تخطى إلى المحتوى

هل تحادثين الرجال الأجانب في الهاتف 2024.

أختي العزيزة هل تؤيدين مكالمة النساء للرجال الأجانب طبعا مع مراعاة عدم الغنج والدلال اثناء ذلك سواء كان من غير الأقارب
مثل طبيب الأطفال
عامل مطعم
موظف الاستقبال في فندق
أو من الأقارب
أخ زوجك
أبناء أخوات وأخوان زوجك
ومارأي زوجك في ذلك
لاكي في انتظاركم
لاتنسوا تردوالاكي
ما بعرف سؤال غريب ما خطر على باليلاكي
بس بالنسبة الي طبعا انا بحكي مع رجال اغراب بالتلفون بس طبعا في حدود الدين والادب وبقدر ما تحتاج الحاجة
بس اذا كان زوجي موجود هو بحكي معهم طبعا
وما بلاقي اي معارضة من زوجي
وانا بشوف مش بس الكلام بالتلفون اي موضوع مهما كان ما دامت الوحدة فينا بتتصرف في حدود الدين والادب ما راح حد يقدر يعلق عليها او يحد من تصرفاتها لان الله عز وجل وحدة هو
الرقيب الحسيب واولا واخيرا هدفنا في الحياة رضا الله عزوجل

ولنا وقفة في هذا الموقف انة اذا كان الزوج من النوعية الغيورة ولا يرضى لزوجتة ان تحكي مع رجال اغراب يجب عليها ان تدرس الموضوع بجدية ومعالجتة بحكمة دون التسبب في النكد والمشاكل
وكل شي بالعقل بينحللاكي

مشكورة عيوني على الرد الحلو اللي زيك
تعرفي أنا هذا الموضع شاغل بالي لاني أعرف وحد زوجها مو ملتزم بس أبدا مايخليها تتكلم مع الرجال في التلفون وثانية زوجها ملتزم وغيور بس عادي في التلفون تتكلم طالمة تراعي حدود الله استغربت من هذا الشي
حياك الله غاليــــــــــــتي أتحدث معهم عند الضرورة (((فقط ))) واتحاشى محادثتهم نهائياً لاكي لاكي
مشكورة يا قلبي
وأنا أؤيدك في ذلك

انتظر بقية الاخوات

الله يخلي لك قلبك غاليتــــــــــي وعلى فكرة أنا زيك عندي 3 بنــــــــــات هههههههه لاكي لاكي

المشكلة أختي تكمن في الدراسة المختلطة بعنى تضطرين لذلك

والمصيبة بمرور الأيام تعتادين على هذا الأمر
تحياتي لكم

أختي هذا الغير ملتزم ويطلب من زوجته عدم محادثة الرجال فهو غيور لأنه على ما يبدو ليس مستقيماً تماماً، فيشك أن زوجته ستخضع في الكلام وأحد يعاكسها. أما المتدين فهو كما يتصرف يعرف أن زوجته ستتصرف مثله.
أنا أتحدث مع الرجال في حدود الأدب والشرع، ولا أتحدث أكثر من الواجب، فمن ذكرتهم من الطبيعي أن نحادثهم لحاجتنا لذلك، فالطبيب والعامل لا بد أن نهاتفهم لنسألهم غرضنا.
أخو الزوج أحادثه لأنه في بلد آخر وكل كذا شهر يكلمنا ويكون الحوار بسيطاً مثل سلام وكيف حالكم وحال الأولاد وأسأله نفس الشيء ثم يتكلم مع زوجي، لا ضحك ولا مزاح!
وكل أقارب زوجي أعاملهم بنفس الطريقة، سؤال عن الحال والأحوال وانتهى الأمر، لا نفتح حديثاً ولا نتسامر لاكي
وزوجي لا يمانع في هذا الأمر بتاتاً لأنه على ثقة بي ويعرف خلقي وكيف أتعامل مع الناس.
أختي غصن الزيتون
تسلمي وربي يخلي لك بناتك
إليون أختي صعبة فعلا ولم بيصير الأمر عادي حتى الأنسان نفسه بيصعب على نفسه الله يعينك
أختي إيمان
بالنسبة لي أحس غير الأقارب أرحم يعني أخو زوجي أصبصب عرق إذا كلمته وكنت مضطرة لكن طبيب أو عامل أهون مرة وتعدي رغم اني نفسي مااكلم اي رجال اجنبي طبعا الحمد لله زوجي يثق بس انا احسها مو حلوة
بحكم عملي اكلم من يحتم عملي الحديث معهم بالهاتف من المؤسسات و البنوك ، و لا يتجاوز الحديث ابدا المعلومات التي اريد الحصول عليها او اعطاءها ، و كذلك اكلم الاقارب اذا حصل و اجبت على الهاتف ( و انا اكره ذلك جدااااااااااااااا) ، لكن اذا اجبت و كان المتكلم احد اخوة زوجي ( و جميعهم مغتربون) فالكلام يكون مختصرا و لا يتجاوز السلام و السؤال عن الزوجة و الاولاد … و زوجي لا يعارض ذلك ابدا .. بالعكس احيانا يغضب اذا لم اكلمهم و اعطيته السماعة عند الرد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.