أغنى الغنى صحة العقيدة والفقه في الدين .
القلوب الفارغة من طاعة الله موكلة بالشهوات.
اأفضل أمر الدين والدنيا وأشرفه العلم النافع والعمل الصالح والعلم النافع ماجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم .
أفضل ما في الآخرة رضى الله ورؤيته وسماع كلامه.
ومما أوصى به بعضهم :
لاتمل مع الهوى وحلاوة الدنيا فإنهما يصدانك عن الشغل بمعادك وتكون كالغريق المشتغل عن التدبير لخلاص نفسه بحمل بضاعة ثقيلة قد اغتر بحسنها وهي سبب عطبه.
وقال:إعلموا واستيقنوا أن تقوى الله هي الحكمة الكبرى النعمة العظمى والسبب الداعي إلى الخير والفاتح لأبواب الفهم والعقل و الخير.
واجعلوا خشية الله حشو جنوبكم في الحكم واحذروا النفاق والريا ولاتزكوا الخونة ولاتخونوا الازكياء.
وقال حكيم أكثروا من الصمت في المحافل وأقلوا المراء الهذر والفضل من القول.
وإذا هممتم بخير فقدموا فعله لئلا يعارضكم سواه فتوقفوا عنه قال الشاعر:
وإذا هممت بأمر سوء فاتئد وإذا هممت بأمر خير فاعجل
والله أعلم
واجعلوا خشية الله حشو جنوبكم في الحكم واحذروا النفاق والريا ولاتزكوا الخونة ولاتخونوا الازكياء.
رائعة..