عندي أقتراح صغيرون للمعلمات في التحفيظ
وهو أن تضعي بطاقة صغيرة أو كبيرة توزع مع الشهادات أو الهدايا يكتب فيها عبارات تحفيزيه وتنبهيه لطالبات
حتى يستمرين في حفظ كتاب الله ومراجعته
وهذي الكلمات منقولة للفائدة
أبدأبحمد الله شاكرا لأنعمه على مامن عليك… وأختارك…
لأن تكونى ممن يحمل هذه الوريقات..
وهو اهل لحملها..! لا ممن يحملها ويقلبها تقليب المغبون!! النادم على مافرط من عمره..
فما نال اعظم شرف يمكن ان ينال فى هذه الدنيا…
أخيتى… غرس الامة..
فالأمانة التى حملتها عظيمة..
عظمتها بعظمة ماتحملين فى قلبك..
كلام الله الذي تكلم به..
صرت من أهل الله وخاصته,.
وعدت بفردوس عالية إن انت أكملت بقية طريقك..
والقرار بيديك…
الآآآآآآآن..
بيديك ان تجعلى هذه الوريقات
تحديد مصيرك.. لتكونى أسعد انسانه..
تجددين حياتك بالقران..
تجالسين القرآن..
تتخلقين بخلقه.. حتى يلحق بك
لقبرك..
وفى المقابل بيدك
ان تجعليها أحرفا تكبد صاحبها العناء ليخرجها من صميم قلبه..
فلا تغادر الكلمات مكانها ولا يبرح الكتاب رف المكتبه…..!!!!!!!
وأولا وآآآآآآآآآآآآآآخرا
الأمر بين يديك]..
نصيحتى لك غاليتى.. يامن حفظت كتاب الله…
القيام به باليل.
قراءته في الصلاة.
جعل حزب يومى لتلاوة.
مراعاة المتشابه.
ربط الأيات ببعضها
أحاديث عن فضل من حفظ القران..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(( يؤتى يوم القيامه بالقران واهله الذين
كانوا يعملون به فى الدنيا ((تقدمه سورة البقره وآل عمران تحاجان عن صاحبهما))
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
فعل التحفيز له أثر كبير
بورك فيك
وبارك فيك
نصائح قيمة
الحمد لله علي النعمة ()
جزيتى خيرا …
جزاكِ الله خيراً ..
فكرَة رائعَة وجميلة وتنفيذها بسيط ..
ولابدّ من التواصي على حفظ ومراجعة القرآن الكريم والأحاديث أيضاً ..
لأن القرآن الكريم كما ذكر صلى الله عليه وسلم : " تعاهدوا القرآن فوالذي نفس محمدٍ بيده لهو أشدّ تفلتاً من الإبل في عقلها "
أو كما قال عليه الصلاة والسلام
وفقك الله ومن تحبين
فعل التحفيز له أثر كبير
بورك فيك
أسعدني تواجدك
وبارك فيك
بارك الله يا غالية فيكِ
نصائح قيمة
الحمد لله علي النعمة ()
جزيتى خيرا …
وفيك أختي نبض لك
رزقك الله من فضله
وحقق لك ما تريدين
جزاكِ الله خيراً ..
فكرَة رائعَة وجميلة وتنفيذها بسيط ..
أنت أروع غاليتي
حقيقة سررت بردك
وفقك الله ومن تحبين
ولك بالمثل غاليتي
جزاكِ الله خيراً صَدِيقتي
فجميل أن تَجتمع الأخوات بين فينةٍ وأخرى للتّعاهدِ على مراجعته
وليتمّ تثبيته مَتيناً في القُلوب والعُقول
وطَريقة ِالتّحفيز لهَا أثرهَا في نُموّ الهِمم
حَتى تُعانِقَ اعمدةَ العَطَاء ^^ بل والاسْتِمرارِ في العَطَاء
بوركتِ
.