؤدي إلى مشقة للاغتسال في أماكن غير الخلاء وإلقاء الماء في أماكن أخرى ، فلذلك يجوز الاغتسال بالماء المقروء عليه في الحمام كما أفتى بذلك الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى
———————————————————
سُئل فضيلة الشيخ المحقق صالح بن عبدالعزيز ال الشيخ :
ما حكم الاغتسال بماء زمزم ، والماء الذي قُرىء فيه القرآن في بيوت الخلاء؟
الجواب :
لا بأس بذلك ، لأنه ليس قرآن مكتوب وليس فيه المصحف مكتوبا ، وإنما فيه الريق ، أي : النفث ، و الهواؤ الذي خالطه المصحف ، أو خالطته القراءة.
ومن المعلوم أن أهل مكة في أزمنتهم الأولى كانوا يستعملون ماء زمزم ، ولم يكن عندهم غير ماء زمزم ، فالصواب أنه لا كراهة في ذلك ، وأنه جائز ،
والماء ليس فيه قرآن ، إنما فيه نفث بالقرآن وفرق بين المقامين.)
المصدر ( التهميد لشرح كتاب التوحيد لفضلية الشيخ صالح ال الشيخ ص 621)