فعلى الأخت المسلمة أن تحاول مضاعفة أعمال الخير والطاعات المباحة أثناء فترة الحيض. وتحتسب تركها للصيام والصلاة في فترة الحيض، وأنها ما تركت ذلك إلا تعبدا لله، لأنه سبحانه وتعالى أمرها به.
وذلك بخلاف ما تحتسبه من أن يُكتب لها من الأجر مثل ما كانت تعمل أيام طهرها، لقوله صلى الله عليه وسلم: " إذا مرض العبد أو سافر، كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما " [ صحيح / صحيح الجامع، 799 ].
ويمكن لها تعويض الصلاة والصيام بأنواع القربات المختلفة، من ذكر الله والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والدعاء والصدقة وقراءة الكتب المفيدة والمساهمة في تفطير الصائمين … وغيرها من أعمال البر.
كما يمكنها قراءة تفسير القرآن أو أن تواصل ختمات القرآن التي بدأتها من خلال الاستماع إلى أشرطة المصحف المرتل.
هذا الي يهونها علينا
جزاك الله خير تذكرة طيبة
جزاك الله خيرا على النصيحة
اعترف انني يصيبني الفتور بعد الدورة…
وساطبق ما ذكرت ان شاء الله تعالى