روى الدارمي في سننه عن الوضين :
أن رجلا ً أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال :
يارسول الله ! إنّا كنّا أهل جاهلية وعبادة أوثان ،فكنا نقتل الأولاد ، وكانت عندي ابنة لي ، فلمّا أجابت ، وكانت مسرورة بدعائي إذا دعوتها ،
فدعوتها يوما ً ، فاتبعتني ، فمررت حتى أتيت بئرا ً من أهلي غير بعيد ، فأخذت بيدها ،فرديت بها في البئر ،
وكان آخر عهدي بها أن تقول :
يا أبتاه!يا أبتاه!
فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وكف دمع عينيه ، فقال له رجل من جلساء رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أحزنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فقال له: ((كف، فإنه يسأل عما أهمه )).
ثم قال له :
((أعد عليّ حديثك ))، فأعاده ، فبكى حتى وكف الدمع من عينيه على لحيته، ثم قال له : ((إن الله قد وضع عن الجاهلية ما عملوا ، فاستأنف العمل)).
أن رجلا ً أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال :
يارسول الله ! إنّا كنّا أهل جاهلية وعبادة أوثان ،فكنا نقتل الأولاد ، وكانت عندي ابنة لي ، فلمّا أجابت ، وكانت مسرورة بدعائي إذا دعوتها ،
فدعوتها يوما ً ، فاتبعتني ، فمررت حتى أتيت بئرا ً من أهلي غير بعيد ، فأخذت بيدها ،فرديت بها في البئر ،
وكان آخر عهدي بها أن تقول :
يا أبتاه!يا أبتاه!
فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وكف دمع عينيه ، فقال له رجل من جلساء رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أحزنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! فقال له: ((كف، فإنه يسأل عما أهمه )).
ثم قال له :
((أعد عليّ حديثك ))، فأعاده ، فبكى حتى وكف الدمع من عينيه على لحيته، ثم قال له : ((إن الله قد وضع عن الجاهلية ما عملوا ، فاستأنف العمل)).
قال الشيخ الألباني رحمه الله : ويشهد له حديث ((من أحسن في الإسلام ، لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ، ومن أساء في الإسلام ، أخذ بالأول والآخر))
رواه البخاري ومسلم
اللهم صل على سيدنا محمد
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
بارك الله فيكِ
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
بارك الله فيكِ
ما أصعب مثل هذا الموقف
الحمد لله على نعمة الاسلااللهم صلى وبارك على سيدنا محمد
الحمد لله على نعمة الاسلااللهم صلى وبارك على سيدنا محمد
بارك الله فيك
اللهم إرزقنا سنته وأعننا على إتباعها
ورزقنا زيارة بيتك الكريم وقبر رسولك
وإكفنا بحلالك عن حرامك وإغننا بفضلك عمن سواك
آميييييييييييييييييييييين يا رب العالمين
للاسف انه لا يزال كثبر من المسلمين بقوموا بعادات من الجاهليه مثل الغضب عندما يروقه الله بالبنت
فالله يهدينا جمبعا لما بحبه ويرضاه
جزاك الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك