القرآن العظيم وسيلة التثبيت الأولى ، وهو حبل الله المتين ، والنور المبين ، من تمسك به عصمه الله ،ومن اتبعه أنجاه الله ، ومن دعا إليه هُدي إلى صراط مستقيم .
نصّ الله على أن الغاية التي من أجلها أُنزل هذا الكتاب منجماً مفصّلاً هي التثبيت ، فقال تعالى في معرض الرد على شُبه الكفار { وقال الذين كفروا لولا نزّل عليه القرآنُ جملةً واحدةً ، كذلك لِنُثبتَ به فؤادك ورتّلناه ترتيلاً . ولا يأتُونك بِمَثلٍ إلا جئناك بالحقّ وأحسنَ تفسيراً} سورة الفرقان 32/33
لماذا كان القرآن مصدرا للتثبيت ؟؟
– لأنه يزرع الإيمان ويزكي النفس بالصلة بالله .
– لأن تلك الآيات تنزل برداً وسلاماً على قلب المؤمن فلا تعصف به رياح الفتنة ، ويطمئن قلبه بذكر الله
– لأنه يزود المسلم بالتصورات والقيم الصحيحة
– أنه يردُّ على الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام من الكفار والمنافقين
—-
تم نقله الى ركن المواضيع الاسلامية
——————
….اللهم اجعلني كالأرض الذلول يطأوها الصغير والكبير…..وكالسحاب يظل البعيد والقريب…وكالغيث يسقي من لايحب ومن يحب…وكالشمس……..
….تشرق على الناس أجمعين…
الأخ – – – الحبيب – – فتي نجد
بارك الله فيك
وأسأل الله عز وجل أن يجعلنا من القارئين
للقرآن العاملين به
والله الموفق وهو يهدي السبيل
</FONT c></FONT f></u>
——————
وخالق الناس بخلق حسن
** إعادة للأستفاده