ضلت طريقها عن الكثير…أم نحن صددناها عن الطريق..
هي كلمة..أم معنى…أم مفهوم خاطىء…؟؟
هي سر…وعلينا أن نكتشفه كي نعيشه..
بل الماء الذي يعني لنا الحياه~
فما وجدت أحداا يمنعني من الابتسامة…~
فرسم الابتسامه رغماً عني… !!
أي بعداً آخراً غاب عنا لمنظور الأمل بأبسط ابتسامه…؟
عاجزه عن الثناء لبعد نظرك…
عاجزه عن الشكر لاختصار حـِـكـَمك في (ابتسامه)
أصدق ودي وإحترامي لصدق ما خطه قلبك قبل يداك…
ليس من هناك من يمنعنا من الابتسامة
الا نفسنا
ورغم ذلك وسط التعب والألم
وسط الحزن والشجن
تتسلل
ابتسامة
من شفاه وجه باكٍ
و
تظهر من بين الدموع
ابتسامة امل …ابتسامة فرح آتٍ
كل انواع الابتسامات مرحب بها
ونجعلها حبيسة للحزن
مهما تثاقلت الهموم لنرسم الابتسامة
ونلونها بفرحة تصبغ الملامح فينعكس على صورة قلوبنا
لنعطي للحياة اشراقة متجدده بنكهة مختلفة ..
تناغمت احرفك بجمال متناهي
فلا تكاد تفارقنا الابتسامة عند كل كلمة
دمتي بسعادة دائمة
الله يسعدك اختي
لكي جزيل الشكر
مودتي
هناك فرق بين رسم الابتسامة … وتلك البسمة الحبيسة في عيون …
والله جميع ابتسامات الكون … لا تعادل اصغر بسمة من عيون وفي عيون والى عيون …
مع رجاء المعذرة للاخوات المشرفات ( الحب ) بجميع اشكاله من حب … الاخ … الابن … الوالد … الصديق … القريب … منظر معين … احساس … نظرة … لمسة … قراءة القران … الزوج … الخ ( المعذرة للفظ كلمة حب )
هناك في الاعماق محرك لها … ولن كبسة زر … وان كانت كبسة زر فهي مصطنعة … والاجدر بها ان تكون شكل للوجه مرسوم … ولكنها لن بسمة .
الحب بنقاء السريرة هو المصدر للبسمة الصادقة … وصدق رسولنا الكريم عليه افضل الصلوات واكثر السلام حين قال ( تبسمك في وجه اخيك صدقة ) … والله اعلم ان المقصود بسمة صفاء القلب قبل تعبير الوجه …
حروف كلماتك حملت … الصدق … الشفافية … الدعوة للخير .
احترامي لكم .
:
وابتسامة من الأعماق لسطورك العذبة
دمت نقية كما أنت يا نجية
:
كلماتك زادتني خجلالالا…
والتوت كلماتي…واختلطت ببعضها…
وعجزت كل العجز لوصفهااا..
فكلمة شكراا تكفي لتفيء حقك…
لك احتراامي وودي..~
لكن أحببت من موضوعي ان يعطي للروضة إشراقة جديدة..
ونفساا بهية..نقية..تشرح الصدور…قبل الشفاه..
فالبسمة الصادقة..لايمكن ان تظل طريقها عن الوجوه البريئة..
أما ابتسامة الشماتة…فحسبنا الله ونعم الوكيل منها..
إذا رايت انياب الليث بارز ت ااا…فلا تظنن أن الليث يبتسم…
لكـ.. مني خاالص الود غاليتي…~