في انتظاركن…
فى الحقيقة كل مااتمناه منها المحبة المحبة المحبة
والصفاء والنقاء التعامل معى بصدق..
لاأكثر ولااقل..
ومااطلبه من زوجة ابنتى المحبة وحسن التعامل….
تسلمين على الموضوع الجميل
الصفات التي تتمنينها في أم زوجك (واللي ناوية تطبقينها مع زوجة إبنك في المستقبل)؟؟ منك إنتِ بطلت ..
لأن ما يصير إنت صاحبة الموضوع المفروض تكوني أول وحده..=====>>شفتي الإحترام و التقدير
لي عودة قريبة
يعني بالعربي بدي اكون ملحلحه اكون دائما مستعدة لمساعدتها باي شيء ساحبها مثل ابنتي ان شاء الله وساعتني باولادها ايضا وهذا ما تمنيته من حماتي ولكنها لربما لانها كبيره وخبرتها مرت عليها سنوات لم استفد منها كثيرا بذلك
فانا ارى والدتي كيف تعامل وتساعد كنتها زوجة اخي صدقوني اكثر من بنتها والكنه ايضا تخدمها بعيونها يعني اقصد انه الكنه لها دور ايضا فلو كانت متكبره وتقرف من دار حماها وتمنع اولادها ان ياكلوا هناك او ياخذوا شي من جدهم وجدتهم فكيف ممكن ان يتقرب الانسان منها واعرف نساء بهذه الصفات
اساليني شو بتتمني من الكنه اقولك تخلي ابني يضل يحبني ما تغيره لانه هذا النوع كثر بالدنيا
1-أن لاتنقل لي أو عني كلمة سيئة /يعني الحرص على تأليف القلوب
أم الزوج لها كلمتها المسموعة ,فإذا كانت تتحدث عني بسوء عند زوجي أو حتى عند بناتها أو السلفات ,وتسعى بالغيبة أو النميمة ,أكيد سوف أكرهها وأتمنى عدم الإحتكاك بها لأن وجودها يهدد استقرار بيتي
واضرب لكم مثال على أم زوج, قرأت عنها ,حريصة على تأليف القلوب,
تقول :أم زوجي لاتنقل لي أو عني كلمة سيئة,
إذا لم أحضر عزيمة وسئلت عني ,تقول :الغايب عذره معه ,فلانة تحب الناس لكن أكيد هناك شئ منعها من الحضور
,وإذا سئلتها بنتها عني :تسكتها وتقول كلام طيب عني
وفي مرة قلت لها:ماذابها سارة(زوجة أخو زوجي) متغيرة ومتضايقة ,يمكن زوجها رفض أنها تروح الحفلة اليوم ,فغضبت أم زوجي وقالت :لو قيل هذا الكلام في حقك لما رضيت, وليس من المستحسن التفتيش في خصوصيات الآخرين ,
وكانت النتيجة أن ساد الود والألفة بين أفراد العائلة ,وفي النهاية تدعو لأم زوجها كثيرا ,
فلنقتدي بهذه الأم عندما نزوج أبنائنا
الحمد الله أنا حماتي حبيبتي وأعتبرها أمي الثانية الله يخليهم الإثنتين فوق راسي وأتمنى من الكنة أن تعاملني مثل ما أعامل حماتي تحبني وتحترمني.
لو راعيت حماتي قيراط زوجي سيراعيني عشرة وربنا سيجازيني بلا حدود . ويكفيني رضا رب العالمين .
و المعاملة الطيبة وعدم مقارنتي ببناتها أبداً أبدا