<marquee>((((( وسائل الثبات على دين الله : استجماع الأخلاق المعينة على الثبات )))) </marquee>
وعلى رأسها الصبر ، ففي حديث الصحيحين : (( ما أعطى أحد عطاءً خيراً وأوسع من الصبر )) وأشد الصبر عند الصدمة الأولى ، وإذا أصيب المرء بما لم يتوقع تحصل النكسة ويزول الثبات إذا عُدم الصبر .
– تأمل فيما قاله ابن الجوزي رحمه الله : ( رأيت كبيراً قارب الثمانين وكان يحافظ على الجماعة فمات ولد لابنته ، فقال : ماينبغي لأحد أن يدعو ، فإنه ما يستجيب . ثم قال : إن الله تعالى يعاند فما يترك لنا ولداً) . تعالى الله عن قوله علواًّ كبيراً .
– لما أصيب المسلمون في أحد لم يكونوا ليتوقعوا تلك المصيبة لأن الله وعدهم بالنصر ، فعلمهم الله بدرس شديد، بالدماء والشهداء : { أو لماأصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا ؟ قل هو من عند أنفسكم } آل عمران 165 . ماذا حصل من عند أنفسهم ؟
فشلتم وتنازعتم في الامر
وعصيتم من بعد ما أراكم ماتحبون ، منكم من يريد الدنيا .
————————-
اللهم ثبتنا … اللهم ثبتنا … اللهم ثبتنا
<FONT COLOR="#800080" SIZE="2" FACE="Simplified Arabic,Verdana">تم تحرير الموضوع بواسطة فتى نجد بتاريخ 07-03-2017 الساعة 01:56 AM</font>
جزاك الله الف خير اخوي فتى نجد
——————
من ساءه سبب أو هاله عجب***فلي ثمانون عامالا أرى عجبا
الدهر كالدهر والأيام واحدة*** والناس كالناس والدنيا لمن غلبا
اللهم آميين آميين آميين</FONT f></FONT s><FONT size="5"><FONT face="Lucida Console"><FONT COLOR="LimeGreen">
اللهم آميين آميين آميين</FONT c></FONT f></FONT s><FONT face="Lucida Console"><FONT COLOR="OrangeRed">
بارك الله فيك- – – فتي نجد
والله الوفق وهو يهدي السبيل
</FONT c></FONT f>
——————
وخالق الناس بخلق حسن