تخطى إلى المحتوى

يقولون ثورة الشعب 2024.

لاكي

يقولون ثورة الشعب
و لكن… أي ثورة هذه
عيوني لم ترى مما يقولونه!!
عيوني رأت دماء متناثرة
أشلاء مبعثرة على الأرض~
أسلحة دمرت معنى( الإنسانية)
و خوفا قد سكن الأنفس
فوضى عمت الأراضي
وفساد ساد الأوطان
فأي ثورة هذه ؟ التي يتحدثون عنها
و يتفاخرون….. بها
ما هذا! يا عباد الله
أفيقوا من سباتكم أيها العرب
و قد (أخطأ) من قال أن العرب أذكياء
فقد سلموا أوطانهم… للعدو
انظروا بعيونكم ما فعلوا بيدهم
أرجوكم أرجوكم
كفى
هذه المجازر فقد تدمر شئ
اسمه عرب
قتلتمونا و نحن على قيد الحياة
ارتكبتم جريمة… بحق البشرية
توقفوا عن تسمية هذه المجازر بثورة… ~
و في الأخير أقول لكم
سحقا لما تسمونه ثورة
بقلمي

حبيبتي سها
أحيانا الشعب يثور طلبا للحرية التي يفتقدها
يثور ضد الظلم والجبروت..
يثور ضد الفساد وضيق العيش
يثور توقاً للحرية التي افتقدها سنين طويلة وهو يرزح تحت قدم المحتل
يدوسه ويأخذ خيرات بلاده
مهما يسكت ويصمت ..إلا انه يأتي الوقت لينفجر في وجه جلاديه
ويثور عليهم حتى وإن كان الثمن الدماء والأشلاء
أينما وُجِدَ الظلم …لا بد أن يثور الشعب
::
تقبلي مروري غاليتي

لاكي كتبت بواسطة &أم محمد& لاكي
حبيبتي سها
أحيانا الشعب يثور طلبا للحرية التي يفتقدها
يثور ضد الظلم والجبروت..
يثور ضد الفساد وضيق العيش
يثور توقاً للحرية التي افتقدها سنين طويلة وهو يرزح تحت قدم المحتل
يدوسه ويأخذ خيرات بلاده
مهما يسكت ويصمت ..إلا انه يأتي الوقت لينفجر في وجه جلاديه
ويثور عليهم حتى وإن كان الثمن الدماء والأشلاء
أينما وُجِدَ الظلم …لا بد أن يثور الشعب
::
تقبلي مروري غاليتي

خالتو أم محمد
صحيح كل ما تقوليه و لكن الذي يحصل الان قد خرج عن السيطرة لدرجة تسرب الاسلحة في يد المواطن
ألم يكن جميلا لو صبر الشعب وكانت كل البلدان في أمان و راحة
و شئ غريب يحصل ، صبروا كل هذه السنين و في لحظة ثاروا فعلا شيئا غريب
مهما يكن هذا رايئ الخاص و مقتنعة به و كتبت هذه الخاطرة لان قلبي وجعني من كل هذا و أدعو ربي ان يحفظ الجزائر و كل بلدان المسلمين و العرب
امين يا ربي
و شكرا خالتو ام محمد على وجودك الجميل هنا في صفحتي فقد انار نورا بوجودك هنا
تقبلي مروري

غاليتي هم ثاروا لان الصمت يميت اشياء كثيره بالقلب
ربما ثاروا لان الظلم لم يعد يحتمل
غاليتي نحن ظلمنا كثيرا فهل سنبقى صامتون كل شئ يحتاج لثمن فلا داعي لكل هذا اليئس
اما عن الدماء فهي شئ طبيعي لمن اراد الحريه وانظري في التاريخ ستعلمين مااعني
تقبلي مروري
أختك ضوء
الثورة تعنى دماءا و شهداء , فلم اقرا او اسمع عن ثورة كانت بالورود و الاناشيد و الزغاريد , نال من خلالها شعب حريته ,لاااااااااااااكن انا مع الاخت سهى لماذا انتفضت الشعوب العربية واحدة تلو الاخرى فى وقت واحد ؟او تنتهى ثورة لتبدأ اخرى ؟اين كانت الشعوب قبلا ؟ اتمنى من كل قلبى ان تكون ارادة الشعوب فعلا , وليس مكائد الحاقدين .
لماذا نقول الان 30 سنة حكم يكفى اين كنا عندما وصل الحاكم الى 20 و 25سنة حكم متعفن.
انا لا اقول نسكن و نستكين لكن لم جرت حبة العقد كل اخواتها الان ؟
لست سياسية و اكره السياسة لكن انا متاملة فقط ؟
قطعت قلبى تونس, و ادمت فؤادى مصر , و بعدها قلت ما الذى يجرى ؟
ليتنى اجد الاجابة يوما .

بارك الله فيكِ خالتو ام محمد وأكثر من أمثالك.

==
اختي سهى كلامك يصور الثوار هم من يحمل البنادق والاسلحه وليس العكس !
وللأسف عدونا من بني جلدتنا
قبل أن أعدائنا خارج الحدود.
هذه الشعوب ليس لها إلا الله مولاها
ولا مولى لظالم نامت عينه وترك شعبه تأكله العلل ويستشري الفساد في ربوع بلاده.

كل هذا في كفه وما يفعله هو ومؤيدوه في كفه اخرى
سوف يذكرهم الناس والتاريخ في احلك صفحاته سواداً
لما يفعلونه من تدمير لشعوبهم .
أوترضين أن يقتل العلوي أخاكِ السني ؟ وماذا ستقولين يوم توردي بين يدي الحكم العدل
الذي لا يخشى أحد ولا يتملق أحد فهو الواحد الأحد.
أما لماذا الآن فلأن الشباب الواعي تثقف وأدرك كم هو مسجون في بلده لا يستطيع حتى أن يتكلم ولو تكلم يسجن.
ولأن لو استمر حكم مبارك – مثلاً – لجاء ابنه من بعده واستمر الاستبداد لثلاثين سنه قادمه وربما اكثر.
أن تأتي متأخراً خيراً من ألا تأتي.
قال الخليفة عمر لعبد الرحمن بن عوف رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما : امضِ بنا نحرس هذه القافلة ، وهما مَن هما لأنه عمل صالح ، له ثوابه عند الله تعالى ، قافلة استقرت في ظاهر المدينة ، فقال عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ‏ لسيدنا عبد الرحمن بن عوف رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ‏ انطلق بنا نحرس هذه القافلة ، وحين بكى طفل صغير ، قام عمر إلى أمه ، وقال لها : أرضعيه ، فأرضعته ، وبعد حين بكى ، فقال أرضعيه ، فأرضعته ، وثم بعد حين بكى ، فذهب إليها كما تروي الروايات ، وقال لها : يا أَمَةَ السوء أرضعيه ، قالت : ما شأنك بنا ؟ إنني أفطمه ، قال : ولمَ ؟ قالت : لأن عمر لا يعطينا العطاء إلا بعد الفطام ـ تعويض العائلي ـ يروي كتاب هذه القصة أن عمر بن الخطاب ضرب جبهته ، وقال : ويحك يا ابن الخطاب ، كم قتلت مِن أطفال المسلمين ؟* لأنه جعل التعويض العائلي عقب الفطام ، لا عقب الولادة ، فكل أم تتمنى أن تأخذ التعويض العائلي فتحمل ابنها على الفطام قبل أوانه ، فقال : ويحك يا ابن الخطاب كم قتلت من أطفال المسلمين ؟ وصلى الفجر بأصحابه ، ولم يعرف أصحابه ماذا قرأ من شدة بكائه ، كان يقول عقِب صلاته : يا رب هل قَبلتَ توبتي فأهنئ نفسي ، أم رددتها فأعزيها ، لقد فعَل هذا كلَّه لأنه مؤمن باليوم الآخر

اين حكامنا من بن الخطاب رضي الله عنه ؟

هل ذرفوا دمعه واحده او اهتز لهم طرف لمن يموت من اطفال وشيوخ وعامة الناس ؟!
أم زادوهم ومازالوا يريدون المشي على أشلائهم

ولّى عمر بن الخطاب رضي الله عنه سعيد بن عامر على حمص. ولم يمر وقت طويل حتى جاء إلى أمير المؤمنين وفد من أهل حمص. فقال لهم: "اكتبوا لي أسماء فقرائكم حتى أعطيهم من مال المسلمين".
فكتبوا إليه أسماء فقرائهم، فكان منهم سعيد بن عامر والي حمص. فسألهم عمر "ومن سعيد بن عامر؟".
قالوا: "أميرنا". قال عمر رضي الله عنه: "أميركم فقير؟".
قالوا: "نعم والله، إنه تمر عليه الأيام الطوال ما توقد في بيته نار، ولا يطبخ طعام".
فبكى عمر رضي الله عنه، ثم وضع ألف دينار في صرة، وقال: "أعطوه هذا المال ليعيش منه".
فلما رجع الوفد إلى حمص وأعطاه الصرة، قال سعيد: "إنا لله وإنا إليه راجعون!". وكأنه قد أصابته مصيبة، فسألته زوجته: "ما الأمر؟.. هل حدث مكروه لأمير المؤمنين؟!". قال سعيد: "أعظم من ذلك! دخلت على الدنيا لتفسد آخرتي".. قالت الزوجة: "تخلص منها!". وهي لا تعرف من أمر الدنانير شيئاً. قال سعيد: "أوتساعدينني يا زوجتي على أن أتخلص منها؟!".
قالت: نعم.
فوزع سعيد بن عامر الدنانير الألف التي أرسلها إليه عمر على فقراء المسلمين. وبعد فترة من الزمن زار عمر بن الخطاب رضي الله عنه حمص يتفقد أحوالها، وقابل أهلها وسألهم عن أميرهم سعيد بن عامر. فشكروا فيه وأثنوا عليه، ولكنهم شكوا لعمر بن الخطاب ثلاثة أفعال لا يحبونها فيه. فاستدعى عمر سعيد بن عامر وجمع بينه وبينهم. وقال عمر: ما تشكون من أميركم؟.
فقالوا: إنه يخرج إلى الناس متأخراً في النهار. ونظر أمير المؤمنين إلى سعيد وسأله أن يجيب. فأجاب سعيد: والله إني أكره أن أقول ذلك. ليس لأهلي خادم.. فأنا أعجن معهم عجيني، ثم أنتظر حتى يخمر، ثم أخبز لهم، ثم أتوضأ وأخرج إلى الناس.
ثم قال عمر: وما تشكون منه أيضاً؟
قالوا: إنه لا يرد على أحد في الليل!.
قال سعيد: والله كنت أكره أن أعلن ذلك أيضا. إني جعلت النهار لهم، وجعلت الليل لله عز وجل.
قال عمر رضي الله عنه: وما تشكون منه كذلك؟
قالوا: إن له يوماً في الشهر لا يقابل فيه أحداً.
فقال عمر رضي الله عنه: وماذا تقول في ذلك يا سعيد؟
فقال سعيد: ليس لي خادم تغسل ثيابي.. وليس عندي ثياب غير التي علي.. ففي هذا اليوم أغسلها، وأنتظر حتى تجف، ثم أخرج إليهم آخر النهار.
عند ذلك قال عمر رضي الله عنه: الحمد لله الذي لم يخيب ظني بك
سبحان الله وحكامنا قتلوا ونهبوا وتصفقون لهم وتسألونهم المزيد من غيهم
اتقوا الله ولا تنصروا ظالم على مظلوم
تقبلي رأيي أختي فأنا وشعبي والشعوب الثائره هم من تأذى ولا يشعر بنا إلا من منا .
و الجميع يبحث عن مصالحه أين تصب وهل الثوره في مصلحته فيؤيدها ،
أم هي ضد مصالحه فيشجبها ويهاجمها ويهاجم كل من ثار .

لاكي كتبت بواسطة ضوء نهاية النفق لاكي
غاليتي هم ثاروا لان الصمت يميت اشياء كثيره بالقلب
ربما ثاروا لان الظلم لم يعد يحتمل
غاليتي نحن ظلمنا كثيرا فهل سنبقى صامتون كل شئ يحتاج لثمن فلا داعي لكل هذا اليئس
اما عن الدماء فهي شئ طبيعي لمن اراد الحريه وانظري في التاريخ ستعلمين مااعني
تقبلي مروري
أختك ضوء

لكن ألم يكن بوسعهم المطالبة بالعدل و حقوقهم بهدوء بسلامة و امان
لم يعد يحتمل لكن اين كانوا السنين التي مضت لماذا الان فقط ثاروا
شئ غريب يحيرني
لم أقل فليبقوا صامتون لكن لماذا لماذا كل شئ هكذا
لماذا لا يكون كله بسلم و سلام
التاريخ يا اختي التاريخ ذلك كان احتلال و تلك هي الثورة الحقيقة و لكن هذا ليس الاحتلال هذه مطالبة حقوق كان لديهم الخيار بان يطالبوا بالحرية بهدوء لكن اختاروا العكس و هذا رايئ و ما زلت مصممة عليه

تقبلي مروري و احترامي لك

لاكي كتبت بواسطة تاملات الماضى لاكي
الثورة تعنى دماءا و شهداء , فلم اقرا او اسمع عن ثورة كانت بالورود و الاناشيد و الزغاريد , نال من خلالها شعب حريته ,لاااااااااااااكن انا مع الاخت سهى لماذا انتفضت الشعوب العربية واحدة تلو الاخرى فى وقت واحد ؟او تنتهى ثورة لتبدأ اخرى ؟اين كانت الشعوب قبلا ؟ اتمنى من كل قلبى ان تكون ارادة الشعوب فعلا , وليس مكائد الحاقدين .
لماذا نقول الان 30 سنة حكم يكفى اين كنا عندما وصل الحاكم الى 20 و 25سنة حكم متعفن.
انا لا اقول نسكن و نستكين لكن لم جرت حبة العقد كل اخواتها الان ؟
لست سياسية و اكره السياسة لكن انا متاملة فقط ؟
قطعت قلبى تونس, و ادمت فؤادى مصر , و بعدها قلت ما الذى يجرى ؟
ليتنى اجد الاجابة يوما .

من قال ان الثورة بالورد و الاناشيد و و و ……………
اذا كان ما يصير في البلدان الان بنظركم ثورة فليكن لكن بنظري ليس بثورة
يريدون الحرية فليطلوبها بهدوء لماذا كل هذا
فعلا شئ يحيرني لماذا شعب تلو الاخر افهمتم قصدي هذه لا تطلق عليها ثورة بل شئ ما يحرك العرب الى هذا الدمار
لماذا كل الناس تفهم خطأ و ما زلت مقتنعة بما كتبته
و انا مثلكم انسانة من البشر تقطع قلبي لما يجري و حزينة لما يحدث و ادعو ربي ان يحفظ البلاد الاخرى
تاملوا جيدا و انظروا مرة اخرى لما يحصل شئ غريب فعلا
اختى تاملات الماضي تقبلي مروري و احترامي لك

لاكي كتبت بواسطة . تيوليب*** لاكي
بارك الله فيكِ خالتو ام محمد وأكثر من أمثالك.

==
اختي سهى كلامك يصور الثوار هم من يحمل البنادق والاسلحه وليس العكس !
وللأسف عدونا من بني جلدتنا
قبل أن أعدائنا خارج الحدود.
هذه الشعوب ليس لها إلا الله مولاها
ولا مولى لظالم نامت عينه وترك شعبه تأكله العلل ويستشري الفساد في ربوع بلاده.

كل هذا في كفه وما يفعله هو ومؤيدوه في كفه اخرى
سوف يذكرهم الناس والتاريخ في احلك صفحاته سواداً
لما يفعلونه من تدمير لشعوبهم .
أوترضين أن يقتل العلوي أخاكِ السني ؟ وماذا ستقولين يوم توردي بين يدي الحكم العدل
الذي لا يخشى أحد ولا يتملق أحد فهو الواحد الأحد.
أما لماذا الآن فلأن الشباب الواعي تثقف وأدرك كم هو مسجون في بلده لا يستطيع حتى أن يتكلم ولو تكلم يسجن.
ولأن لو استمر حكم مبارك – مثلاً – لجاء ابنه من بعده واستمر الاستبداد لثلاثين سنه قادمه وربما اكثر.
أن تأتي متأخراً خيراً من ألا تأتي.
قال الخليفة عمر لعبد الرحمن بن عوف رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما : امضِ بنا نحرس هذه القافلة ، وهما مَن هما لأنه عمل صالح ، له ثوابه عند الله تعالى ، قافلة استقرت في ظاهر المدينة ، فقال عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ‏ لسيدنا عبد الرحمن بن عوف رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ‏ انطلق بنا نحرس هذه القافلة ، وحين بكى طفل صغير ، قام عمر إلى أمه ، وقال لها : أرضعيه ، فأرضعته ، وبعد حين بكى ، فقال أرضعيه ، فأرضعته ، وثم بعد حين بكى ، فذهب إليها كما تروي الروايات ، وقال لها : يا أَمَةَ السوء أرضعيه ، قالت : ما شأنك بنا ؟ إنني أفطمه ، قال : ولمَ ؟ قالت : لأن عمر لا يعطينا العطاء إلا بعد الفطام ـ تعويض العائلي ـ يروي كتاب هذه القصة أن عمر بن الخطاب ضرب جبهته ، وقال : ويحك يا ابن الخطاب ، كم قتلت مِن أطفال المسلمين ؟* لأنه جعل التعويض العائلي عقب الفطام ، لا عقب الولادة ، فكل أم تتمنى أن تأخذ التعويض العائلي فتحمل ابنها على الفطام قبل أوانه ، فقال : ويحك يا ابن الخطاب كم قتلت من أطفال المسلمين ؟ وصلى الفجر بأصحابه ، ولم يعرف أصحابه ماذا قرأ من شدة بكائه ، كان يقول عقِب صلاته : يا رب هل قَبلتَ توبتي فأهنئ نفسي ، أم رددتها فأعزيها ، لقد فعَل هذا كلَّه لأنه مؤمن باليوم الآخر

اين حكامنا من بن الخطاب رضي الله عنه ؟

هل ذرفوا دمعه واحده او اهتز لهم طرف لمن يموت من اطفال وشيوخ وعامة الناس ؟!
أم زادوهم ومازالوا يريدون المشي على أشلائهم

ولّى عمر بن الخطاب رضي الله عنه سعيد بن عامر على حمص. ولم يمر وقت طويل حتى جاء إلى أمير المؤمنين وفد من أهل حمص. فقال لهم: "اكتبوا لي أسماء فقرائكم حتى أعطيهم من مال المسلمين".
فكتبوا إليه أسماء فقرائهم، فكان منهم سعيد بن عامر والي حمص. فسألهم عمر "ومن سعيد بن عامر؟".
قالوا: "أميرنا". قال عمر رضي الله عنه: "أميركم فقير؟".
قالوا: "نعم والله، إنه تمر عليه الأيام الطوال ما توقد في بيته نار، ولا يطبخ طعام".
فبكى عمر رضي الله عنه، ثم وضع ألف دينار في صرة، وقال: "أعطوه هذا المال ليعيش منه".
فلما رجع الوفد إلى حمص وأعطاه الصرة، قال سعيد: "إنا لله وإنا إليه راجعون!". وكأنه قد أصابته مصيبة، فسألته زوجته: "ما الأمر؟.. هل حدث مكروه لأمير المؤمنين؟!". قال سعيد: "أعظم من ذلك! دخلت على الدنيا لتفسد آخرتي".. قالت الزوجة: "تخلص منها!". وهي لا تعرف من أمر الدنانير شيئاً. قال سعيد: "أوتساعدينني يا زوجتي على أن أتخلص منها؟!".
قالت: نعم.
فوزع سعيد بن عامر الدنانير الألف التي أرسلها إليه عمر على فقراء المسلمين. وبعد فترة من الزمن زار عمر بن الخطاب رضي الله عنه حمص يتفقد أحوالها، وقابل أهلها وسألهم عن أميرهم سعيد بن عامر. فشكروا فيه وأثنوا عليه، ولكنهم شكوا لعمر بن الخطاب ثلاثة أفعال لا يحبونها فيه. فاستدعى عمر سعيد بن عامر وجمع بينه وبينهم. وقال عمر: ما تشكون من أميركم؟.
فقالوا: إنه يخرج إلى الناس متأخراً في النهار. ونظر أمير المؤمنين إلى سعيد وسأله أن يجيب. فأجاب سعيد: والله إني أكره أن أقول ذلك. ليس لأهلي خادم.. فأنا أعجن معهم عجيني، ثم أنتظر حتى يخمر، ثم أخبز لهم، ثم أتوضأ وأخرج إلى الناس.
ثم قال عمر: وما تشكون منه أيضاً؟
قالوا: إنه لا يرد على أحد في الليل!.
قال سعيد: والله كنت أكره أن أعلن ذلك أيضا. إني جعلت النهار لهم، وجعلت الليل لله عز وجل.
قال عمر رضي الله عنه: وما تشكون منه كذلك؟
قالوا: إن له يوماً في الشهر لا يقابل فيه أحداً.
فقال عمر رضي الله عنه: وماذا تقول في ذلك يا سعيد؟
فقال سعيد: ليس لي خادم تغسل ثيابي.. وليس عندي ثياب غير التي علي.. ففي هذا اليوم أغسلها، وأنتظر حتى تجف، ثم أخرج إليهم آخر النهار.
عند ذلك قال عمر رضي الله عنه: الحمد لله الذي لم يخيب ظني بك
سبحان الله وحكامنا قتلوا ونهبوا وتصفقون لهم وتسألونهم المزيد من غيهم
اتقوا الله ولا تنصروا ظالم على مظلوم
تقبلي رأيي أختي فأنا وشعبي والشعوب الثائره هم من تأذى ولا يشعر بنا إلا من منا .
و الجميع يبحث عن مصالحه أين تصب وهل الثوره في مصلحته فيؤيدها ،
أم هي ضد مصالحه فيشجبها ويهاجمها ويهاجم كل من ثار .

كلامي صور ما رأته عيوني
العكس يمكن العكس و لكن لم تشاهدي تسرب الأسلحة في يدي المواطنين و قتل بعضهم بها
اذا كان العدو هو من فعل ذلك لماذا الشعب لم يقف في وجه بل وقف معه لماذا العدو سعيد و حقق ما يريد و لكن ما حقق العرب من هذه المجازر
هذا رأيك الخاص و أحترمه اذن احترمي رابئ
لست في موقع الذي يحدث و لكنني اشعر بكل شئ و كأنني معهم
و انا انظر ان هذا ليش بصالح الشعوب و العرب جميعا فاذا كانوا يريدون الحرية كانوا طالبوها بالسلم و السلام

لا أريد أن أطيل الكلام و لا أريد أن اجرح أحدا أبدا

تقبلي مروري و احترامي لك

لكن ألم يكن بوسعهم المطالبة بالعدل و حقوقهم بهدوء بسلامة و امان

لماذا لا يكون كله بسلم و سلام

لقد حدث يا اختي ما اقترحتيه على مدى عشرات السنين في كل البلدان الثائره
أقلام شريف تكتب وعلماء أجلاء يتكلمون وناس ضاق بها الحال وتكلمت كثيراً .
ثم كانت الثوره وكانت ايضاً سلميه ورفع المتظاهرون رايات ( سلميه – سلميه )
و هل هم من ضرب وقتل؟
اختي راجعي الاخبار وشوفي كيف كان الوضع ومن اعتدى ومن أُعتدي عليه .

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.