مثل طبيب الأطفال
عامل مطعم
موظف الاستقبال في فندق
أو من الأقارب
أخ زوجك
أبناء أخوات وأخوان زوجك
ومارأي زوجك في ذلك
في انتظاركم
لاتنسوا تردوا
بس بالنسبة الي طبعا انا بحكي مع رجال اغراب بالتلفون بس طبعا في حدود الدين والادب وبقدر ما تحتاج الحاجة
بس اذا كان زوجي موجود هو بحكي معهم طبعا
وما بلاقي اي معارضة من زوجي
وانا بشوف مش بس الكلام بالتلفون اي موضوع مهما كان ما دامت الوحدة فينا بتتصرف في حدود الدين والادب ما راح حد يقدر يعلق عليها او يحد من تصرفاتها لان الله عز وجل وحدة هو
الرقيب الحسيب واولا واخيرا هدفنا في الحياة رضا الله عزوجل
ولنا وقفة في هذا الموقف انة اذا كان الزوج من النوعية الغيورة ولا يرضى لزوجتة ان تحكي مع رجال اغراب يجب عليها ان تدرس الموضوع بجدية ومعالجتة بحكمة دون التسبب في النكد والمشاكل
وكل شي بالعقل بينحل
تعرفي أنا هذا الموضع شاغل بالي لاني أعرف وحد زوجها مو ملتزم بس أبدا مايخليها تتكلم مع الرجال في التلفون وثانية زوجها ملتزم وغيور بس عادي في التلفون تتكلم طالمة تراعي حدود الله استغربت من هذا الشي
وأنا أؤيدك في ذلك
انتظر بقية الاخوات
المشكلة أختي تكمن في الدراسة المختلطة بعنى تضطرين لذلك
والمصيبة بمرور الأيام تعتادين على هذا الأمر
تحياتي لكم
أنا أتحدث مع الرجال في حدود الأدب والشرع، ولا أتحدث أكثر من الواجب، فمن ذكرتهم من الطبيعي أن نحادثهم لحاجتنا لذلك، فالطبيب والعامل لا بد أن نهاتفهم لنسألهم غرضنا.
أخو الزوج أحادثه لأنه في بلد آخر وكل كذا شهر يكلمنا ويكون الحوار بسيطاً مثل سلام وكيف حالكم وحال الأولاد وأسأله نفس الشيء ثم يتكلم مع زوجي، لا ضحك ولا مزاح!
وكل أقارب زوجي أعاملهم بنفس الطريقة، سؤال عن الحال والأحوال وانتهى الأمر، لا نفتح حديثاً ولا نتسامر
وزوجي لا يمانع في هذا الأمر بتاتاً لأنه على ثقة بي ويعرف خلقي وكيف أتعامل مع الناس.
تسلمي وربي يخلي لك بناتك
إليون أختي صعبة فعلا ولم بيصير الأمر عادي حتى الأنسان نفسه بيصعب على نفسه الله يعينك
أختي إيمان
بالنسبة لي أحس غير الأقارب أرحم يعني أخو زوجي أصبصب عرق إذا كلمته وكنت مضطرة لكن طبيب أو عامل أهون مرة وتعدي رغم اني نفسي مااكلم اي رجال اجنبي طبعا الحمد لله زوجي يثق بس انا احسها مو حلوة