* البشرة:
– تعطى الطبيعة البشرة الصافية الجميلة للأطفال ولكن يأتي سن المراهقة والشباب ويمحى هذه الطبقة الصافية والساحرة للجلد وتبدأ البشرة في تكوين الحبوب والبقع. وتبدأ مسام الجلد في الاتساع سامحة للبكتريا والميكروبات من غزو بشرة الوجه وتكوين البقع الدهنية وأخيراً … التجاعيد.
نحن لا نستطيع أن نوقف هذه العملية أو نمنعها ولكننا يمكن أن نحد من انتشارها بسرعة. وذلك عن طريق بقاء الجلد نظيف، وشرب كميات كبيرة من الماء وحماية البشرة على قدر المستطاع من أشعة الشمس التي تعتبر المسبب الرئيسي لظهور آثار السن على البشرة (عجز البشرة).
*مشاكل البشرة:
– حبوب الشباب:
تحدث هذه الحالة في مرحلة المراهقة. حبوب الشباب يمكن أن تصاب بالبكتريا، وإذا قام أحد بحك هذه الحبوب تبقى إلى الأبد وتتحول إلى بقع في الوجه.
شرب كمية كبيرة من الماء، والعمل على بقاء الشعر والجلد والأيدي نظيفة، وتجنب لمس الحبوب أو البقع بالوجه يمكن أن تفيد في علاج حبوب الشباب.
أما في حالات الالتهابات الشديدة يجب استشارة الطبيب فيمكن أن يصف جرعة قليلة من المضادات الحيوية لتقليل نمو البكتريا.
– التجاعيد:
يبقى الجلد رطباً في وجود الدهون في الطبقة التحتية للجلد، والماء في الطبقة الوسطى. أما الطبقة الخارجية للجلد فهي من خلايا الجلد الميتة وأي كمية من المرطبات لا تستطيع إعادة الحياة لهذه الطبقة.
بالرغم من أن كريمات الوجه لها قيمة جيدة، حيث أنها تحمى البشرة من الغبار وتقلبات الجو والشمس.
لكن لحماية البشرة من الجفاف بشكل أكبر، يجب شرب كمية وفيرة من الماء أو السوائل بشكل عام بعيداً عن الكحوليات.
أفضل علاج للتجاعيد هو تجنب النظام الغذائي القاسي لأنه يستنفذ كل الدهون في الجلد، تجنب التعرض لفترة طويلة للشمس (حمامات الشمس) لأنه يجعل طبقة الجلد الخارجية سميكة جداً. وأخيراً التدخين الذي يستنفذ الأوسترون.
– الطفح الجلدي/الالتهاب:
بعض أنواع الطفح الجلدي أو التهاب الجلد يكون نتيجة الاحتكاك بمسبب للحساسية (أقراط الأذن، الصمغ الموجود في مواد اللصق). وهذه الحالات تنتهي بانتهاء مسبب الحساسية. كما توجد حالات التهاب أخرى مثل الإكزيما والصدفية.
وقد تحدث الحساسية أيضاً نتيجة التعرض للشد العصبي عند بعض الأشخاص سريعي التأثر بأي ضغط عصبي.
والعلاج المتعارف عليه في هذه الحالات هو كريمات الاستيرود بالرغم من أن كثير من الناس يفضلون أنواع أخرى من العلاج مثل العلاج بالإبر.
– سرطان الجلد:
ينتشر هذا المرض بنسبة أكثر بين أصحاب البشرة البيضاء.
وترجع أسباب انتشاره لعدة عوامل مثل: نفاذ طبقة الأوزون، وانتشار موضة اللون الخمري للبشرة.
أفضل نصيحة هو تجنب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، وإذا لزم الأمر يجب تغطية البشرة جيداً.
إذا كنت تريد اكتساب لون خمري للبشرة لا تفعل ذلك بشكل منتظم أو لفترة طويلة حتى لا تتسبب في حرق جلدك تحت أشعة الشمس.
إذا كنت تتعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة أثناء الرياضة أو المشي أو في البحر حيث تنعكس أشعة الشمس بشكل كبير فيجب استخدام أنواع الكريمات أو المواد المختلفة التي تعكس أشعة الشمس (SPF 15+) والأشعة فوق البنفسجية أ، ب بالرغم من وجود علاقة بين احتراق الجلد من أشعة الشمس وسرطان الجلد لكن لا يوجد دليل قاطع على أن المواد التي تعكس أشعة الشمس وتحمى الجلد منها يمكن أن تحميه من الإصابة بالسرطان أيضاً.
وزيدينا كمان
بااااااااااااااااااي
هبة
موضوع حلو يا غراشيب.. يعطيك العافيه..
وفي أنتظار جديدك دائماً…
ثااااانكس هبوبه,,,
الله يعافيج يا محبة القرآن,,,,,,,,وأشكر مروكم
ويعطيك الله الف الف عافيه
zman
متحرمش……وزورونا كل ركن مررررررررة زمان
عواصف الشوق ,,,,,,,,,,محلا هالهبوب
وثاااااااااااانكس ألوت