والمرأة العاملة هي امرأة على درجة معينة من الوعي تساهم في تنظيم الأسرة وزيادة دخلها وبالتالي تأمين ظروف حياة أفضل لها. وتضيف هذه التقارير أن لا أمل لدول العالم الثالث الغارقة في مستنقع الفقر والتخلُّف والبطالة وارتفاع نسبة النمو السكاني للحدّ من تفاقم أوضاعها الاجتماعية والسير في طريق التنمية إلا بتحسين ظروف النساء الصحية والاجتماعية وخلق فرص العلم والعمل لهن.فالأسرة التي ترعاها امرأة منتجة هي أفضل حالاً من أسرة تعوّل على مدخول الرجل فقط.
والمرأة العاملة تتمتع من خلال التجربة الواقعية بوعي أفضل لمفهوم الوقت ولمعنى الجهد الذي يبذل لانجاز العمل. وبالتالي تعي قيمة المدخول الذي تتقاضاه. وفقا لما ورد بصحيفة الحياة.علما بإن الربط بين عمل المرأة وارتفاع عدد الزيجات الفاشلة يفتقر الى الدقة وينطوي على تحليل غير موضوعي لأسباب فشل الزواج.
منقوووول
أخواتي من خلال هذا الموضوع تبادرت الى دهني مجموعة من الأسئلة الموجهة إلى أخواتي العاملات.
هل أثر عملك على تماسك الأسرة؟
هل تحسين بأي تقصير تجاه أسرتك بسبب عملك؟
هل إستطعت التوفيق بين العمل و أشغال البيت و تربية الأولاد؟
هل تعتقدين أن بعض الزيجات الفاشلة لها علاقة بعمل المرأة؟
الحياة الانسانيه ليس بها حدود قاطعه
فربما انقذ عمل المراة اسرة من الجوع و الضياع
و ربما تسبب عمل امراه اخرى فى ضياع اسرة
فلكل حاله مقاييسها
و لا يجب التعميم
و على كل اسرة التعاون و التروى و حساب المكاسب و الخسائر قبل ان يقدم اى فرد فيها على اتخاذ اى قرار
جزاك الله خيرا حبيبتى على الموضوع
أسعدني مرورك
أختي العزيزة…. أم ريان
بارك الله فيك على طرح هذا الموضوع الجيد للنقاش
وتضيف هذه التقارير أن لا أمل لدول العالم الثالث الغارقة في مستنقع الفقر والتخلُّف والبطالة وارتفاع نسبة النمو السكاني للحدّ من تفاقم أوضاعها الاجتماعية والسير في طريق التنمية إلا بتحسين ظروف النساء الصحية والاجتماعية وخلق فرص العلم والعمل لهن
في الحقيقة مثل هذه التقارير و غيرها
التي تحرض المرأة العربية على الخروج للعمل و مخالطة الرجال و مزاحمتهم في الشوارع
و وسائل المواصلات و مقرات العمل المختلفة
هي كلها تقارير مغرضه الهدف منها النيل من المراة العربية المسلمة
و هدم المجتمع العربي باسره الذي يقوم عليها فهي التي تنشئ الأجيال
و ذلك لعلمهم الأكيد ان المرأة العربية بقرارها في بيتها
أحسنت تربية اولادها و اخرجت رجال لديهم ارتباط وثيق باسرهم و بلادهم
و نساء محتشمات على دين و خلق
ليس مثل المرأة الغربية التي يرحل عنها ابنائها بمجرد بلوغهم سن الثامنة عشر أو الواحد و العشرين
ليصبح كل واحد منهم انسان ضائع ..مصدر خطر على مجتمعه و على نفسه ايضا
يحدق الفساد به من كل جانب و لا موجه له و لا رادع
سبحان الله كيف ربط هذا التقرير بين سوء الأوضاع الاجتماعية في دول العالم الثالث و خروج المراة للعمل
قد يكون لحالة المراة الصحية و تعليمها اثرهما الواضح في هذه المسالة
اما تركها لبيتها و أولادها من اجل الخروج للعمل
و تشتتها فكريا و جسديا بين مهمتين من اصعب المهام
فما علاقته بالأمر
اذا كان ميؤثر و لا مفر .. فتاثيره في الاتجاه المضاد اي انه قد يكون سبب في تدهور البنيان
و ليس العكس …. وهذا طبعا ليس في كل الحالات
على كل … نحن لا نتبع اي تقارير أو ندوات أو مؤتمرات من هذا النوع
نحن نتبع كتاب الله و سنته الشريفة
قال تعالى
" يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
و لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم و أمهات المؤمنين و نساء السلف الصالح
خير قدوة و خير دليل
نسير على نهجه للرقي بمجتماعتنا و بانفسنا كنساء عربيات
كلامي هذا لا يعني ابدا انني ضد عمل المرأة
و لكنني ضد اي تدخل غربي يريد ان يفرض علينا قواعد و قوانين لا تتماشى مع تعاليم ديننا الحنيف
لذا نتوجه بوافر الشكر و التقدير
لهيئة الأمم المتحدة و غيرها من الهيئات
التي تسعى لتدمير المجتمع العربي من خلال اللعب بأفكار النساء العربيات
و ايهامهم ان الوضع الصحيح هو خروجهن للعمل
في حين ان عمل المراة له عدة ضوابط في الدين الاسلامي .. يجب عدم التهاون فيها
و ليكن حرصهم على نساء الغرب و مجتمعاتها
التي لا تكفينا مجلدات للحديث عن مدى الفشل الذي يعيشونه
تحت مسمى الحرية و التطور
لا حول و لا قوة الا بالله
التقرير استفزني للغاية ..فعذرا على الاطالة
دمتي بود غاليتي ام ريان
كتبت بواسطة noran5 
التي تحرض المرأة العربية على الخروج للعمل و مخالطة الرجال و مزاحمتهم في الشوارع
و وسائل المواصلات و مقرات العمل المختلفة
هي كلها تقارير مغرضه الهدف منها النيل من المراة العربية المسلمة
و هدم المجتمع العربي باسره الذي يقوم عليها فهي التي تنشئ الأجيال
أحسنت تربية اولادها و اخرجت رجال لديهم ارتباط وثيق باسرهم و بلادهم
و نساء محتشمات على دين و خلق
ليصبح كل واحد منهم انسان ضائع ..مصدر خطر على مجتمعه و على نفسه ايضا
يحدق الفساد به من كل جانب و لا موجه له و لا رادع
قد يكون لحالة المراة الصحية و تعليمها اثرهما الواضح في هذه المسالة
و تشتتها فكريا و جسديا بين مهمتين من اصعب المهام
فما علاقته بالأمر
و ليس العكس …. وهذا طبعا ليس في كل الحالات
نحن نتبع كتاب الله و سنته الشريفة
" يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33)
خير قدوة و خير دليل
نسير على نهجه للرقي بمجتماعتنا و بانفسنا كنساء عربيات
و لكنني ضد اي تدخل غربي يريد ان يفرض علينا قواعد و قوانين لا تتماشى مع تعاليم ديننا الحنيف
لهيئة الأمم المتحدة و غيرها من الهيئات
التي تسعى لتدمير المجتمع العربي من خلال اللعب بأفكار النساء العربيات
و ايهامهم ان الوضع الصحيح هو خروجهن للعمل
في حين ان عمل المراة له عدة ضوابط في الدين الاسلامي .. يجب عدم التهاون فيها
التي لا تكفينا مجلدات للحديث عن مدى الفشل الذي يعيشونه
تحت مسمى الحرية و التطور
دمتي بود غاليتي ام ريان
كلامك أختي نوران 5 صح 100في 100
شكراااا لك على مرورك العطر
للمراة وتوفير فرص العلم اولا ثم العمل ثانيا .
لما عاشت اسر بكاملها لان في بعض الاوساط الاجتماعية
تكون المراة هي المعيل الوحيد للاسرة
وهناك نساء يعلن اسرهن وعائلاتهن في غياب العائل
اما بفعل عجز الزوج او الاب
او بسبب الطلاق او وفاة الزوج او الاب
وانوثتها لم يتبث انه اساء اليها ..ولا الى اولادها..
اذا استطاعت التوفيق وتدبير وقتها ونشاطاتها
والعمل لا يعني بالضرورة الخروج من البيت
لان هناك نساء عاملات مبدعات من داخل بيوتهن.
من النساء غير العاملات
يعاني اولادهن فراغا عاطفيا وضعفا تربويا
لانهن متفرغات لكل شيء عدا العناية باولادهن.
جازاك الله .