تخطى إلى المحتوى

وحان موعد الرحيل 2024.

نعم لقد أوشك الشهر الكريم على الإنتهاء وأقبلت علينا أيام العتق من النار
فيا فرحت من كان من عتقائه ويا خيبة من كان من أصحاب النار
فهل وفيناه حقه أم قضيناه بالسهر ومشاهدة الزخم الهائل من المسلسلات .
لاكي

فهو سيعود في كل عام ما دامت الدنيا باقية ، ولكن نحن هل سنعيش حتى نكمل باقيه ؟ فالعلم عند الله وحده .
ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن نكون من عتقاء هذا الشهر الكريم ،وأن يبلغنا الله رمضان سنين عديده ، ولا يحرمنا أجر العمل فيه ،
اللهم آ مـــ اللهم ــــ اللهم ــــــين

صدقتِ غاليتى ..
فبارك الله فيك ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.