تخطى إلى المحتوى

هل كل الرجال بدايه الامر حبوبعدها يتلاشى كل شي؟ 2024.

بســـــــــــم الله الرحمن الرحيــــــــــــــــم
ان ممن يشهد به مجتمعنا الحاضر كثره المشاكل والطلاق او الحياة الزوجيه المبنيه على الالم والضيق وكدر النفس
في بدايه الامر حب وعشق(فتره الخطوبه) ثم بعد الزواج (تلاشى كل شي)
وتبدا الحياة كالقبله الموقوته التي يمكن ان تنفجر في اي وقت؟!؟!
اكل الرجال كذالك..هل ابالغ….لاكي
فمارايكم …

السلام عليكم اختي الوفاء الطبيعي

صحيح ان نسبة الطلاق ارتفعت عن ما كانت عليه سابقا
ولكن لماذا لا نرى المثال الحي على العشرة الطيبة وان الزوجين يبنوا مستقبلهم سويا وهم اباؤنا وامهاتنا

فالجيل السابق ليس كاليوم يظن ان الحب هو مجرد كلام معسول وان الزوجة يجب ان تكون مثل الفتيات اللى في التلفزيون
عينيها خضراء…….الخ

لكن اذا اخذ في الاعتبار الروح الطيبة والعشرة وان الحب سيبقى طالما مان البيت فيه حب لله وطاعة له
وفيه مودة ورحمة بين الزوجين

لا اعرف هل راي صحيح ام انه مجرد احساس لانني لم اخض الحياة الزوجية بعد

الله يعطيك ألف عافية يارب 00 كلامك جدا موضوعي ونلمسه

كثيرا في حياتنا اليومية 000 لكن لو قلنا ما هو السبب 000 ؟

من وجهة نظري 00 السبب في عدم إستمرار الحب إن كان حبا أصلا

فغالب الحالات تسمي الكلام المعسول حبا وهذا شيء خاطىء 000

هناك عدة نقاط أتمنى أن تتبعها الأخوات معي 000

1- عندما يبدأ الزواج فلابد له من بداية صحيحة تكون من بداية الملكة وحتى من

النظرة الشرعية 000 بمعنى لا أوافق على الزواج بناء على مشاعر المحيطين بي

مثلا 00 الأم 00 فعندما تصر على شخص ما فالفتاة ليست مجبرة على الموافقة

ومن حقها الرفض 00

2 – الرسول صلى الله عليه وسلم يأمر كلا الطرفين بالنظر للطرف الأخر في بعض

المجتمعات لا تعرف زوجها الا ليلة الدخلة 00 أو أن الفتاة تكون خجولة بدرجة

أنها لا تستطيع النظر 00 طبعا بما أن العائلة كلها موجودة في نفس المجلس كيف بالله

تشوفة 000 ؟؟!!

3 – هناك نقاط أخرى منها عدم فهم الرجل لشخصية المرأة وكذلك المرأة لا تفهم شخصية الرجل

وأنا أقصد هنا تكوين الرجل والمرأة النفسي وطريقة تفكير كل واحد منها فالله سبحانه وتعالى

خلق كل منهما على صفة معينة وله إحتياجات معينة تختلف عن إحتياجات الطرف الأخر 00

4 – إنعدام ثقافة فن التعامل بين الزوجين فكل من هما ينتظر من الأخر فنون من الكلام معسول

والتحبب والملاطفة 000 الخ وهو في برجه العاجي 00 وأنا أقول هنا السماء لا تمطر ذهبا 00 فكل

شيء ينال بالجهد والتفكير 00 ولن يأتيك على قدميه ما لم تصنع أنت هذه الأقدام 00

5 – إعتقاد الزوجين بأن الكلام المعسول هو الحب 00 وهذا اعتقاد خاطىء لأن الحب مزيج من أشياء كثيرة

أولها العطاء 00 ومعرفة احتياجات الطرف الاخر ومحاولة تلبيتها على قدر الاستطاعة 00 طبعا هناك إحتياجات

عاطفية ونفسية ومراعات المشاعر 00وهي الأهم لأنه بناء عليها تستمر الحياة الزوجية 00

طبعا الموضوع متشعب جدا ولكن أحببت المداخلة ببعض النقاط 00

أختى الكريمة أسفة على الاطالة 000

ختاما 000 تقبلي دعواتي لك بالفردوس الأعلى 000

شموخ وردة

إستفتاء جميل أختى الوفا طبعى…

بالنسبة للحب قبل الزواج وبعده,, له أساسيات و قواعد ثابتة..
فمن كان همه تفريغ مشاعر الحب بالجنس و الكلام الجميل وينتهى الحب عند هذه النقطة. بسبب إطلاق النظر فيرى الأجمل و الأغنى و الأذوق فى التعامل من كلا الجنسين ستكون حالات الطلاق و التعدد و الخيانات كثيرة…

أما من كان همه هو تحصين النفس بعش زوجى هانىء فيه السكينة و الراحة و إتباع هدى الرسول صلى الله عليه و سلم فى التعامل و الصبر على أخطاء الطرف الآخر أو قلة ذات اليد أو عدم إشباع إحدى الطرفين رغبته العاطفية بالكلمة أو الهدية فسينجح الزواج و سيكونان أسعد الناس…

بارك الله فيك طرحك لهذه القضية الشائكة والتي صارت ترمي بظلالها على كثير من البيوت . ظاهرة انعدام الحب وفتوره بعد الزواج . يسعدني ان اشارك معك بوجهة نظري المتواضعة حول هذه الظاهرة .
لاكي
العلاقة الزوجية ( مودة ورحمة ) وليست ( حبا وعشقا)
العلاقة الزوجية مسؤولية ) وليست ( أحلام وردية )
في تصوري أن الحب لا يخفت بين ( المتحابين ) بعد الزواج، بل يذوب في العشرة الزوجية كما يذوب الملح في الطعام !!.
الزوج يحتوي زوجته والزوجة تحتوي زوجها .. إن العمل الحثيث الصادق لمواصلة البناء والعطاء الإيجابي بين أي زوجين وبصفة دائمة، هو العماد والأساس الذي يحافظ (وعلى أقل تقدير) على هذا الحب بقدر خصوصية ومكانة هذه الشرارة الأولى الجميلة التي جمعتهم.

في تصوري أن الحياة الزوجية بشكل عام واحدة !!.. سواء كانت مسبوقة بحالة حب أو كانت في بداياته أو عدمه !؟
بمعنى : أن المطلوب هو العمل على تعزيز أوجه التواصل الإيجابي بين الأزواج.. لتقديم بعض التنازلات هنا أوهناك.. مع تفهم ووعي ( كبير ) لنفسية الآخر مع تقادم أيام العشرة واتساع رقعة الخبرة.
فعندما يتوافر التفاهم بين الزوجين، والاتفاق على طريقة معينة لهذا التفاهم، ويحسن كل طرف منهما الاستماع للآخر، ويبدى اهتمامه لما يهتم به صاحبه عندها فقط تسير الحياة هادئة هانئة، تغشاها الرحمة، وتتنزل عليها السكينة، وتحيط بها المودة، ويلمؤها الحب والوفاق

شعار (لا فظاظة و لا خشونة) يعلم الزوجان أن لا شىء يحطم سعادتهما مثل القسوة . إن الحب الكبير و الحنان و الملاطفة و الرقة و الثقافة الجنسية و المعاملة الراقية مهمة جدا لبناء علاقات أسرية سليمة.

إتباع سياسة أسرية تتصف بالمرونة و الدبلوماسية عن طريق تنشيط اسلوب الحوار والمصارحة والمواجهة بين افراد الأسرة . اتباع سياسة (شيل دة عن دة يرتاح دة من دة )
مطلوب من الزوجين كليهما المصارحة والوضوح، وإفضاء كل منهما بما يختلج في صدره للآخر، وأن يكون كل منهما على درجة عالية من التفاهم والتواضع، وصفحة مفتوحة وواضحة لشريك حياته.
أن يضع كل من الزوجين نفسه مكان الآخر و يحاول أن يغوص فى عالمه الخاص و يساعده على فهم ما هو جوهرى و أساسى فقد لا يتمكن أحدهما من رؤية تفاصيل الحياة من منظوره الشخصى .
عدم الإختلاف بسبب أمور صغيرة ، عدم السماح بظهور صعوبات و تعقيدات تولد الصراع ، العمل قدر المستطاع على إيقاف الخلاف كى لا يتطور متخذا منحى أشد خطورة و الإنسان الذكى هو الذى يعمل جاهدا على وقف الخلاف و إجتثاث جذوره.

والزوجة العاقلة هي التي تداري على بيتها ليعمر ويعيش سعيدآ تحت ظلها ( داري على شمعتك تقيد )

ولاشك أن خلف كل دخان نارًا، ولكل دواء دواء، فإذا تم تشخيص الداء سهل علينا وصف الدواء.

الاخت الوفاء طبعي: ليست المشكله متعلقه بالرجل او المرأه كل واحد لوحده،،، المشكله في نظري هي مشكلة الاثنين مع بعض … قبل الزواج الرجل يفرغ نفسه تماما لمدة ساعه اوساعتين او4ساعات للحديث مع حبيبته وفي هذا الوقت يكون قد أوقف جميع اموره الحياتيه العاديه وركز في موضوع الحب مع الحبيبه،،، والبنت ايضا تفرغ نفسها تماما كما يفعل الرجل…… الجميع فرغ نفسه4ساعات ولكن ماهي حقيقة20ساعه باقيه؟؟؟؟ الحقيقه ان الحياه الزوجيه في المنزل لهاأ نضمه اذا لم يعمل بها فسوف تكون النتيجه الطلاق، ، منها نضام :" التنازل عن الامور المخصصه للعزوبيه وتبديلها بالامور الزوجيه"،،ونضام التجديد سواْ في المواعيد اوالبس اوالاكل او المواضيع الكلاميه بينهما ونضام مرعاة مشاعر كلامنهما للاخر سواء في النوم اوالضروف الماليه او العاطفيه اوغيرها ونضام الرضا بالقناعه( مش بفرضية الحياه وصار اللي صار) يعني الرجل عليه ان يقتنع ان لايوجد امرأءه كامله وكذلك الزوجه تقتنع ان لايوجد رجل كامل المواصفات ,, واخيرا نضام الحب فيجب على كل واحد من الزوجين معرفة ماذا يحب الاخر وماذا يكره……… هذه مداخله ووجهة نضر مع العلم اني لم اجرب الحياه الزوجيه،،، اعتبر الحب قبل الزواج ناقص كثييييير من الصراحه….. والحب في نضري هو حب شكل اوحب صفات (( اما اعتمد الحب على حلاوة وجمال الشكل او على الصفات الموجوه كالتفاهم والصدق والصراحه والدين وغيرها…. فبمجرد اختفائها يختفي الحب)) اسف على الاطاله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أنا من وجهة نظري أن الحب ليس وحده يكفي ..
هناك مشاعرتزيد من الحب .. كالتضحية والوفاء والحنان والعطف والصدق والاهتمام ..
وهناك مشاعر أخرى تمحي الحب .. كالشك والغيرة الشديدة .. والكذب واللف والدوران و و و .. !

متى ماكانت المشاعر متّزنة .. كانت الحياة أيضا متّزنة ..

وليس الحب هو اللذي يتلاشى ..
وإنما يولد شيء لم يكن موجود من قبل وهو مايشعرنا أن الحب بدأ يخف ..
وهو : (( الميانة بالمصطلح العامي ))
يعني لاتكون هناك تكاليف وتحفّظ ..

كذلك طرق التعبير عن هذا الحب ..

قبل الزواج مرات معدودة يراها فيها .. لذلك وسيلة تعبيره عن حبه يجب أن تكون ظاهرة جدا وصريحة ..
فيحضر الهديا ويكتب الرسائل ويفتعل بعض التصرفات والتعابير ..

أما بعد الزواج فبحكم العيش سويا معا ودائما .. الأيام والمواقف هي التي تثبت هذا الحب وليس عن طريق ترفات معينة
بل عن طريق أشيـــــاء كثير .. لأن المجال أصبح أوسع والفرص أكبر فلا يضطر الزوج للتعبير عن حبه بطرق محدوده كما كان قبل

ولكن مشكلتنا هي المقارنة

نقارن بعد الزواج بقبل الزواج وهذا خطأ

تكفي العشرة .. هي كفيلة بإثبات الحب بجميع الوجوه .. وليست الهدية والرسالة فقط ..

دمتن بود لاكي

السلام عليكم ورحمة الله

كنت قد كتبت في أماكن متفرقة عن هذه الإشكالية المعقدة التي تنتاب حياة الأزواج

والمشكلة تكمن في عدم فهم طبيعة الزواج والهدف منه ، وهذا الأمر يكاد أن يكون منتفيا عند من يخاف الله ويقف عند حدوده ويتدبر كتابه ، فربنا سبحانه وتعالى قد جعل الزواج سكنا وجعل أفضل ما يمكن أن يجمع بين الزوجين صفة المودة والرحمة ، وهل يراد الحب إلا لهذا !! الحب العنيف الجامح يأتي بغتة كإعصار مدمر يجتاح كيان الإنسان فيقلب حياته رأسا على عقب ليعيش في أنقاض يناديه من تحتها صوت العقل والواجب فلا يجيب !!
جميل أن يحدث هذا الحب أي والله جميل جدا ولكن إذا عرفت إلى أين سينتهي بك وعرفت كيف تتعامل مع موجاته الكاسحة وهديره الصاخب لتحوله إلى تسبيحة هادئة وتهوية رائقة تناجيك عند شاطيء بحر الزواج !
وذلك لأن الزواج كالتزلج على الجليد تبدأ من نقطة ثم لا تعرف أين ستكون بعدها إلا من تفوق على نفسه واستطاع أن يضبطها وفق منهج دقيق يكشف له منعرجات الحياة وما أقل هذا الأمر في عالم الناس اليوم !!

المودة والرحمة لمن يريد أن يحيا حياة كريمة وإذا كانت هاتان الصفتان هما عماد الحياة الزوجية فإنهما في الغالب يوجدان عند من يجمع قلبا كقلب الطفل يغتفر الذنوب ، وعقل كعقل العباقرة الكبار فيضبط هذا بهذا ، لا وكس ولا شطط !!

هذه مشاركة مبدأية ولعل لنا في مقبلات الأيام ما يثلج صدورا تحب أن تتفهم أكثر من حبها لأن تقرأ !

كل المودة

من منظوري للحياة الزوجية
أعتقد أن الحب الحقيقي إن وجد من الأساس بين الزوجين
قد تعلوه طبقة من الغبار أو الترسبات((سموها كما تشاؤون ))
بفعل مشاغل و مشاكل الحياة (( الأطفال / العمل / الالتزامات و غيرها ))
لكن بنفخة واحدة حانية و رقيقة
نجد الحب يتجدد و يظهر بريقه ثانية

الحب الحقيقي يدوم و يدوم و يدوم …………………….
لكنه يحتاج إلى التلميع بين الفينة و الأخرى

بصراحه مدري يافوفو إذا تزوجت اقولك وش صار …

والله يعطيك العافيه على الموضوع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.