في موضوع لفت أنتباهي حبيت ان انقل هذا الموضوع مع ردوت الشباب
حتى تعرف الفتاة نظرت الشباب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماضي الفتاه هل يهمك ?!
مثلا لو احببت ان تخطب بنت
بسبب معجب باخلاقها وجمالها وفي نظركـ انها تستحقك
وان هذي هي البنت اللي تتمناها تكون زوجتك ..
لكن ؟!
عرفت انها كانت تحب شخص وانتهى هذا الحب..
فهل تقبلها زوجه لك ؟؟
واللا لا
لان كانت لها قصه غراميه من قبل ما راح تقبلها زوجه ؟؟
او
تنسى ماضيها وتبدا معها قصه حب جديده عن حق ؟؟
مطلوب الاجابه علي هذا السؤال من كل من يقرا الموضوع سواء شباب او بنات
ودمتم بخير
1-اريد أن أستوعب ما هذه المرحلة التي مرت بها هذه الفتاة
ومن المؤكد أنني لا أقبل بها زوجة مهما كانت الظروف
ومن المؤكد أيضا إيجاد فتاة ناضج العقل دون أي مراحل مرت بها وأي علاقة جانبية
ولا يكون هذا الزواج ناجح إذا لم يكن الطرفين في ارتياح كل منهما لجانب الأخر
2-تعاني مجتمعاتنا العربية كافة من إزدواجية المعايير وإزدواجية النظرة تجاه إنحراف الشباب والشابات ..
فالشاب " يشيل عيبه " كما يقال دائماً ، بينما الفتاة تأتي بالعيب والشنائع لأهلها حتى ولو لم يكن جرمها أفدح من جرم شريكها …
المقصود هنا ماذا عن ماضي الرجل عن تجاربه السابقة عن وعن وعن
واليك هذه الأمثلة………
مكالمة غرامية في منتصف الليل أو بعده بقليل ، يفاجأ الشاب بوالدهِ يدلف الى غرفته ، ويعرف من هيئته وإرتباكه ماذا يفعل …
الأب يوبخ أبنه ويتوعده بتزويجه !!
وفي الجانب الآخر ، ترفع الأم سماعة الهاتف الأخرى فتسمع ضحكة أبنتها تجاوبها ضحكة شابٍ مجهول ، تقتحم الأم الغرفة برفقة الأب وأبنهما الأكبر ، وتبدأ ملاحم الدفاع عن الشرف الرفيع على جسد الفتاة .. والتي تنتهي غالباً بجروح وكسور مختلفة القوة والخطورة . مع الحرمان التام من الخروج والدخول ومن كافة أجهزة الاتصال … وكل متع الحياة ..
وحتى الجامعة أصبحت من المحرمات ، وتظل الفتاة تقاسي الأمرين من أبيها وأخيها اللذان فعلا مافعلته ذات يومٍ !!
المشهد الثاني :
شاب وفتاة في فراش الخطيئة ، وتنتهي سهرتهم الحمراء في قسمٍ للشرطة أو مركزٍ لرجال الحسبة ..
وعند إستدعاء أولياء أمورهما … يكون نصيب الشاب بعض التقريع والتعنيف وأحياناً صفعة أمام رجال الشرطة لإستجداء التعاطف .. ولكن ماذا عن الفتاة ؟؟
نراها تقابل في بيتها بأخوة مدججين بالسلاح ، وكل واحدٍ منهم يود أن يحظى بشرف قتلها وغسل عارها ، وإن كانت ذات حظٍ سعيد فأنها " فقط" تُسامُ سوء العذاب وتحبس وتحرم حتىمن الأكل والشرب و " الزواج " !! … وتُسقطُ نهائياً من سجل العائلة , وشبح إسقاطها من سجل الأحياء لا يبرح مخيلتها !!
المشهد الثالث :
زوج وزوجة في ليلة زفافهما ، الجو غارقٌ في الرومانسية ، والأمور تمضي بوتيرة متصاعدة ومثيرة ..
وعند إتمام الإتصال ، يفاجأ الرجل بأنه ليس الأول ، وأن هناك من سبقه لقطف الثمرة ..
فيرغي ويزبد ويضرب ويركل ، ولا تمضى تلك الليلة حتى تكون الفتاة في بيت أهلها يكسوها الخزي والذل والعار ، ويعتصرها الألم ، ويحيط بهاالخوف ، ويقتلها الندم !!
وعلى النقيض ، فلو كانت البنت درة مصونة لم تنكشف الا ليلة زواجها على شابٍ أتضح لها منذ الوهلة الأولى أنه يحمل من الخبرات الحميمة مالله به عليم ..
تلك الخبرات التي لا تكتسب بالقراءة ولا بالمشافهة ، بل بالممارسة ، والممارسة المستفيضة أيضاً !!
ثم ماذا ؟؟
تسير عجلة الحياة رغماً عن الفتاة ، مع تأكدها التام بأنها لم تكن الأولى في حياة زوجها المبجل !!
ماذا سيكون مصير هولاء الفتيات ؟؟
أنه الإنحراف المقنن ، وطريق الرذيلة الذي لا محيد ولا رجوع عنه …
ولكن هل سمعتم عن أبٍ طرد ابنه لعدم رضاه عن سلوكه ؟؟؟
أجزم أن لا ، مع أن الشاب سيشق طريقه بالحياة بالتأكيد بدون الإعتماد على والده .. فظروف المجتمع تخدم الرجل .. وتقتل المرأة !!
ماأدعوا اليه ليس التغاضي عن زلات الفتيات ومساواتهن بالشباب ، فهذا هو عين الخطأ ، وهذا ماسيدفع المجتمع نحو مزيدٍ من الإنحلال والتفسخ ….
ولكني أطلب أن يعاقب الشاب المنحرف بنفس عقاب الفتاة ، فيضرب ويهان ويسلسل بالسلاسل الغليظة ويسجن بل وحتى يطرد من المنزل …
عند إتمام هذا الأمر تكون هذه العقوبات دائماً أمام نظر الشباب .. وعندها فأنا أجزم أنهم سيفكرون ألف مرةٍ قبل الإقدام على مغامرة جديدة ، مغامرة من شأنها عند إفتضاح أمرهم أن تنهي حياتهم ومستقبلهم …
وهذا بالتالي سيؤدي الى تناقص نسبة الشباب المنحرف .. خوفاً لا إقتناعاً .. ومن ثم تناقص نسبة الرذيلة في مجتمعاتنا بالكلية … وهذا مانسعى إليه جميعاً …
ولا تنسوا أن " من أمن العقوبة … أساء الأدب "
4-رأيي : لا شك بأن ماضي الفتاة يهمني .
و لكن ليس للشخص الذي (كما يقال بالعاميه ) مقطع السبعه و ذمتها
بأن يكون له حق التقدم لفتاة شريفه و عفيفه و طاهره .
الفتاة غصن لين العود يعني كما يقال برعم و اذا كان الشاب طليق اللسان و الغمزات
و يوقع بالفتيات اينما حل . الله يعيذنا منهم
لكن هناك حالات لا يكون ذنب للفتاة بالموضوع لا من قريب و لا من بعيد
فكل حاله و لها خصوصياتها
و كما بدأت : ندعوا الله . اللهم استر عوراتنا و آمن روعاتنا
تشكري اختي ام اياد
الله يهدي شبابنا ولايبلينا في عيالنا
ويهدي الاهل ويجعلهم اكثر رقابة.
اختي ام اياد
ارسل اليك باقه ورد
موضوعك جميل اوي ومهم
واحب اقول رأي فيه بصراحه ومن غير زعل من اي حد
اولا : احب اوضح نقطه مهمه جدا
هي ان الشاب او الرجل الشرقي بيحب " يضحك عليه "
قولولي ليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحب في البني ادم ده حاجه كده بالفطره صح وا لأ
* مين بنت محبتش قبل كده ودق قلبها واهتزت مشاعرها بدايه من وهي طفله !!! اه طفله مش كانت بتلعب مع ابن الجيران او قريب لها وتعلقت به وحبيت اللعب معاه ولما يغيب تسأل عنه وتحب التواجد معه يبقي حب والا لأ بس ده حب برئ حب طفولي خالي من اي اغراض او اطماع
* مين في مراهقتها محبتش زميلها في المدرسه او في النادي او في العيله ,,, مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* مين حبتش زميلها في العمل واعجبت به واعجب بها وارتبطوا ودخلوا في مشروع جواز ولم يكتمل لأي سبب من الاسباب
كل ده ويجي الرجل يقول مش هتجوز واحده حبت قبل كده !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجل لما يجي يجوز واحده اهم سؤال بسأله لها انت حبيتي قبل كده, ارتبطي قبل كده <<< وهو عارف ومتاكد انها حبت وارتبط قبل كدهه >>> بس بيكون عايز يسمع كلمه واحده (( لأ )) ويوهم نفسه ويقنع في نفسه انه اول راجل في حياتها
يبقي بيحب يضحك عليه والا لأ !!!!!!!!!!!!!!!!!!
*** مش معني كده ان البنت بتخدعه لأ كنت قرأت قبل كده فتوي بخصوص الموضوع ده
البنت بتسأل لو كان في علاقه في حياتها وجت تتجوز تقول للي هتجوزه علي علاقه سابقه ,,,
كان الرد لأ لأن ده كانت حاجه في حياتها محدش يعرفها وربنا سترها عليها فليه تيجي هي وتفضح نفسها
وفي النهايه انا حبيت اقول رأي بصراحه ومن غيرزعل
وشكرا ليكي ام اياد علي موضوعك
موضوعك جيد ومفيد شكرااااا
لانه من الصعب اصلاح الاعوجاج
ومن كان على خلق ودين صعب ان يسير في طريق الخطيئة