للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة. وموقف بين يديه يوم القيامة. فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر، ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفه حقه شدد عليه ذلك الموقف،قال تعالى(ومن الليل فاسجد له و سبحه ليلا طويلا،إن هؤلاء يحبون العاجلة و يذرون وراءهم يوما ثقيلا)).
من كلام ابن القيم الجوزية
رحم الله ابن القيم.. كلامه درر..
جزاكِ الله خير جزاء..
جزاك الله خيرا أخيتي حمامة الجنة؛فعلا كلام ابن القيم درر ويسميه البعض جراح القلوب لما له من كلام عجيب يداوي به قلوبا مريضة ،نسأل الله أن ينفعنا وإياكن.
جزاك الله خيرا