أسأل الله أن يجعل لكِ من كل هم و ضيق فرجاً و مخرجاً..
استخيري قبل أن تقدمي على أية خطوة أختي العزيزة..
الشيخ متغيب عن المنتدى، و لكن لعل هذه الاستشارة من موقع الإسلام سؤال و جواب تفيدك :
السؤال :
زوجتي وأنا تناقشنا حول موضوع رغبتي في الزواج مرة أخرى ، وقد طلبت مني زوجتي أن أطلقها إذا أقدمت على فعل ذلك ونحن مسلمان وقد تزوجنا بعقد اسلامي ولم تشترط عليّ في العقد عدم الزواج بأخرى فهل يجوز لها أن ترفض وتحرم ما حلله الله وأباحه ، إن زوجتي مسلمة ملتزمة وهي ترغب في إجابة مقرونة بالدليل من الشرع والسنة ؟ .
الجواب:
الحمد لله
إذا كان الرجل قادراً على الزواج من أخرى بدنياً ومالياً واستطاعة للعدل وله رغبة فإنه يشرع له ذلك لقوله تعالى : ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع .. ) ، ولفعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم ولكن غير النبي لا يجوز له أن يزيد على أربع .
ومعلوم أن من طبيعة المرأة الغيرة من أن يشاركها في زوجها غيرها من النساء ، وهي غير ملومة على وجود هذه الغيرة ، فإن الغيرة موجودة في خيار النساء الصالحات من الصحابيات بل ومن أمهات المؤمنين ، لكن يجب ألا تحملها الغيرة على الاعتراض على ما شرعه الله تعالى ، بل يشرع لها أن لا تمانع في ذلك ، وأن تسمح لزوجها بالزواج فإن ذلك من باب التعاون على البر والتقوى ، وفي الحديث المتفق عليه عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته )
وليس رضا الزوجة الأولى شرطاً في جواز التعدد ، وقد سُئلت اللجنة الدائمة للإفتاء عن ذلك فأجابت بما نصه : ( ليس بفرض على الزوج إذا أراد أن يتزوج ثانية أن يرضي زوجته الأولى ، لكن من مكارم الأخلاق وحسن العشرة أن يطيّب خاطرها بما يخفف عنها الآلام التي هي من طبيعة النساء في مثل هذا الأمر وذلك بالبشاشة وحسن اللقاء وجميل القول ، وبما تيسر من المال إن احتاج الرضى إلى ذلك ) أ.هـ
وأما طلبها الطلاق إذا أقدمت على الزواج فخطأ لكن يُنظر فإن كانت لا تطيق بحال العيش مع زوجة أخرى فلها أن تختلع ، وإن كانت تستطيع العيش لكنها تجد ألماً وتضيق بذلك فالواجب عليها أن تصبر ابتغاء وجه الله ، روى ثوبان رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة ) رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني رحمه الله .
فإن صبرت فإن الله تعالى يعينها ويشرح صدرها ويعوضها خيراً ، وعلى الزوج أن يكون عوناً لها بحسن عشرته وجميل معاملته ويشاركها بالصبر بصبره على ما يصدر منها والعفو عن زلاتها ، والله الموفق .
بس أوعك يا أختي تخربي بيتك بيدك لازم تصبري فإن الله مع الصابرين.
والله يهدي جوزك.
سنة وهو 37 وانا 27 يعنى فرق السن كبي بنا وبينو انا 10 سنوات وهيا 17 سنة
عزيزتي فرّج الله كربك ويسر أمورك..ما رأيك بأن نذهب إلى النافذة الإجتماعية حيث سيقدمن لكِ الأخوات هناك النصائح والإرشادات لكي تجتازي هذه المشكلة وأنتِ بأفضل حال بإذن الله..
التفاحة الحلوة
حبيبتي اقدر ظرفك واشعر بعذابك ولكن عندك طفلين لحاجة لوجودك مع والدهم
لو تقدري تتحملي زواجه من التانية !!!اصبري من اجل بيتك وطفليك ,,
ومين عارف تكون نذوة من زوجك وبصبر عليه يقدرك اكتر ومحتك تزيد ,وعامليه
احسن من قبل ,,بعرف كتير صعب علىالزوجه بوضعك لانك مجروحة ,
ولكن ماشاء الله فعل ,فكري بهدوء وخدي وقتك اي الحلين افضل ,,تبقي انت الزوجه
الاولى الي كتار فضلوها علىالتانية الي عيا نذوة او شفقة متل ما قال زوجك ,,
وبعد فترة يقارن بينك وبينها وان هي كانت انانيية حيكرهها ويرجعلك
والخيار التاني تتركيلها زوجك هي تتنعم بخيره وطفلها ,,وتركولادك محرومين
من خير ابوهم ,,لو فكرتي منيح بتتحملي الغيرة وووبتبقي مع زوجك انت الكل بالكل
الي اختارك وتزوجك وانت اول حب اله ,,مابقلك الاجربي وشوفي مقدرتك
علىالصبر والخيار الك علىان تشوفي مصلحة ولادك ,,بحال طلاقك هل فيك تربيهم لوحدك
او بدك تتزوجي ويربيهم زوجك لانك صبية ومامعقول تعيشي بدون زواج مع طفلين
كل هالامور فكري فيها ,,شو الحل بعد طلاقك من يربي الولاد هل بيطلبه منك بعد السن
القانوني وتتربيه زوجته ,كل هالامور بدها تفكير واعي ,,
االطلاق ماكلمة منقولهابلحظه غضب ومنسىالعشرة والولاد ,وطب هو جهل وفكر يتزوج
شو ذنب ولادك وشو مصيرهم بعد الطلاق حقك تفكر وتفكري كتير
قبل قرارك النهائي ,,والله يوفقك للحل الصواب ,,ماا تنسي الاستخارة
وربي يصبر قلبي معك ولكن حبيت فكرك بامور ونتائج الطلاق ,,
سامحيني يابنتي ان زدت حيرتك لكن الوقت هلق لصالحك ,,وجربي قوليه ذكرك للطلاق
بفورة غضب وانك مابتقدري تستغني عنه برك بيرق قلبه
وبيصرف نظر عن زواجه
وعذرا للاطاله
رب يوفقك ويسعدك انت وزوجك … والله فرحتيني ….
هذا الفعل حرام
لأنك تطلبيسن الطلاق من دون عذر
والشرع محلله أربع
أسأل الله أن لا يجعل زوجك يتزوج عليك..اللهم امين