شاركي معنا في أختيار حكيمة الموقف 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

المتسابقه الاولى

اذا اكتشفت بعد عشرة سنين من زواجك ان زوجك يمر بنزوه ولما اكتشفتيه اعتذر وبكى وحزن

تعقيب:

طبعا جرحك كبير والمك اكبر بس هو اعتذر منك

تعقيب:

–هل تسامحينه وتظلين تفكرينه كل بعد فتره بغلطه عشان يضيق صدره ويظل فاكر انه جرحك وماعاد يكررها

أسامحه ,, ولكن لن أظل أذكره بغلطه ,,

أصعب أمر لدى الرجل أن يشعر بالنقص تجاه زوجته !

وأنه قليل بنظرها بأي وجه من الوجوه ..

بما اني إني سامحته في بداية الأمر فلماذا أذكره بخطأه ؟؟

تذكيري له بذلك فيه جرح له ويعني أني لازلت أحمل بقلبي هذا الموقف

وأنا عندما أسامحه سأمحي ما جرا من قلبي خاصة أنه اعتذر !

تعقيب:

–هل تذهبين لبيت اهلك فتره من الزمن بدون ان تذكري لأهلك السبب في زعلك

مستحيــــــــــــــل ,,

سواء عرف أهلي بالأمر أو لا ..

أكبر خطأ أن أخرج من بيتي إذا زعلت ومهما كان حجم الزعل ,,

حتى الطلاق وهو الطلاق أمرنا ربنا أن تقضي المطلقة عدتها بالبيت لعله يفض النزاع وتحل المودة .. فما بالنا بأمور هي أقل من ذلك .. !

فبقائي ببيتي هو خير لي ولحياتي مع زوجي

تعقيب:

— هل تتناسين كل شي بسهوله وتعيدين علاقتك فيه بشكل طبيعي

بما انه اعتذر .. فسأنسى وسأسامح ..

وأعيد علاقتي بشكل طبيعي وأحسن من الطبيعي ..

حتى يشعر من هي تلك الإنسانة الرائعة التي يعيش معها ويشعر بداخله مدى فداحة فعله !

(الموقف الثاني )

تعقيب:

احد اخوانك تطاول على والدتك بالكلام طبعا وزودها شوي ووالدتك غضبت وتضايقت

تعقيب:

— هل تكلمينه وتعاتبينه وتحاولين اصلاح الموضوع

نعم سأكلمه وأعاتبه .. وأكلم أمي وأحنن قلبها

تعقيب:

— هل تقاطعينه كم يوم ليشعر بفداحة غلطته ثم تبدأين بعدها بإصلاح ذات البين

لا لن أقاطع فخير البـر عاجله .. ولن أصلح الخطأ بخطأ !

ثم إن هذه أمه ولا يجب الانتظار حتى ترضى ! من المفترض أن يطلب رضاها بنفس الوقت .. وأن أسعى لذلك أنا بنفس الوقت .. فهذه أمّـنــا برضاها يرضى ربنا !

تعقيب:

— هل تتجاهلين الموضوع وتتركينه الى ان يصلح الحال وتنتهي المشكله بدون تدخل منك

لا لن أتجاهل الموضوع .. ولن يرتاح لي خاطر حتى أصلح الموضوع ..

فهؤلاء أهلي وما يخصهم يخصني ومايحزنهم يحزني ومايفرحهم يفرحني .

(الموقف الثالث)

تعقيب:

صارحك ابنك البالغ من العمر 17 سنه فقط بانه يحب فتاه ويريد ان يتزوجها

تعقيب:

— هل تسايرينه وتخبرين اباه لينظر بالموضوع

أنا سأخبر أباه .. فيجب أن يعرف بالأمر دون أي غموض ..

وسأجلس أنا وأباه معه لنفهمه أول مانفهمه أن مافعله حرام .. وكيف تبدأ حياتك بحرام ؟

وأن فتاة لم تصن نفسها معك كيف تضمن أنها صانت نفسها مع غيرك ؟؟

وتثق بها باقي حياتك !

يجب أن يعرف ذلك فالأمر ليس بالساهل ..

تعقيب:

–هل توبخينه وتقولين له انه مازال صغيرا على هذا

بالنسبة لرغبة ابني بالزواج وهو صغير لن أرفضها لأنه أصبح رجلا ويريد تحصين نفسه

ومنعي له قد يوقعه بحرام !

تعقيب:

— هل تسارعين الى الحديث مع الفتاه لمعرفة تفاصيل الموضوع

أنا سأعرف التفاصيل من ابني ونوعية العلاقة وماذا جرى بالضبط ..

دون أن يعرف ماهو قراري ,, وسأسأل عن أهل الفتاة وأخلاقهم ,,

فإن كانت علاقة مجرد أنه يحبها , ولم يكن هناك مقابلات ومثل ذلك ..

سأفكر وأستخيــر !

سأستخير وأباه يستخير وهو يستخير .

أما إن كانت علاقتها متطوره لمقابلات ومثل ذلك .. فمستحيل أن أرضى !!

إنسانة تجرأت أن تخون أهلها ولم تصن وتعف نفسها ..

فكيف ترضى وتثق بها ؟؟

سيتعب سيمرض .. لا بأس ,, شدة وتزول مصيره ينسى ..

أريد لابني إنسانة ذات دين وخلق .

وإن كان مصراًعلى زواج سأبحث له عن فتاة ذات دين وخلق ليتزوجها .

تعقيب:

— هل تزوجينه في هذه السن لو كنتي مقتدره ووافق اهل الفتاه على هذا الزواج

بالنسبة للفتاة فذكرت أمرها

أما الزواج بالصغر فلا مانع فيه والله المعين .

المتسابقه الثانيه

( الموقف الأول)

اذا اكتشفت بعد عشرة سنين من زواجك ان زوجك يمر بنزوه ولما اكتشفتيه اعتذر وبكى وحزن

طبعا جرحك كبير والمك اكبر بس هو اعتذر منك

تعقيب:

–هل تذهبين لبيت اهلك فتره من الزمن بدون ان تذكري لأهلك السبب في زعلك

طبعاً ..سأذهب إلى أهلي .. لأن الأمر ليس بسيط كي أسامحة بِسرعة وكأن شيء لم يحدث لا ..!

سوف أزعل لكي يُفكِر ويعرف أنهُ أخطأ ويُحاول ألا يُعيدُهـا ..!

أما إذا سامحتُهُ وكأن شيئاً لم يحدث ..

هذا سيُنقِص من مكانتي وقدري عِندهُ وسيفعل غير ذلك الكثير لأنني لم أفعل شيء يردعه..!

وسأحاول بقدر الإمكان أن أًحاورة المُحاورة الجيدة والمُفيدة لكلينا طبعاً

بدون عصبية ..

فأذهب مثلاً إلى مكان هادئ طبعاً

بعد مرور الحادثة بأسبوع أو أسبوعين حسب الحالة

إذا كنت مرتاحة أو لا ..!

لأن أول الأيام أكون مُضطربة ومعصبة علية ..

فإذا تم الحوار سوف نضع جميعُنا البنزين على النار ورُبما

لا سمح الله يحدث مشاكل أخرى وتزيد المُشكِلة ..

أما بالنسبة لأهلي ..

سوف أُخبرهُم بأني تعبانه شوي وسأمكُث لديهم مُهلة من الزمن

دون عِلم الأهل طبعاً ..

لأنهُ ربما تزيد المُشكلة بذلك ..

ويتدخل الأهل والأقارب

(ويجعل من الحبة قُبة )

ورُبما يتم الطلاق لاسمح الله

كما سمعنا من بعض القصص أنتدخل الأهل والأقارب يُسبب الطلا ق ..!

فهُناك أمور من المُستحسن أن لا يعلم بِها أحد إلى الزوجين ..

هذا من رأيي ..

(الموقف الثاني )

تعقيب:

احد اخوانك تطاول على والدتك بالكلام طبعا وزودها شوي ووالدتك غضبت وتضايقت

تعقيب:

— هل تكلمينه وتعاتبينه وتحاولين اصلاح الموضوع

المُعاتبة في التعامل لا يصلح أبداً .. لأنةُ سوف يُعاند ويزيد من سوء تعامِلة ..

تعقيب:

— هل تقاطعينه كم يوم ليشعر بفداحة غلطته ثم تبدأين بعدها بإصلاح ذات البين

نعم هذا هو الحل الصحيح في رأيي ..

لأنني سوف أُعطية مُهلــة لكي يُفكِر في الأمر

ويعرف خطأهُ الفادح في غلطِه على والدتِه ..

ثم أبدأ بالكلام معة والنقاش وأحاول أن

أُقنعه بأن هذهِ والدتُة وربما لا سمح الله تموت

اليوم أو غداً فماذا يُفيدة عنادة وكبره ..؟! ..

وبإذنِ الله سيقتنع وبعد ذلك أتركة ..!

تعقيب:

— هل تتجاهلين الموضوع وتتركينه الى ان يصلح الحال وتنتهي المشكله بدون تدخل منك

تجاهل الموضوع لن ينفع في شيءِ أبدا .. لأن كل شخص مُحتاج لنصيحة وإرشاد غيرة ..

فلن يُصلح الأمر من نفسه لأنهُ جاهل ويُريد من يُعلمه ..

وتائِه عنِ الجادة ويُريد من يُرشدة ويُسددة ..

(الموقف الثالث)

تعقيب:

صارحك ابنك البالغ من العمر 17 سنه فقط بانه يحب فتاه ويريد ان يتزوجها

تعقيب:

— هل تسايرينه وتخبرين اباه لينظر بالموضوع

إذا كان الأب عصبياً أو لا يُحب مثل هذهِ السخافات أي الحب وغيرهِ ..

فلا أُحاول أبداً أن أُكلم أباه ..

تعقيب:

–هل توبخينه وتقولين له انه مازال صغيرا على هذا

لا طبعاً لن أُوبخه لأن هذهِ أمور قلبية ..

والأمور القلبية لا نستطيع أبداً أن نتحكم فيها ..

تعقيب:

— هل تسارعين الى الحديث مع الفتاه لمعرفة تفاصيل الموضوع

لا لأن هذا رُبمــا سيُحرجها ..!

تعقيب:

— هل تزوجينه في هذه السن لو كنتي مقتدره ووافق اهل الفتاه على هذا الزواج

مستحيل فإذا كان لي إبن في هذا السن الزواج لا يُفكِر فيه إلا بعد تجاوزة الثاني والعشرين إلى الخامس والعشرين ..

لكن ..!!

في هذا السن صغير جداً .. أصبر علية حتى يكبُر ورُبما يتلاشى ذلك الحُب لأنة من عواطِف المراهقة ..

فهناك كما نعرف عواطف مراهقة تجعل الشاب يميل بقلبِهِ إليها ولكن إذا كبُر ربما يذهب ذلك الحب وربما يبقى …!!

المتسابقه الثالثه

( الموقف الأول)

تعقيب:

اذا اكتشفت بعد عشرة سنين من زواجك ان زوجك يمر بنزوه ولما اكتشفتيه اعتذر وبكى وحزن

طبعا جرحك كبير والمك اكبر بس هو اعتذر منك

–هل تسامحينه وتظلين تفكرينه كل بعد فتره بغلطه عشان يضيق صدره ويظل فاكر

انه جرحك وماعاد يكررها

–هل تذهبين لبيت اهلك فتره من الزمن بدون ان تذكري لأهلك السبب في زعلك

— هل تتناسين كل شي بسهوله وتعيدين علاقتك فيه بشكل طبيعي

اذا مر زوجي بنزوة لا سمح الله …. و اعترف بغلطته و بكى و اعتذر

مالي غير قبول اعتذاره و البقاء معه تحت سقف واحد لآنه جل من لا يخطيء و الشيطان يقعد للانسان رصدا

لكن كيف سيكون شكل الحياة بعد ذلك

أكيد سوف يسود الهدوء العاطفي بيننا …..بمعنى لا للمزاح و لا للدلال و الكلام الحلو و لو لفترة ..لا أستطيع تقديرها رغم أني سوف احاول أن ابدو طبيعية

اي انني ساتناسى و لكن من المؤكد أنني سوف اخذ وقت كي أنسى فعلا

و لكنني لن أخبر اي أحد لا من أهلي و لا من اهله فلا يمكن أن اشوه صورة ابو اولادي أمام الآخرين …..حتى لو كانوا اقرب الناس لنا

و لن اشعر ابناءنا بما يحصل بيننا ….. فأنا ضحيت بما ضحيت من أجل استقرارهم النفسي و راحة بالهم

و لا يمكن أن أكرر عليه نهائيا ما حدث منه.. ..بما انني صفحت و عفوت فلماذا أتمنن عليه و استغل الوضع لاشعاره بالنقص

و خصوصا أنني أنا شخصيا محتاجة للنسيان حتى استطيع ممارسة حياتي معه كما كانت في السابق

و من المؤكد أيضا …أنني سوف اراجع نفسي

ما هو الخطأ الذي ارتكبته و أنا لا أشعر

و أين الخلل في علاقتنا كي أحاول ترميمه

و أكيييييييييد أكيييييييييييييييد … ستبقى الثقة مهزوزة بيني و بينه ما لم يثبت لي الزمن أنه تبدل كليا و تااااااااب الى الله …حينها قد أعود و أثق به مرة أخرى

(الموقف الثاني )

تعقيب:

احد اخوانك تطاول على والدتك بالكلام طبعا وزودها شوي ووالدتك غضبت وتضايقت

— هل تكلمينه وتعاتبينه وتحاولين اصلاح الموضوع

— هل تقاطعينه كم يوم ليشعر بفداحة غلطته ثم تبدأين بعدها بإصلاح ذات البين

— هل تتجاهلين الموضوع وتتركينه الى ان يصلح الحال وتنتهي المشكله بدون تدخل منك

أكيد سوف اتكلم و أحاول اصلاح الوضع بينهما

مبدأيا سوف اقول له و انا مبتسمة ابتسامة عريييييضة و قلبي يغلي من الزعل ….اذكر الله يا خوي ,,,, و لا تقل لهما أف و لا تنهرهما

ثم استطرد …. يا أخوي يا حبيبي هل تضمن أن تخرج من هذا الباب و تعود مرة أخرى فتجدها بيننا ( الله يعطيها طولت العمر ) … اين ستذهب من غضب الله عليك

فرضى الله من رضا الوالدين

و اين ستذهب من عذاب الضمير لأنها ماتت و هي غير راضيه عنك

أخي اذهب و قبل راسها و يديها و استعذ بالله من الشيطان الرجيم و لا تمكنه منك فيوقعك في الخطأ و يتشفى فيك يوم القيامة

اكسب الجنة برضاها عليك …فالجنة تحت اقدام الامهات

و اعلم أن كل الذنوب يؤجل حسابها الى يوم الوعد الا عقوق الوالدين

حسابه في الدنيا قبل الآخرة …. أخي يا حبيبي

أنا أخاف عليك من هذا اليوم …يوم يفعل بك ابنائك ما فعلته بامك

و لن أتركه الا اذا أنتهي الوضع بينهما و اصالحهما على بعض

(الموقف الثالث)

تعقيب:

صارحك ابنك البالغ من العمر 17 سنه فقط بانه يحب فتاه ويريد ان يتزوجها

— هل تسايرينه وتخبرين اباه لينظر بالموضوع

–هل توبخينه وتقولين له انه مازال صغيرا على هذا

— هل تسارعين الى الحديث مع الفتاه لمعرفة تفاصيل الموضوع

— هل تزوجينه في هذه السن لو كنتي مقتدره ووافق اهل الفتاه على هذا الزواج

أنا سوف اسايره لكن لن أعده بان اكلم ابوه في الموضوع ( سوف أخبر ابوه بيني وبينه و أطلب منه أن لا يشعر الولد بأنه يعلم بالآمر )

سوف اتحدث مع ابني بكل الود و الحنان و اخبره عن التزامات الزواج و متطلباته ..التي لا تتوقف عند اثنين حبوا بعض و من ثم تزوجوا

فاقول له ….ان الزواج محتاج للنضوج الفكري و الجسماني لآن الحياة مليئة بالعقبات و المشاكل

ثم من اين ستصرف عليها … أعتقد ليس من المنطقي ابدا ان تأخذ المصروف من ابيك و تصرف عليك و عليها

كيف ستشعر انك الرجل و ان لك الكلمة الآولى و الآخيرة في حياتكما

ابني الحبيب …هذه تجربة صعبة عليك …أن تحب و تتعلق بفتاة لكن لا تتمكن من الارتباط بها ..انا اعلم هذا جيدا

لكنني أعلم ايضا أن سنك الآن غير مناسب للزواج ومن الآفضل ان تهتم بدراستك التي ستجعل منك شخصا محترما و مرموقا بين الناس لك قدرك و مكانتك

و لا اعتقد أن اهل الفتاة سيقبلون ان يزوجوا ابنتهم لولد صغير في مثل سنك

أنا شخصيا لو اتاني عريس لآختك في سن 17 لن اقبله لها لآنني لن اشعر بالراحة و الاطمئنان عليها في حياتها معه

حبيبي الغالي …اعدك ان ازوجك اياها بعد ان تكمل دراستك و تصبح في سن مناسبة للزواج و ان لم تكن من نصيبك أدعو الله ان يكتب لك الزوجة الصالحة التي تسعدك و تتحمل مسؤوليات الحياة معك و حينها سوف تتذكر هذه الايام و تضحك على كل كلمة قلتها الان

الله يهديك يا ابني الغالي

ووفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا ارحب بالأخت اسيرة الغربه واشكرها جدا على طرحها للإستفتاء

وارجو من الاخوات قراءة الردود جميعها وبأمانه ليتم الاختيار بصدق

وطبعا انا واثقه ان منتدى لك مافيه الا احلى واصدق اخوات فقط احببت ان اذكر

اخواتي جميع المتسابقات عزيزات علينا لذلك وضعنا الاستفتاء بدون اسماء

واشكر جميع من صوت

واقول لأخواتي

نوران ومغتربه وام قتيبه لقد ابدعتم وفقكم الله

والاخوات الي ما يعرفون اسئلة المواقف

احب اذكرهم فيها وهي

( الموقف الأول)

اذا اكتشفت بعد عشرة سنين من زواجك ان زوجك يمر بنزوه ولما اكتشفتيه اعتذر وبكى وحزن

طبعا جرحك كبير والمك اكبر بس هو اعتذر منك

–هل تسامحينه وتظلين تفكرينه كل بعد فتره بغلطه عشان يضيق صدره ويظل فاكر

انه جرحك وماعاد يكررها

–هل تذهبين لبيت اهلك فتره من الزمن بدون ان تذكري لأهلك السبب في زعلك

— هل تتناسين كل شي بسهوله وتعيدين علاقتك فيه بشكل طبيعي

(الموقف الثاني )

احد اخوانك تطاول على والدتك بالكلام طبعا وزودها شوي ووالدتك غضبت وتضايقت

— هل تكلمينه وتعاتبينه وتحاولين اصلاح الموضوع

— هل تقاطعينه كم يوم ليشعر بفداحة غلطته ثم تبدأين بعدها بإصلاح ذات البين

— هل تتجاهلين الموضوع وتتركينه الى ان يصلح الحال وتنتهي المشكله بدون تدخل منك

(الموقف الثالث)

صارحك ابنك البالغ من العمر 17 سنه فقط بانه يحب فتاه ويريد ان يتزوجها

— هل تسايرينه وتخبرين اباه لينظر بالموضوع

–هل توبخينه وتقولين له انه مازال صغيرا على هذا

— هل تسارعين الى الحديث مع الفتاه لمعرفة تفاصيل الموضوع

— هل تزوجينه في هذه السن لو كنتي مقتدره ووافق اهل الفتاه على هذا الزواج

ما شاء الله تبارك الله كل أخت من الأخوات
الثلاثة تستحق التصويت …
ولكن بما أن المسابقة تحتم علينا إختيار متسابقة واحدة
من بين الثلاث أخوات وكلهن والله عزيزات فقد قمنا بالتصويت …
وأتمني التوفيق و السداد للجميع …

شكر خاص لكل من الأخت الغالية كابتشينو …
التي أمتعتنا بهذه المسابقة الراقية …

كما أشكر الأخت الغالية أسيرة الغربة
التي نورت النافذة الإجتماعية بهذه
الإطلاله المتميزة …