تخطى إلى المحتوى

من وصايا الفاروق . 2024.

ومما أوصاه به عمربن الخطاب رضي الله عنه :
عود نفسك ومن معك الخير واستفتح به ، واعلم أن لكل عادة عتاداً ـ أي عدة ـ فعتاد الخير الصبر، فالصبر الصبر على ما أصابك أو نابك يجتمع لك خشية الله ، واعلم أن خشية الله تجتمع في أمرين : في طاعته واجتناب معصيته ، وإنما أطاعه من أطاعه ببغض الدنيا وحب الآخرة ، وعصاه من عصاه بحب الدنيا وبغض الآخرة ، وللقلوب حقائق ينشئها الله إنشاء ، منها السر ومنها العلانية ، فأما العلانية فأن يكون حامده وذامه في الحق سواء ، وأما السر فيعرف بظهور الحكمة من قلبه على لسانه وبمحبة الناس ، فلا تزهد في التحبب ، فإن النبيين قد سألوا محبتهم وإن الله إذا أحب عبداً حببه ، وإذا أبغض عبداً بغضه ، فاعتبر منزلتك عند الله بمنزلتك عند الناس ممن يشرع معك في أمرك .
.. نــعـــم الوصية ..

.. رضي الله عن عمر بن الخطاب ..

.. أختي .. راسيل بارك الله فيكِ …

اختي الغالية راسيل بارك الله فيك وكثر من امثالك
جزاك الله الف خير
الفيض….
ندى البستان…
اماروى….
جزاكم الله كل خير ولكم بمثل
رضي الله عنه وأرضاه

بارك الله في الناقل والمنقول عنه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.